شركة صدارة للكيميائيات توفر فرص وظيفية في مختلف المجالات لحملة البكالوريوس
تاريخ النشر: 19th, September 2023 GMT
أعلنت شركة صدارة للكيميائيات عن توفر 17 وظائف شاغرة في مختلف المجالات لحملة البكالوريوس، للعمل بالجبيل، وذلك لبقية التفاصيل وطريقة التقديم الموضحة أدناه.
الوظائف الشاغرة:
1- مهندس مواد.
2- مهندس تخطيط وجدولة.
3- أخصائي التحليل التقني.
4- كيميائي أول.
5- مهندس إنتاج أول.
6- مهندس الموثوقية.
7- أخصائي إدارة وتطوير المواهب.
8- محلل مراقبة التكاليف والعقود.
9- مهندس مشروع.
10- مهندس تحسين.
11- مستشار سلامة العمليات.
12- مدقق اول الحسابات.
13- محلل إدارة مخاطر نظم المعلومات.
14- أخصائي إدارة العقود.
15- محلل حماية المعلومات.
16- أخصائي العقود.
17- محلل التخطيط.مزايا العمل في صدارة:
– رواتب تنافسية.
– مكافآت سنوية تقديرية.
– برامج تحفيزية لمكافأة الموظفين.
– تغطية طبية مميزة شاملة الوالدين.
– برنامج تملك المنازل.
– تحمل مصروفات التعليم لأبناء الموظفين.
– برامج صحية ولياقة بدنية.
– خطة إدخار ونهاية الخدمة للسعوديين بعد 10 سنوات من الخدمة المتواصلة.
– برامج تدريب وتطوير وظيفي مستمرة.
– وغيرها من المزايا التنافسية.
وفي وقت سابق، أعلنت شركة صدارة للكيميائيات Sadara، عبر موقعها الرسمي بوابة التوظيف توفر وظائف إدارية شاغرة لحملة البكالوريوس بعدة مجالات - وذلك وفقًا للتفاصيل التالية:
الوظائف الشاغرة:-أخصائي تمويل الأعمال.
ملخص المهام الوظيفية:التعامل مع الربح وتمويل الأعمال وتحليل التكاليف وتحليل الأرباح.
- أنشطة إعداد التقارير وتقديم تحليل الأعمال ودعم تمويل الأعمال لجميع وحدات أعمال صدارة.
- دعم عملية الربح والميزنة السنوية وعملية تخطيط الأعمال متوسطة المدى لمدة 5 سنوات.- تقديم تحليل الأعمال والتقييم الاقتصادي.
- تطوير نماذج للتنبؤ والتوفيق بين التسعير من مختلف الاتفاقات لتتبع التكاليف والتنبؤ بها.
- وغيرها من المهام.
المؤهلات والخبرات:- درجة البكالوريوس في المالية أو المحاسبة أو إدارة الأعمال أو أي مجال ذي صلة.- الحد الأدنى لسنوات الخبرة: 5 سنوات.
مزايا العمل في صدارة:
- رواتب تنافسية.- مكافآت سنوية تقديرية.
- برامج تحفيزية لمكافأة الموظفين.
- تغطية طبية مميزة شاملة الوالدين.
- برنامج تملك المنازل.
- تحمل مصروفات التعليم لأبناء الموظفين.
- برامج صحية ولياقة بدنية.
- خطة إدخار ونهاية الخدمة للسعوديين بعد 10 سنوات من الخدمة المتواصلة.
- برامج تدريب وتطوير وظيفي مستمرة.- وغيرها من المزايا التنافسية.
وتأسست شركة صدارة للكيميائيات صدارة في أكتوبر 2011م، كمشروع مشترك بين شركة أرامكو السعودية وشركة داو كيميكال الأميركية داو. ويمثل مشروع صدارة تحديًا غير مسبوق، إذ يُعتبر أكبر مجمع كيميائي متكامل في العالم يتم بناؤه دفعة واحدة، حيث يتكون من 26 مصنعًا عالمي المستوى، بطاقة إنتاجية تتجاوز ثلاثة ملايين طن متري من المنتجات الكيميائية سنويًا. كما يبلغ حجم استثمارات المشروع الإجمالية نحو 75 مليار ريال سعودي 20 مليار دولار أمريكي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اتفاق تفاصيل مهندس مستشار محاسب مكافأة منازل مؤهلات وظائف شاغرة نظم المعلومات
إقرأ أيضاً:
الجميع متعبون والمزاج تغير.. الغارديان تلقي الضوء على أزمة فرار الجيش الأوكراني
قالت صحيفة الغارديان إن أوكرانيا تعاني بعد 3 سنوات من الحرب، نقصا شديدا في الجنود لا سيما المشاة، وقد تصدرت قضية الفرار من الجيش عناوين الصحف هناك، وأطلقت الحكومة تحقيقا في الموضوع.
وانطلقت الصحيفة -في تقرير بقلم لوك هاردينغ في كييف- من قصة فيكتور (الأسماء تم تغييرها) الذي كان مستعدا للموت من أجل بلاده عندما هاجمتها روسيا قبل 3 سنوات، وتطوع للدفاع عن كييف عندما ظهرت دبابات العدو فيها، ثم انضم إلى القوات المسلحة الأوكرانية، وهو يقول "عندما وصلت كنت متحمسا للغاية. كنت سأضحي بحياتي إذا لزم الأمر".
