RT Arabic:
2024-11-24@08:44:32 GMT

محادثات إيطالية جزائرية بنيويورك للعمل معا بشأن الهجرة

تاريخ النشر: 19th, September 2023 GMT

محادثات إيطالية جزائرية بنيويورك للعمل معا بشأن الهجرة

أجرى وزير الخارجية الإيطالي أنطونيو تاياني، مع نظيره الجزائري أحمد عطاف، على هامش أعمال الجمعية العامة للأمم المتحدة، محادثات ثنائية بشأن تعزيز المبادرات في مجال الهجرة.

وقال وزير الخارجية الإيطالي أنطونيو تاياني: "التقيت نظيري الجزائري الوزير أحمد عطاف"، على هامش أعمال الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك.

وكتب الوزير تاياني على موقع "إكس": "نحن نواصل العمل معا بصفتنا إيطاليا والجزائر"، بهدف "تعزيز المبادرات في مجال الهجرة ولوقف ورود الوافدين غير الشرعيين عن طريق البحر الأبيض المتوسط".

#UNGA78 | Ho incontrato il Min. algerino @AhmedAttaf_Dz. Continuiamo a lavorare insieme ???????? ???????? per rafforzare iniziative in ambito migratorio per fermare gli arrivi irregolari nel Mediterraneo. Urgenza di stabilizzare il Sahel e crisi in Niger al centro dei colloqui. pic.twitter.com/QzONJ7Qr12

— Antonio Tajani (@Antonio_Tajani) September 19, 2023

وذكر نائب رئيس الوزراء، أن "الحاجة الملحة لتحقيق الاستقرار في منطقة الساحل والأزمة في النيجر كانتا في مركز اهتمام المحادثات الثنائية".

وقد بدأت أعمال الدورة الـ78 للجمعية العامة للأمم المتحدة تحت شعار "إعادة بناء الثقة وجسور التضامن العالمي"، بحفل استقبال يقيمه الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش.

وستستمر قمة الأمم المتحدة لمدة أسبوع، حيث ستركز على إحياء أهداف التنمية المستدامة الـ17 للقضاء على الفقر والجوع، وتحسين التعليم والرعاية الصحية.

إقرأ المزيد إيطاليا تدعم مبادرة الجزائر لحل الأزمة في النيجر

المصدر: RT

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: كورونا أخبار الجزائر أوروبا الأمم المتحدة الاتحاد الأوروبي المهاجرون الهجرة غير الشرعية روما نيامي نيويورك للأمم المتحدة

إقرأ أيضاً:

الأمين العام للأمم المتحدة: اتفاق «كوب29» لا يلبي الطموح المنشود

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

اختتم المؤتمر التاسع والعشرون للمناخ أعماله في وقت مبكر من صباح الأحد في باكو- أذربيجان- باتفاق تعهدت فيه الدول الغنية باستثمار 300 مليار دولار على الأقل سنويا لمكافحة تغير المناخ.

وصفت الاتفاق الدول النامية؛ التي كانت تسعى للتوصل إلى اتفاق يتضمن تمويلا بأكثر من تريليون دولار، أنه "إهانة" وبأنه فشل في توفير الدعم الضروري الذي تحتاجه لمحاربة أزمة المناخ.

قال الأمين العام للأمم المتحدة إنه كان يأمل في أن يخرج المؤتمر باتفاق أكثر طموحا بشأن التمويل وتخفيف آثار تغير المناخ، "ليرتقي إلى نطاق التحدي الذي نواجهه". ولكنه قال إن الاتفاق الحالي يوفر أساسا للبناء عليه.

واتفقت الدول أيضا على القواعد التي ستحكم سوق الكربون المدعوم من الأمم المتحدة، والذي سيسهل تبادل اعتمادات الكربون لتحفيز الدول على خفض انبعاثات غازات الاحتباس الحراري والاستثمار في المشاريع الصديقة للمناخ.

وأشار أنطونيو غوتيريش إلى أن المؤتمر عُقد في نهاية عام قاس شهد أرقاما قياسية في درجات الحرارة وكوارث مناخية فيما يتواصل انبعاث غازات الاحتباس الحراري. وقال إن الدول النامية الغارقة في الديون والتي ضربتها الكوارث وتخلفت عن ثورة الطاقة المتجددة، في حاجة ماسة للتمويل.

