*لا أحد يعلم ما أصابك ولا أحد يعلم كيف هي معركتك مع الحياة، وما الذي زعزع أمانك وقتل عفويتك، وكم كافحت وكم خسرت، لا أحد يعلم حقا من أنت إلا الله، فلا تشك إلا له ولا تظهر ضعفك إلا أمامه.
*الله وحده من يرانا من الداخل، وهذا وحده بحر طمأنينة.
*عندما تضيق عليك الدنيا ويقسو عليك من حولك، تذكّر بأنّ الله لم يقسو عليك وسيرسل لك حبل نجاتك من حيث لا تحتسب، فقط قل : يا رب.
*نامو على يقين أن الله قادر أن يغير الأوضاع ، قادر أن يبدل حالكم بحال أفضل في طرفة عين.
*و مدنا بالطمأنينة كي نتجاوز الأيام إن ثقلت وألهمنا صبرا على ما لا نطيق يا الله.
*مع الله ستنهمر العطايا على قلبك كالغيث حتى يرتوي قلبك جبرا، إطمئن فمع الله لا مجال للخذلان.
*هو أنيس التائهين، هو دليل الحائرين، هو الله.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
أي مجرم من غرب إفريقيا سيكون قادر على استخراج جواز أل دقلو وبطاقة أم باقة
إذا استبعدنا الاتفاقيات الدبلوماسية والقانونية وسلّمنا بحكومة الجنجويد ، فإن وثائقها القادمة لن تكون قادرة على اجتياز أبسط قواعد الأمان والمصداقية، ليس فقط من حيث الخصائص والمميزات الشكلية المرتبطة بالتقنيات الحديثة المستخدمة في صناعة الوثائق، بل حتى على مستوى الضمانات الأمنية الخاصة باستخراجها..
ما إن تذكر اسم حكومة الجنجويد حتى يتبادر إلى ذهنك حال الإجراءات المتبعة للتحقق من هويات حاملي الوثائق، أي مجرم من غرب إفريقيا سيكون قادر على استخراج جواز أل دقلو وبطاقة أم باقة الرسمية. هذه الفوضى ستجعل مجرد حمل وثيقة صادرة عن الحكومة الجنجويدية شبهة، دعك من أن تكون وسيلة للتنقل.
#السودان
#القوات_المسلحة_السودانية
حسبو البيلي