*لا أحد يعلم ما أصابك ولا أحد يعلم كيف هي معركتك مع الحياة، وما الذي زعزع أمانك وقتل عفويتك، وكم كافحت وكم خسرت، لا أحد يعلم حقا من أنت إلا الله، فلا تشك إلا له ولا تظهر ضعفك إلا أمامه.
*الله وحده من يرانا من الداخل، وهذا وحده بحر طمأنينة.
*عندما تضيق عليك الدنيا ويقسو عليك من حولك، تذكّر بأنّ الله لم يقسو عليك وسيرسل لك حبل نجاتك من حيث لا تحتسب، فقط قل : يا رب.
*نامو على يقين أن الله قادر أن يغير الأوضاع ، قادر أن يبدل حالكم بحال أفضل في طرفة عين.
*و مدنا بالطمأنينة كي نتجاوز الأيام إن ثقلت وألهمنا صبرا على ما لا نطيق يا الله.
*مع الله ستنهمر العطايا على قلبك كالغيث حتى يرتوي قلبك جبرا، إطمئن فمع الله لا مجال للخذلان.
*هو أنيس التائهين، هو دليل الحائرين، هو الله.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
باحث سياسي: جيش الاحتلال يعلم أن المقاومة لا يمكن انتزاعها من الفلسطينيين
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال محمد العالم، الكاتب والباحث السياسي، إنه ليس بالضرورة أن يكون هناك توافق كامل بين ما يريده رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو والرئيس الأمريكي دونالد ترامب، موضحًا أن ما يحرك ترامب هو شخصية رجل الأعمال الذي يريد أن يستفيد من كل شيء حوله، بينما نتنياهو يريد تحقيق مطامع إسرائيلية.
وأشار «العالم» خلال مداخلة هاتفية على شاشة «القاهرة الإخبارية»، إلى أن ترامب هو الرئيس الأكثر دعمًا لإسرائيل في التاريخ الأمريكي، ويسعى إلى خطوات كالتي اتبعها في فترته الأولى مثل نقل السفارة الأمريكية إلى القدس والاعتراف بها عاصمة لإسرائيل.
وأضاف أن التطورات الحالية تحكم بأمور أخرى غير التي يحلم بها ترامب، مما قد يمنعه من إعطاء نتنياهو كل ما يريد، مشيرًا إلى أن القرار النهائي للاقتراحات الإسرائيلية وملف إيران سيكون في يد أمريكا.
وشدد على أن هذا الوقت قد يكون الأنسب لتوجيه ضربة إسرائيلية أمريكية إلى الداخل الإيراني، قائلاً إن مفهوم السلام بالنسبة لترامب هو تطبيع إسرائيل مع بعض الدول في المنطقة العربية.
وأوضح أن السعودية أعلنت أنه لن يكون هناك تطبيع إلا في حالة وجود دولة فلسطينية مستقلة، مؤكدًا أن اليمين الإسرائيلي المتطرف المتمثل في وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش دائمًا ما يقوي فكرة أن لا تكتمل المرحلة الثانية من الهدنة في قطاع غزة، رغم اعترافات وتصريحات الجيش الإسرائيلي بأن المقاومة الفلسطينية هي فكرة لا يمكن أن تنزعها من الفلسطينيين.