“بي إن سبورتس” بالتعاون مع قطر الخيرية تطلق حملة تبرعات لليبيا والمغرب
تاريخ النشر: 19th, September 2023 GMT
أعلنت شبكة “بي ان سبورتس” عزمها توجيه إمكانات ومدى انتشار المنصات التلفزيونية والرقمية التابعة لها لمناشدة الملايين من مشاهديها ومتابعيها لدعم جهود الإغاثة العاجلة في ليبيا والمغرب أعقاب الأضرار المأساوية التي حلّت بالدولتين بفعل الكوارث الطبيعية الأخيرة.
وذكرت الشبكة في بيان صحفي اليوم الثلاثاء “تتعاون بي ان سبورتس مع قطر الخيرية لإطلاق حملة تبرعات تستمر لأسبوع كامل اعتباراً من يوم الثلاثاء 19 سبتمبر الجاري من مقرها ضمن الشرق الأوسط وشمال أفريقيا والقائم في الدوحة، حيث تعرض على قنواتها باللغتين العربية والإنجليزية رمز استجابة سريعة يوجه المتبرعين بشكل مباشر نحو صفحة الحملة المخصصة لجمع التبرعات على الموقع الرسمي لقطر الخيرية وستحظى الحملة بدعم نجوم قنوات بي ان سبورتس من مقدمين ومعلقين ومحللين، فضلاً عن لاعبي كرة قدم من كبرى الدوريات الأوروبية.
وأكد محمد عبد العزيز السبيعي، الرئيس التنفيذي لبي ان سبورتس في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا: “نعرب عن تعازينا وتعاطفنا الكامل مع أشقائنا الأحباء في المغرب وليبيا”.
وأضاف : لقد تأثرنا بتداعيات المأساة التي أصابت الدولتين بشكل مباشر، لا سيما وأنّها ألقت بظلالها على العديد من موظفينا وأسرهم ومتابعينا على حد سواء ، ويتمثل واجبنا الأخلاقي، في مثل هذه الأوقات، بالوقوف معاً لمدّ يد العون إلى المتضررين.
المصدر: وكالة الأنباء الفرنسية
المصدر: ليبيا الأحرار
كلمات دلالية: يوهان يونيسيف يونيسف يونسيف بی ان سبورتس
إقرأ أيضاً:
مؤشر الديمقراطية 2024.. أين حلت الدول العربية؟
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- تراجعت النتيجة الإجمالية لمؤشر الديمقراطية العالمي من 5.52 في عام 2006 إلى أدنى مستوى لها على الإطلاق، حيث بلغت 5.17 في عام 2024. وشهدت 130 دولة من أصل 167 مشمولة في المؤشر إما انخفاضًا في درجاتها أو عدم تحقيق أي تقدم. واستمرار تراجع الديمقراطية في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا للعام السادس على التوالي.
يصدر "مؤشر الديمقراطية" عن وحدة الأبحاث الاقتصادية التابعة لمجموعة "إيكونوميست" البريطانية، حيث يقيس مدى التزام الدول بمعايير محددة تشمل العملية الانتخابية والتعددية، وكفاءة أداء الحكومة، ومدى المشاركة السياسية، والثقافة السياسية، إضافةً إلى مستوى الحريات المدنية. ويتم تصنيف الدول وفقًا لهذه المعايير على مقياس من 0 إلى 10.
يعيش أكثر من ثلث سكان العالم (39.2٪) تحت حكم سلطوي. يتم تصنيف ستين دولة الآن على أنها "أنظمة سلطوية"، بزيادة دولة واحدة مقارنة بمؤشر عام 2023، وزيادة 8 دول عن عقد مضى في عام 2014.
وكان الانخفاض في النتيجة الإجمالية للمؤشر في عام 2024 مدفوعًا بالانعكاسات في كل منطقة من مناطق العالم باستثناء أوروبا الغربية، التي تحسن متوسط نتيجة المؤشر لديها بأصغر هامش ممكن (0.01 نقطة)، وأمريكا الشمالية، التي ظلت نتيجتها كما هي. وسجلت المناطق الخمس الأخرى انخفاضًا في متوسط نتيجة المؤشر لديها، مع حدوث أكبر الانحدارات في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا (-0.11) وآسيا وأستراليا (-0.10).
وفقا للتقرير، كان عام 2024 عامًا آخر من التراجع للديمقراطية في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، حيث استمر الانخفاض للعام السادس على التوالي، لتصل النتيجة الإقليمية إلى 3.12 مقارنة بـ 3.23 في عام 2023. لا تزال المنطقة في ذيل التصنيفات الإقليمية، متأخرة بفارق كبير عن المناطق الست الأخرى، بما في ذلك إفريقيا جنوب الصحراء، التي حصدت متوسط نقاط بلغ 4.00. وتُعدّ منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا الوحيدة التي تخلو من أي دولة مصنفة كـ"ديمقراطية كاملة".
إليكم نظرة في الإنفوغرافيك أعلاه على تصنيف الدول العربية ضمن مؤشر الديمقراطية العالمي لعام 2024.
انفوجرافيكنشر الثلاثاء، 04 مارس / آذار 2025تابعونا عبرسياسة الخصوصيةشروط الخدمةملفات تعريف الارتباطخيارات الإعلاناتCNN الاقتصاديةمن نحنالأرشيف© 2025 Cable News Network. A Warner Bros. Discovery Company. All Rights Reserved.