السبت والأحد.. أحمد موسى يقدم حلقات خاصة من شمال سيناء
تاريخ النشر: 19th, September 2023 GMT
أكد الإعلامي أحمد موسى، أنه أجرى عدة لقاءات وجولة في محافظة شمال سيناء، ومن المقرر عرض حلقتي يومي السبت والأحد المقبلين، عن شمال سيناء.
أحمد موسى: الأهلي كان بيلاعب فريق وحكم فى مباراة السوبر الأفريقي
وأضاف أحمد موسي، مقدم برنامج على مسؤوليتي، المذاع على قناه صدى البلد، مساء اليوم الثلاثاء، أن خلال هذه الحلقات قدت سيارة حتى الوصول إلي مطار العريش، لافتا إلى أن استعرض في هذه الحلقات تفاصيل حياة كريمة هناك.
وتابع الإعلامي أحمد موسى، أن هناك مشروعات قومية عملاقة يتم العمل فيها على مدار ساعات الليل والنهار، وذهبت إلى مطار العريش الدولي والذي يشهد عملا مكثفا لافتتاحه.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أحمد موسى شمال سيناء اخبار التوك شو اخبار أحمد موسى أحمد موسى
إقرأ أيضاً:
الإعلامي أحمد عيد: الاحتلال الإسرائيلي يسعى لضم الضفة الغربية منذ 1948
عرض الإعلامي أحمد عيد شرحًا تفصيليًا عن مساعي الاحتلال لضم الضفة الغربية على شاشة قناة «القاهرة الإخبارية».
محاولات ضم الضفة الغربيةوقال «عيد»: «ضم الضفة الغربية حلم طالما راود إسرائيل، سعت إلى تحقيقه منذ عام 1948، وفي سبيل تحقيق الحلم غير المشروع سعت تل أبيب وبكل الطرق غير المشروعة لضم جوهرة فلسطين كما يطلق عليها الاحتلال».
وأضاف: «تاريخيًا كانت الضفة الغربية خالية تمامًا من المستوطنات حتى عدوان الـ 5 من يونيو 1967، وبعده شرعت دولة الاحتلال في بناء العديد من المستوطنات حتى وصل عددها إلى 176 مستوطنة و186 بؤرة استيطانية، وذلك وفق الإحصاءات الرسمية حتى نوفمبر 2023، إلا أن هذا العدد زاد خلال الفترة التالية بعد سلسلة من القرارات الاستيطانية».
وتابع: «وبحسب اتفاقية أوسلو التي عقدت في سبتمبر 1993 بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي، فإن المستوطنات الإسرائيلية جميعها تقع ضمن المنطقة (ج) الخاضعة لسيطرة الاحتلال، التي يستوطن بها أكثر من مليون إسرائيلي، إذ تقع أغلب المستوطنات على ثلاثة محاور هم المحور الشرقي - غور الأردن، والمحور الغربي المحاذي لخط الهدنة، ومحور أرئيل أو ما يعرف بـ عابر السامرة».
أبرز المستوطنات الإسرائيلية في الضفة الغربيةوواصل عن أبرز المستوطنات التي تقع في الضفة الغربية: «تصنف مستوطنة موديعين عيليت كإحدى كبرى المستوطنات الإسرائيلية، إذ يرجع تاريخها إلى عام 1994، وتقع غرب الضفة الغربية، ويقطنها نحو 50 ألف مستوطن من اليهود المتشددين - أو ما يعرفون باسم الحريديم - وتقع على الطريق بين القدس المحتلة وتل أبيب».
وزاد: «مستوطنة معاليه أدوميم التي يعود تاريخها إلى سبعينيات القرن الماضي، تحتل المرتبة الثالثة من حيث حجم السكان، بعد مستوطنتي بيطار عيليت ومودعيم عيليت، إذ يبلغ عدد مستوطنيها ما يزيد على 40 ألف مستوطن إسرائيل، كما تصنف كأعنف المستوطنات الإسرائيلية».