جمع ملايين الدولارات، كان هذا سبب اتهام سام بانكمان فرايد، مؤسس شركة FTX، ومقاضاته من قبل المستحقين للأموال التي فقدوها جراء انهيار شركته للأموال المشفرة.

ووفقا لهيئة الإذاعة البريطانية، ترجع القضية إلى القضية التي تقدم بها المدعون، واتهموا بانكمان فرايد وزوجته بالتلاعب بالأموال واحتجاز ملايين الدولارات التي تم نقلها بطرق غير قانونية.

تم تقديم الدعوى القضائية كجزء من إجراءات الإفلاس الواسعة التي تتعامل مع انهيار الشركة، والتي حدثت في العام الماضي.

شاهد.. طرح البوستر الرسمي لفيلم "دولارات.. دولارات" شاهد.. عمة أفريقية تلقي شنطة دولارات على العريس يوم الزفاف انهيار شركة بها ملايين الدولارات 

وقد أدى هذا الانهيار إلى اعتقال سام بانكمان فرايد، الملياردير السابق الذي كان يُعرف بلقب "ملك العملات المشفرة". 

وفقًا للادعاءات المقدمة من قبل المدعين الأمريكيين، اتهموا بانكمان فرايد بتحويل الملايين بشكل غير قانوني من البورصة لتعويض خسائر شركته التجارية، وقدم تبرعات سياسية وقام بشراء العقارات.

ومع ذلك، فقد نفى بانكمان فرايد التهم الموجهة إليه، وهو يواجه حاليًا احتجازًا في السجن وفي انتظار المحاكمة المقررة الشهر المقبل. 

يدافع محامو والديه عن بانكمان فرايد، ويصرحون أن الادعاءات الموجهة ضده "كاذبة تمامًا" وتهدف إلى تشويه فرصه في المحاكمة.

تشير الدعوى القانونية إلى أن والدَيْ سام بانكمان فرايد، اللذين كانا يعملان سابقًا كأساتذة في جامعة ستانفورد، استغلوا وصولهما ونفوذهما داخل مؤسسة FTX لتعزيز ثروتهما، سواء بشكل مباشر أو غير مباشر، من خلال الحصول على ملايين الدولارات.

ما هي شركة FTX  ؟

كانت FTX في وقت سابق من أبرز شركات تداول العملات المشفرة في العالم، وكانت تمتلك أصولًا تقدر قيمتها بحوالي 15 مليار دولار في عام 2021. 

ومع ذلك، فقد أعلنت إفلاسها في العام الماضي بسبب نقص كبير في الموارد المالية نتيجة لسحب العملاء الكبيرة لأموالهم، والتي قدرت بما يصل إلى 8 مليار دولار.

تقول إدارة الشركة المفلسة إن بانكمان فرايد وآخرين يشتبه في تورطهم لاستخدام الشركة كحافظة شخصية، وأن والديه ساهما في المساهمة في هذا الاحتيال أو الاستفادة منه. 

ويُزعم في الملف القضائي أن والده، آلان جوزيف بانكمان، الذي هو خبير في قانون الضرائب الأمريكي، ويزعم الملف أيضًا أنه ساعد في التستر على شكوى داخلية تتعلق بالتلاعب في الأسعار تم تقديمها في عام 2019.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: أغرب قضية افلاس ملايين الدولارات ملایین الدولارات

إقرأ أيضاً:

زيدان والذيول والكونغرس الأمريكي

آخر تحديث: 4 يوليوز 2024 - 8:52 صبقلم: أيهم السامرائي القضاء العراقي اساس البلاء والخراب والضياع في العراق لإنه رأس الحربة للطابور الخامس الايراني في العراق وجزء من وزارة العدل الايرانية وخادم وذيل للحرس الا ثوري الايراني. هذا ما اكتشفه الكونجرس الامريكي بعد متابعة هذا الجهاز لأكثر من ٢١ عاماً بدئها المحمود بابتسامته المريضة والمتلونة الذي زوج بناته الاربعة لاولاد عوائل سنية للتقرب لصدام وليثبت له انه علماني، ولكنه كشف عن أصله بعد ٢٠٠٣ وزاولة بهدوء تصفية كل القضاة والسياسين السنة الوطنيين بالاتفاق مع الجلبي وراضي الراضي وقم بتمرير تهم متنوعة من الفساد الى ارهاب اربعة للتخلص منهم وبعد ان أنهى المهمة بهدوء خدمة للجارة ايران طلب منه تسليم المهمة لشخص ايراني التبعية كردي فويلي أيضا، السيد فائق زيدان ( عديل المجرم ابو مهدي المهندس ويحمل شهاده مزوره من لبنان) ولكنه ايراني الأصل وليس كردي فويلي عراقي، بالإضافة إلى أنه أكثر لئماً وحقدا على العراق الواحد العربي الوطني الحر، واكثر عمالتاً وتنفيذاً لمخطط الحرس اللا ثوري الايراني في السيطرة على العراق وانهاء استقلاله. اول ما عمله هو تصفية القضاء من القضاة الوطنيين سنة وشيعة وكرد ومسيحيين وجعله قضاء صفوي تابع لوزارة العدل الايرانية ودولة ولاية إللا فقيه، وأصدر قرارات تصفية قيادات السنة العروبيين الوطنيين واتهمهم بتهم معظمها باطلة، حتى ان واشنطن لم تتحمل تصرفاته من تصفيات وفساد مالي وأخلاقي كبير جداً في القضاء. يملك الكونجرس الأمريكي ادلة دامغة ضد الزيدان على ان في فترة حكمه اصبح ٨٠٪؜ من القضاء العراقي فاسد ومرتشي وقاتل ومعظم قضاته الجدد الذين حلوا محل الوطنيين من المحامين الفاشلين من الدعوه والحزب الاسلامي ومرشحي العمائم الإيرانية والذين أصبحوا قضاة بين ليله وأخرى. لديهم معلومات كاملة ودقيقة عن مايجري في السجون العراقيه بعلم القضاء وزيدان بالذات، وسجن ٩٥٪؜ من الأبرياء من عام ٢٠٠٣ ولحد الان بسبب كون معظمهم سنة ووطنيين، بالإضافة إلى عدد الأبرياء الذين تم إعدامهم واخفاء جثثهم لأنها تحللت اما بالتيزاب او رمي قسم كبير منهم في المبازل. الكونجرس لديه وثائق دقيقة ودامغة كافية لاصدار قرار الكونجرس (إندبندنت عراقية، الكونغرس الأميركي يصوت على العقوبات بحق فائق زيدان ومجلس الشيوخ يتجه للمصادقة) يتبعه محكمة العدل الدولية بإعلان القضاء العراقي غير قانوني وان كل قراراته السابقة والحالية يجب اعادة النظر بها من قضاة جدد مهنيين. هذا القرار هو اخطر قرار كنا نعمل عليه من فترة طويلة مع كثير من وطني العراق الموجدين في امريكا خاصةً أن الامريكان يعرفون قضيتي( الاتهام بالفساد في ٢٠٠٦) التي عرضتها عليهم كمثال وبعد جمع المعلومات الدقيقة عنها، اثبتت لهم ان القضية كيدية بامتياز قادتها ودبرها القضاء العراقي، وقضيتي واحدة من عشرات الالاف من هذه القضايا المدمرة لمصلحة العراق وامريكا. الحراك العراقي سيستمر بكشف كل جرائم الحكم الحالي حتى تحقيق العدل والحرية لشعب العراق. بعض من سياسي العراق ما بعد ٢٠٠٣ والذين ركبوا الموجة