وشدد على ضرورة الوفاء، بشكل كامل وفي الوقت المحدد، بالاتفاق الذي توصل إليه المؤتمر. وقال: "التعهدات يجب أن تتحول بسرعة إلى أموال. يتعين أن تجتمع الدول معا لضمان تحقيق الحد الأقصى لهذا الهدف الجديد".

وقال الأمين العام إن المؤتمر التاسع والعشرين للأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية المعنية بالمناخ، يبني على التقدم المحرز العام الماضي بشأن خفض انبعاثات غازات الاحتباس الحراري وتعجيل التحول في مجال الطاقة، كما توصل إلى اتفاق بشأن أسواق الكربون.

وأقر غوتيريش بأن المفاوضات التي جرت في المؤتمر كانت معقدة في ظل مشهد جيوسياسي غير واضح ومنقسم. وناشد الحكومات أن تنظر إلى هذا الاتفاق باعتباره أساسا وأن تبني عليه.

وأكد على عدة نقاط: أولا، يجب على البلدان تقديم خطط عمل مناخية وطنية جديدة على مستوى الاقتصاد تتوافق مع حد ارتفاع درجة الحرارة بمقدار 1.5 درجة، قبل انعقاد مؤتمر الأطراف الثلاثين العام المقبل. وشدد على ضرورة أن تتولى مجموعة العشرين، التي تمثل أكبر الدول المسببة للانبعاثات، زمام القيادة.

وقال إن هذه الخطط الجديدة يجب أن تغطي جميع الانبعاثات والاقتصاد بأكمله، وتُعجل بالتخلص التدريجي من الوقود الأحفوري، وتساهم في أهداف التحول في مجال الطاقة المتفق عليها في مؤتمر المناخ الثامن والعشرين والاستفادة من فوائد الطاقة المتجددة الرخيصة والنظيفة.

وقال غوتيريش: "إن نهاية عصر الوقود الأحفوري حتمية اقتصادية. يجب أن تعمل الخطط الوطنية الجديدة على تسريع التحول، والمساعدة في ضمان أن يتحقق ذلك بعدالة".

ثانيا، شدد غوتيريش على الحاجة إلى اتخاذ إجراءات سريعة للوفاء بالالتزامات التي تم التعهد بها في مـيثاق المستقبل. وخاصة فيما يتعلق بالعمل الفعال بشأن الديون وزيادة التمويل الميسر وقدرة الإقراض للبنوك الإنمائية متعددة الأطراف بشكل كبير.

وأنهى الأمين العام كلمته موجها حديثه إلى المندوبين والشباب وممثلي المجتمع المدني الذين جاءوا إلى باكو لدفع أطراف الاتفاقية إلى تحقيق أقصى قدر من الطموح والعدالة، وقال لهم: "استمروا في العمل. الأمم المتحدة معكم. وكفاحنا مستمر. ولن نستسلم أبدا".

مقالات مشابهة

  • الأمين العام للأمم المتحدة: اتفاق «كوب29» لا يلبي الطموح المنشود
  • تحركات عسكرية للأمم المتحدة باليمن.. لقاءات بقادة الجيش وسط تكهنات بمحاولات لمنع التصعيد ضد الحوثي
  • وزير الخارجية يلتقي القائم بأعمال المنسق المقيم للأمم المتحدة 
  • أبوالنصر يتفقد سير العمل بشركة أسيوط لإصلاح السيارات التابعة للمحافظة
  • العراق يطالب مجلس الأمن إلزام إسرائيل بوقف الحرب بالمنطقة
  • "COP29".. "غوتيريش" يدعو إلى تجاوز الخلافات حول قضايا المناخ
  • الأمين العام للأمم المتحدة يدعو إلى تجاوز الخلافات حول قضايا المناخ
  • سياحة دبي: حققنا 15% فقط من أهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة
  • تونس توقّع اتفاقيات للهجرة مع إيطاليا وفرنسا وتجري محادثات مع دول عربية
  • المغرب يستضيف خلوة لمجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة بالرباط