6 مستندات مهمة.. الاوراق المطلوبة من المجتمع المدنى لمتابعة الانتخابات الرئاسية
تاريخ النشر: 19th, September 2023 GMT
يستكمل مجلس إدارة الهيئة الوطنية للانتخابات برئاسة المستشار وليد حمزة، الاستعدادات اللازمة للانتخابات الرئاسية المقبلة، اهمها فحص الطلبات المقدمة من منظمات المجتمع المدنى المحلية والاجنبية.
وكان مجلس إدارة الهيئة الوطنية للانتخابات اصدر قرارا سابقا بقبول جميع الطلبات المقدمة من منظمات المجتمع المدنى المحلية والاجنبية وكذا الطلبات المقدمة من المؤسسات الصحفية والوسائل الإعلامية والمواقع الإلكترونية المحلية لتغطية العملية الانتخابية ممن استوفت إجراءات القيد القانونية.
وكلف الجهاز التنفيذى للهيئة بفحص باقى الطلبات المقدمة وفقًا لأحكام قرارى الهيئة الوطنية للانتخابات رقمى 22، 23 لسنة 2019 المنظمين للقيد بقاعدتى بيانات قيد منظمات المجتمع المدنى، والتغطية الإعلامية لمتابعة الانتخابات والاستفتاءات.
وحدد قرار 22 لسنة 2019 الشروط التى يجب توافرها فى منظمات المجتمع المدنى المحلية والدولية لقبول متابعتها للانتخابات وهى:
- أن تكون حسنة السمعة مشهودا لها بالحيادية والنزاهة.
- أن تكون من أنشطتها الرئيسية مجالات متابعة الانتخابات أو دعم الديمقراطية أو حقوق الإنسان.
- أن يكون مندوبو تلك المنظمات الراغبون فى متابعة الانتخابات والاستفتاءات من المقيدين بقاعدة بيانات الناخبين.
كما حددت المستندات الواجب إرفاقها بطلب متابعة الانتخابات وهي:
- صورة طبق الأصل من المستندات الدالة على قيد المنظمة.
- شهادة حديثة صادرة من الوزارة المختصة، تفيد قيدها فى مباشرة نشاطها، وعدم مخالفتها للقوانين واللوائح المعمول بها ومجالات عملها.
- ملخص واف عن المنظمة ووضعها القانونى وأنشطتها وسابق خبراتها فى مجال متابعة الانتخابات والاستفتاءات أن وجد.
- بيان بعدد المتابعين الذين ترشحهم المنظمة والراغبين فى الحصول على تصاريح لمتابعة الانتخابات أو الاستفتاءات فى كل محافظة من محافظات الجمهورية.
- اسم ممثل المنظمة أمام الهيئة الوطنية للانتخابات.
- ويجوز للهيئة طلب أى مستندات أخرى ترى لزومها.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الوطنية للانتخابات الهيئة الوطنية للانتخابات الانتخابات الرئاسية الانتخابات الرئاسية المقبلة الهیئة الوطنیة للانتخابات متابعة الانتخابات الطلبات المقدمة
إقرأ أيضاً:
سايرين: بحثت مع عضو “السيادي” الإجراءات المتعلقة بإعادة صياغة الخطة الوطنية لحماية المدنيين
عقب لقائه عضو مجلس السيادة إبراهيم جابر، قال وزير الداخلية خليل باشا سايرين إنني بحثت مع عضو “السيادي” الإجراءات المتعلقة بإعادة صياغة الخطة الوطنية لحماية المدنيين والتواصل مع مؤسسات الأمم المتحدة وتزويدها بالتقارير المطلوبة بشأن التطورات التي تحدث في هذا المجال.– يهدف هذا التحرك إلى تفعيل “الآلية الوطنية” واستيعاب المستجدات التي حدثت مؤخراً، وإضافة كل الجهات المعنية بإعداد التقارير المطلوبة حيال حماية المدنيين في ظل ظروف الحرب الحالية.الشرق للأخبار – السودان إنضم لقناة النيلين على واتساب