وغيروا أقنعتهم وتلونوا بكل اطياف القوز قزح وآخرين من كانوا لا يسون بارة وفكر وولد شوارع اصبحوا يتكلمون وكأنهم علامة زمانهم في الشأن الداخلي العراقي والدولي، ويخرجون على التلفاز ويهاجمون الوطنيين اللبراليين العراقيين بتهم فارغة يزودون بها أما من مليشيات ايران المتمثلة ببعض الأقزام مثل الكوثراني( المعمم اللبناني) الذي يسيطر على العراقيين الموجودين في لبنان-المدمرة(الدولة الفاشلة) ويحركهم كما تريد قم بحيث اصبحت لبنان مرتعاً لخونة العراق وذيول ايران وكوواويد المنطقة باكملها. أنا طبعاً استثني هنا من كان عروبي او كردي او تركماني او مسيحي ليبرالي علماني ابن حلال ولا استثني أي اسلامي مهما كان انتمائه ما دام يعيش في لبنان وتحت سيطرة كوثراني فهو بصراحة “كلب ابن ستة عشر كلب” وخادم لايران ومشروعها المدمر مهما تكلم زين او شين. الإسلاميين العراقيين في لبنان وبدون استثناء يعملون سماسرة لحكام بغداد وايران وبعض من أعمالهم الذي اصبحوا بها أغنياء جداً هي تخليص الفاسدين او المجرمين من العراقيين من خلال القضاء الفاسد وإسقاط تهمهم بعمولة كبيرة جداً (وهم معروفين جداً بمهمتهم الحقيرة هذه التي هي اكثر عاراً من تهمة المجرم الذي تم تخليصه من التهم التي عليه). على مقدمي البرامج الشرفاء سؤال هؤلاء الذين يستضيفوهم في مقبلات تلفزيونية، من أين لك هذه الفلا المليونية والأثاث الفاخر وانت كنت عتاك ونعرفك جيداً قبل ٢٠٠٣، قبل البدء بطرح ارائه الفنطازيه على مساكين العراق الهلكان من عدم توفر الكهرباء او اي خدمات اخرى من قبل اصدقائه حكام بغداد “التبعية”. الحراك العراقي يفتخر وفي عامة السادس انه يساعد على توصيل ما يعانيه شعب العراق من أللام علي ايدي الذيول وعملاء ايران الحاقدين على كل ما هو وطني وعربي في عراق العجم والاجانب. اننا وبالامكانيات المتوفرة لدينا بحكم قربنا من صاحب القرار الاقوى في العالم سنستمر في تعريتهم الواحد بعد الاخر، وقدوم ترامب مكسب للشعب الأمريكي ولنا كعراقيين ونحن في الحراك. السنة القادمة مملؤوه بالمصائب على رؤوس سياسي الصدفة وكلابهم المؤجورين التي تنبح هنا وهناك من اجل المال المسروق من قوت الشعب، وانتصارات متلاحقة لوطني العراق وشعبه المظلوم ان شاء الله وتذكروا دائماً ان الله معنا وليس مع العمائم الشيطانية الصفوية.

مقالات مشابهة

  • أم ألمانية تنهي حياة طفلتها لسبب أغرب من الخيال.. «خايفة تأثر على شغلها»
  • دولارات المانحين تفضح أكاذيب ذراع إيران ضد المنظمات الدولية
  • وزير الإقتصاد أحال 224 محضر ضبط على القضاء
  • دراسة تكشف عن أغرب عذر على الإطلاق لنتائج الامتحانات السيئة
  • زيدان والذيول والكونغرس الأمريكي
  • رحلة اليوتيوبر أحمد حسن أمام القضاء تنتهى بتعويض 200 ألف جنيه
  • أمن عدن يكشف مستجدات قضية اختطاف علي الجعدني
  • تقديم دفعة جديدة من رؤساء الجماعات والمنتخبين المتهمين بتبديد المال العام أمام القضاء
  • المستشار عدنان الفنجرى.. «وزير العدل الجديد» حافظ على هيبة القضاء في عهد الجماعة الإرهابية
  • “بيان صادر عن إدارة أمن العاصمة عدن حول قضية اختطاف علي الجعدني