أردوغان: إسرائيل لن تنعم بالسلام حتى تقوم دولة فلسطينية على حدود 1967
تاريخ النشر: 19th, September 2023 GMT
قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، اليوم الثلاثاء، إن إسرائيل لن تنعم بالسلام حتى تقوم دولة فلسطينية على حدود العام 1967.
وأضاف أردوغان خلال كلمته في أعمال الدورة الـ78 للجمعية العامة لـ الأمم المتحدة، أن تركيا ستواصل دعمها للشعب الفلسطيني وحقوقه وتسعى لضمان احترام الوضع التاريخي للقدس.
وأشار الرئيس التركي إلى أنه يجب التوصل إلى حل نهائي للصراع الفلسطيني الإسرائيلي حتى يسود السلام في الشرق الأوسط.
وعلى جانب آخر، قال العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني، اليوم الثلاثاء، إن المعاناة في منطقة الشرق الأوسط سوف تستمر لحين حل القضية الفلسطينية وإنهاء الصراع الفلسطيني الإسرائيلي.
وأضاف الملك عبدالله الثاني خلال كلمته في الدورة الـ78 للجمعية العامة لـ الأمم المتحدة، أنه إذا استمرت الضبابية تحيط بمستقبل الفلسطينيين، سيكون من المستحيل الاتفاق على حل سياسي لهذا الصراع.
وأشار العاهل الأردني: "علينا حماية الشباب الفلسطينيين من المتطرفين الذين يستغلون إحباطهم ويأسهم، وذلك عبر ضمان استمرار انخراطهم في المدارس التي ترفع راية الأمم المتحدة، وإلا فسيكون البديل رايات الإرهاب والكراهية والتطرف".
تفاصيل لقاء الرئيس الفلسطيني مع نظيره التركي في نيويورك الرئيس الجزائري يلتقي نظيره الفلسطيني في أمريكا.. ماذا دار بينهما؟المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إسرائيل رجب طيب أردوغان الرئيس التركي الأمم المتحدة تركيا الصراع الفلسطيني الإسرائيلي
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة تعلق على الاتفاق المرتقب بين إسرائيل وحزب الله
دعا مسؤول في الأمم المتحدة اليوم الإثنين، الأطراف المعنية إلى "الموافقة على وقف إطلاق النار" في لبنان، حيث تتواصل الحرب بين إسرائيل وحزب الله، وذلك في ظل تقارير عن اتجاه الطرفين لابرام اتفاق يستند إلى مقترح أمريكي.
وقال مهند هادي أمام مجلس الأمن الدولي باسم موفد الأمم المتحدة للشرق الأوسط تور وينسلاند: "أحيي الجهود الدبلوماسية الجارية للوصول الى وقف الأعمال القتالية وأدعو الأطراف الى الموافقة على وقف إطلاق النار المرتكز على التطبيق الكامل للقرار 1701".اتفاق لوقف إطلاق النار بين لبنان وإسرائيل خلال ساعات - موقع 24قال مسؤول أمريكي كبير الإثنين، إن إسرائيل ولبنان اتفقتا على شروط اتفاق وقف إطلاق النار لإنهاء الصراع بين إسرائيل وحزب الله، ولم يعلن الطرفان بعد عن اتفاق. ووضع القرار حداً للأعمال القتالية بين إسرائيل وحزب الله بعد حرب يوليو (تموز) 2006 التي استمرت قرابة شهر. ويقضي القرار باقتصار الوجود العسكري في جنوب لبنان على الجيش اللبناني وقوة الأمم المتحدة الموقتة (يونيفيل).
وتشترط إسرائيل تفكيك "بنى تحتية" عسكرية أقامها حزب الله في الجنوب على رغم القرار الدولي، والتراجع الى شمال نهر الليطاني.