٢٦ سبتمبر نت:
2025-03-16@03:13:18 GMT

وفاة 3 اشخاص بصواعق رعدية في حجة

تاريخ النشر: 19th, September 2023 GMT

وفاة 3 اشخاص بصواعق رعدية في حجة

وذكرت شرطة مديرية خيران المحرق أن صاعقة رعدية ضربت عزلة مسروح أدت إلى وفاة المواطنة دلال حسين أحمد مهدي الحشرجي -30 عاما-، والمواطنة فاطمة محمد علي شوعي الحصيبي - 25 عاما-.

وأكدت شرطة المديرية أنها اتخذت كافة الإجراءات القانونية وتم نقل الجثتين إلى مستشفى الشهيد ياسر وثاب، لتسليمها لأهاليهم للدفن.

وفي مديرية مبين أفادت شرطة المديرية أن صاعقة رعدية ضربت منزل المواطن أحمد محمود يحيى أحمد العسي-50 عاما-، أدت إلى وفاته بعزلة الظفير.

وأكدت شرطة المديرية أنها اتخذت كافة الإجراءات القانونية وتم نقل الجثة إلى مستشفى الشهيد شرف الكحلاني بالمديرية وتسليمها لأهله للدفن.

 

المصدر: ٢٦ سبتمبر نت

إقرأ أيضاً:

وفاة آخر جندي مغربي خدم مع الجيش الإسباني خلال مرحلة الاستعمار 

ودّعت مدينة سبتة، الأربعاء، أحمد حسن محمد، آخر جندي نظامي محلي من أصل مغربي كان لا يزال على قيد الحياة في المدينة. كان يمثل ذاكرة حية لأولئك الذين انضموا إلى الوحدات العسكرية التي أصبحت الآن من بين الأكثر تكريمًا في الجيش الإسباني.

كان أحمد أحد هؤلاء الجنود الذين كانوا يخدمون في صفوف القوات النظامية الإسبانية (Regulares) خلال فترة الاستعمار الإسباني في شمال المغرب.

هذه القوات النظامية الإسبانية (Fuerzas Regulares Indígenas): كانت وحدات عسكرية أسسها الجيش الإسباني في عام 1911، وشكّلت جزءًا من القوات الاستعمارية التي تمركزت في شمال المغرب، خاصة في سبتة ومليلية.

وتسمية « indígena » (محلي/أصيل)، استُخدمت لتمييز الجنود المغاربة (غالبًا من الأمازيغ) الذين جُنّدوا في هذه القوات، مقابل الضباط الإسبان. واشتهرت هذه القوات بشجاعتها في الحروب الاستعمارية مثل حرب الريف (1921-1926)، كما شاركت لاحقًا في الحرب الأهلية الإسبانية (1936-1939) إلى جانب قوات الجنرال فرانكو.

أحمد حسن محمد

في مقابلة صحفية، روى حسن محمد قصة حياته، حيث كان يقيم في حي هامشي، وكان جنديًا في المجموعة الثالثة من القوات النظامية. التحق بالجيش في سن 18، وكان رقمه العسكري 28,988.

وفي إحدى المقابلات الصحفية، قال: « وُلدت في حي ‘إل أنغولو’ وانضممت إلى المجموعة العسكرية عام 1955… كانت حياة مليئة بالبؤس »، مشيرًا إلى الظروف الصعبة التي عاشها، حيث كانت والدته تعمل خادمة في المنازل وتكسب القليل جدًا.

وأضاف: « كنت جنديًا في وحدة الاتصالات… كنا نتلقى راتبًا لا يتجاوز 350 بيزيتا (ما يعادل اليوم حوالي يوروين فقط)، وكانوا يمنحوننا زوجًا من الأحذية كل 40 يومًا، وإن تلفت قبل ذلك، كانوا يخصمون ثمنها من رواتبنا ».

في قصة تكريمية نشرتها صحيفة « إل فارو »، تشير إلى أن لـ »سبتة دينٌ تجاه القوات النظامية المحلية، حيث لم يُمنحوا المكانة التي يستحقونها في التاريخ ».

كلمات دلالية إسبانيا المغرب تاريخ جيوش

مقالات مشابهة

  • المنتخب الوطني للناشئين تحت 17 عامًا يفوز على ليبيريا بسداسية وديا
  • المنتخب الوطني للناشئين تحت 17 عاما يفوز على ليبيريا بسداسية وديا
  • أحمد علي عبدالله صالح يُعزِّي عبدالقوي الشميري في وفاة شقيقه
  • أحمد علي عبدالله صالح يُعزِّي في وفاة الدكتور فضل أبو غانم
  • وكيل وزارة الصحة بقنا يطمئن على مصابي حادث تصادم دشنا
  • «الصحة»: وفاة شخصين وإصابة 22 آخرين إثر تصادم أتوبيس بجرار زراعي بدشنا
  • الدقهلية .. إصابة 3 أشخاص فى حادث تصادم موتوسيكل بالسنبلاوين
  • مسلسل العتاولة الحلقة 14.. وفاة حنة وعدولة تتزوج نصار
  • مقتل جندي وإصابة آخر بنيران الحوثيين بجبهات الضالع
  • وفاة آخر جندي مغربي خدم مع الجيش الإسباني خلال مرحلة الاستعمار