قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، اليوم الثلاثاء، إن إسرائيل لن تنعم بالسلام حتى تقوم دولة فلسطينية على حدود العام 1967.

وأضاف أردوغان خلال كلمته في أعمال الدورة الـ78 للجمعية العامة لـ الأمم المتحدة، أن تركيا ستواصل دعمها للشعب الفلسطيني وحقوقه وتسعى لضمان احترام الوضع التاريخي للقدس.

وأشار الرئيس التركي إلى أنه يجب التوصل إلى حل نهائي للصراع الفلسطيني الإسرائيلي حتى يسود السلام في الشرق الأوسط.

وعلى جانب آخر، قال العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني، اليوم الثلاثاء، إن المعاناة في منطقة الشرق الأوسط سوف تستمر لحين حل القضية الفلسطينية وإنهاء الصراع الفلسطيني الإسرائيلي.

وأضاف الملك عبدالله الثاني خلال كلمته في الدورة الـ78 للجمعية العامة لـ الأمم المتحدة، أنه إذا استمرت الضبابية تحيط بمستقبل الفلسطينيين، سيكون من المستحيل الاتفاق على حل سياسي لهذا الصراع.

وأشار العاهل الأردني: "علينا حماية الشباب الفلسطينيين من المتطرفين الذين يستغلون إحباطهم ويأسهم، وذلك عبر ضمان استمرار انخراطهم في المدارس التي ترفع راية الأمم المتحدة، وإلا فسيكون البديل رايات الإرهاب والكراهية والتطرف".

تفاصيل لقاء الرئيس الفلسطيني مع نظيره التركي في نيويورك الرئيس الجزائري يلتقي نظيره الفلسطيني في أمريكا.. ماذا دار بينهما؟

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: إسرائيل رجب طيب أردوغان الرئيس التركي الأمم المتحدة تركيا الصراع الفلسطيني الإسرائيلي

إقرأ أيضاً:

الأمم المتحدة تحذر من مخدرات قاتلة تحمل اسم رئيس دولة عربية

الأمم المتحدة تحذر من مخدرات قاتلة تحمل اسم رئيس دولة عربية

مقالات مشابهة

  • الرئيس أردوغان يصل إسطنبول قادما من برلين
  • وزير الخارجية: الشعب الفلسطيني يستحق أن يكون له دولة مستقلة.. فيديو
  • «بوليتيكو»: التوسع الاستيطاني الإسرائيلي فى الضفة الغربية يزيد من حدة التوتر
  • أردوغان يتحدث عن "عهد جديد من التقارب" مع سوريا
  • الأمم المتحدة تحذر من مخدرات قاتلة تحمل اسم رئيس دولة عربية
  • الرئيس التركي: أنقاض غزة تمثل ركام النظام الدولي
  • الجامعة العربية تتخذ جملة من القرارات ضد إسرائيل وتستنكر عرقلة بريطانيا للعدالة
  • الجامعة العربية "تضطلع بمسؤولياتها" وتخطط لتجميد مشاركة إسرائيل في الجمعية العامة للأمم المتحدة
  • فلسطينية تحصل على الماجستير من السفارة.. «الطالبة في مصر والمناقشون في غزة»
  • أردوغان: يجب إيقاف إسرائيل وإجبارها على قبول الصفقة