إدارة الأزمات: انتهاء فعاليات درب الأمان 3
تاريخ النشر: 19th, September 2023 GMT
يختبر التمرين آليات استقبال وتوزيع المساعدات، وتحديث قواعد البيانات ذات العلاقة وكذلك التعامل مع الرسائل التوعوية وقت وقوع الزلازل
أعلن المركز الوطني للأمن وإدارة الأزمات انتهاء فعاليات درب الأمان "3" الذي نفذه بمشاركة مختلف مؤسسات الدولة والقوات المسلحة والأجهزة الأمنية والقطاع الخاص.
اقرأ أيضاً : "إدارة الأزمات" ينفذ تمريناً وطنياً شاملاً يحاكي وقوع زلازل
وهدفت التمرينات للوقوف على مدى الجاهزية واختبار القدرات الوطنية في التعامل مع الزلازل وتداعياتها بمختلف مناطق المملكة.
ونفذ المركز الوطني للأمن وإدارة الأزمات، الثلاثاء، لليوم الثاني على التوالي، فعاليات التمرين الوطني التعبوي درب الأمان (3)، بهدف الوقوف على مدى استعداد وجاهزية المؤسسات العامة والخاصة للتعامل مع الزلازل وتداعياتها.
كما يختبر التمرين آليات استقبال وتوزيع المساعدات، وتحديث قواعد البيانات ذات العلاقة وكذلك التعامل مع الرسائل التوعوية وقت وقوع الزلازل بما يضمن إدامة الحياة اليومية خلال الزلازل وبعد وقوعه.
تدريب (درب الأمان) بدأ بنسخته الأولى في 2019 لمواجهة أزمات اللجوء والكوارث الناجمة عن تغيرات الأحوال الجوية، بينما خُصصت نسخته الثانية في 2021 لمحاكاة خطر انفجار مواد خطرة والتصدي لجماعات متشدّدة مفترضة.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: المركز الوطني للامن وادارة الازمات الزلازل مرصد الزلازل الاردني درب الأمان
إقرأ أيضاً:
في ظل الأمان والاستقرار.. أبرز مطالب أهالي الشرقية من الحكومة الجديدة
يعول أهالي الشرقية على الحكومة المرتقبة، الكثير من طموحاتهم وآمالهم في حل كثير من المشكلات خلال الفترة القادمة، وفي مقدمتها غلاء الأسعار وانقطاع الكهرباء وخلق فرص عمل جديدة.
عقليات اقتصادية نشطة وأفكار جديدةيقول مجدي سليمان محمد مقيم بقرية شرارة بمركز الحسينية: «نتطلع من الحكومة المرتقبة أن تحنو على الشعب، وأن يتابع المسؤولين عملهم وينزلون الشوارع، وأن يتضمن التشكيل عقليات اقتصادية نشطة وأفكارا جديدة، ووضع حدا لارتفاع الأسعار».
وتابع: «الله أنعم علينا بالرئيس عبد الفتاح السيسي والأمن والأمان ومشروع حياة كريمة لكن نحتاج لآليات تنفيذ أكثر جدية من الحكومة والاهتمام بالمواطن».
وضع حل جذري لارتفاع الأسعاروقال أيمن شعبان محاسب مقيم بمركز فاقوس: «نطلب من الحكومة الجديدة أن تنظر إلى طبقات الشعب الفقيرة ومحدودي الدخل ووضع حلا جذريا لارتفاع الأسعار لأن هذه المشكلة تؤرق المواطن، وأيضا وضع حلا لمشكلة انقطاع الكهرباء وارتفاع أسعار الأدوية واختفاء الكثير من الأصناف.. نتمنى حل هذه المشاكل جذريا».
فيما أوضحت نور عبدالله، «نتمنى أن تكون الحكومة المرتقبة على قدر المسؤولية، والوزراء يكون لديهم رؤى حقيقة لحل المشكلات التي تمر بها مصر».
وتابعت: «التحدي الأكبر أمام الحكومة هو التعامل مع الملف الاقتصادي، ووضع خطة للإنتاج والزراعة تساعد مصر ليس على تلبية متطلباتها لوقت قصير وإنما تحقيق الاكتفاء الذاتي لنأكل ما نزرعه ونستهلك ما ننتجه وتعود مصر دولة مصدرة للقمح والأرز والقطن».
وأضافت: «نتطلع لتأسيس مشروعات صناعية توفر فرص عمل للشباب ومزارع لإنتاج اللحوم، والتوسع في المشروعات الصغيرة والمتوسطة وإقراض الشباب بدون فوائد لتدشين المشروعات، وإنشاء شركات لإنتاج الأدوية بدلا من الاعتماد على الاستيراد وتوفير احتياجات المواطنين من الأدوية خاصة في ظل الزيادات الأخيرة».
وواصلت: «كما نتطلع لحد وضع أدنى للأجور يناسب غلاء الأسعار».