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2كاتب تركي: ترامب حوّل "الحلم الأميركي" إلى كابوسlist 2 of 2فورين بوليسي: على نتنياهو أن يخفض سقف التوقعات قبل اجتماعه مع ترامبend of listومع ذلك أصيب فيكتور بخيبة الأمل تدريجيا، يقول "كانت المعركة شرسة. أصدر كبار القادة أوامر غير واقعية"، وقد أصيب فيكتور. وبعد تلقيه الحقن لتخفيف الألم طُلب منه العودة إلى الجبهة، وقال "أدركت أنني لست شيئا. مجرد رقم".
فرار من الجيش
وفي العام نفسه ترك فيكتور الجيش للحصول على مزيد من العلاج ولم يعد، ووصفه قائده بأنه متغيب عن الخدمة، وهو -كما تقول الصحيفة- واحد من آلاف الجنود الأوكرانيين الذين هجروا وحداتهم، وعددهم يبقى سرا عسكريا، ولكن المسؤولين يعترفون بأنه كبير، ويتفهمونه بسبب الخدمة دون استراحة مناسبة.
إعلانوالأسبوع الماضي، تصدرت قضية الفرار من الجيش عناوين الصحف، إذ اختفى 56 جنديا أثناء التدريب في فرنسا، ويقال إن مئات آخرين في عداد المفقودين، وأطلقت الحكومة تحقيقا في اللواء الآلي 155، وقبض على قائد الوحدة ديمتري ريومشين، وهو يواجه عقوبة بالسجن لمدة 10 سنوات لعدم القيام بواجباته الرسمية والإبلاغ عن الغيابات غير المصرح بها.
ويظل بعض الهاربين من الخدمة العسكرية مختبئين، في حين يعمل آخرون علانية، قال فيكتور إنه عاد إلى لوائه في أغسطس/آب 2023 ولكن قيل له إنه غير مرغوب فيه، مع أنه كان قناصا مدربا، وهو الآن يدير مرآبا في غرب أوكرانيا ويصلح المركبات العسكرية مجانا.
وقال فيكتور إن هناك نقصا حادا في القوى العاملة في الخطوط الأمامية، وقال أحد المنشقين -سمته الصحيفة أوليكسي- إنه شارك في الهجمات الأوكرانية في منطقتي ميكولايف وخيرسون الجنوبيتين، ووصف إحداها بأنها فوضوية، وذكر بأن خلافا نشب بينه وبين قائد جديد عام 2022، فتقدم بطلب نقل دون جدوى وقد أصيب.
وأوضح أوليسكي قائلا "لقد وصلت إلى نقطة الغليان. لذلك قررت الذهاب إلى حيث لا يستطيع أحد أن يجدني"، ومنذ ذلك الحين وهو مختبئ، وقال "سنرى ما سيحدث. ربما يتم القبض علي وإرسالي إلى الخطوط الأمامية"، وأضاف أنه سيحمل السلاح إذا جاء الروس إلى مدينته، أو إذا أصبح الجيش الأوكراني على غرار حلف شمال الأطلسي، وقال "وكلما طالت الحرب زاد عدد أمثالي".
المشكلة كبيرة
وقالت أولها ريشتيلوفا، مفوضة حماية حقوق أفراد الخدمة العسكرية في أوكرانيا، إنها تتفهم سبب فرار بعض الأشخاص، "دعونا نكون صادقين. المشكلة كبيرة. إنه أمر طبيعي بعد 3 سنوات من الحرب الكبرى. الناس منهكون ويريدون رؤية أسرهم. لا يمكنهم الانتظار إلى الأبد. يشعرون بالوحدة".
ويتمثل دور ريشتيلوفا التي تولت منصبها حديثا بناء على طلب الرئيس فولوديمير زيلينسكي في موازنة احتياجات الدولة مع العدالة للأفراد، وقالت في مقابلة في كييف "لدينا هذا التراث السوفياتي بأن الجندي يكون عبدا لقائده، لكن جيش أوكرانيا يتحول. نحن نحاول تغييره لجعله أكثر حداثة وتوجها نحو الإنسان".
إعلانويواجه الهاربون ما بين 12 و15 عاما في السجن، ولكن البرلمان الأوكراني الذي يناقش كيفية جلب المزيد من المجندين، ألغى العقوبات الجنائية عن أولئك الذين يعودون طواعية إلى كتائبهم القديمة مع استعادة المزايا الكاملة، كما مرر مشروع قانون يسمح لأعضاء الخدمة بالانتقال إلى وحدات مختلفة، للتغلب على الصراعات المستمرة بين الرتب الدنيا والعليا، حسب الصحيفة.
وقالت ريشتيلوفا إن مئات الآلاف من الجنود الأوكرانيين بقوا في مواقعهم ولم يذهبوا إلى أي مكان، وأضافت أن أزمة التجنيد يمكن حلها إذا أرسل حلفاء أوكرانيا قواتهم الخاصة، وقالت إن "جيوش أوروبا هي الغائبة بلا إذن. إنهم لا يفهمون أو لا يريدون أن يفهموا أن هذه حربهم أيضا".