"محسن حيدر درويش" تفتتح صالة عرض استثنائية لعلامات "جيب" و"دودج" و"رام" و"ألفا روميو"
تاريخ النشر: 19th, September 2023 GMT
◄ البحراني: نحرص على تزويد السوق العماني بالعلامات التجارية العالمية
◄ أريج: نواصل التزامنا بالابتكار وخدمة الزبائن
◄ شرفان: "ستيلانتيس" تقدم أعلى معايير الجودة وأحدث التقنيات
◄ تعتبر "ستيلانتيس" رابع أكبر صانع للسيارات في العالم
◄ الصالة تقع في الحيل الشمالية بولاية السيب وتقدم خدمات ما بعد البيع
مسقط- الرؤية
تصوير/ راشد الكندي
أعلنت شركة محسن حيدر درويش للمركبات (MHD)- الموزع الرائد للسيارات في سلطنة عمان- افتتاح صالة عرض استثنائية جديدة تستضيف العلامات التجارية البارزة في عالم السيارات التابعة لستيلانتيس؛ بما في ذلك جيب ودودج ورام وألفا روميو، وكذلك العلامة التجارية لخدمة ما بعد البيع موبار، مما يجعلها وجهة مميزة لعشاق السيارات في سلطنة عمان.
وافتتحت الصالة الرئيسية في الحيل الشمالية بولاية السيب، بحضور معالي السيد سعود بن هلال بن حمد البوسعيدي محافظ مسقط، وأريج محسن حيدر درويش رئيسة مجلس إدارة شركة محسن حيدر درويش للسيارات ومعدات البناء والطاقة المتجددة، ومحسن هاني البحراني الرئيس التنفيذي لشركة محسن حيدر درويش للمركبات، إلى جانب ممثلين من شركة ستيلانتيس.
وتتميز صالة العرض الجديدة بمجموعة واسعة من موديلات ستيلانتيس المميزة مثل جيب ودودج ورام وألفا روميو، بالإضافة إلى خدمات ما بعد البيع المتميزة مثل العناية بالسيارات وقطع الغيار، إذ تمنح هذه الصالة الفرصة للزبائن لاستكشاف مجموعة واسعة من السيارات والاستفادة من نصائح الخبراء المحترفين من فريق محسن حيدر درويش.
وتعتبر هذه الصالة إنجازًا جديدًا لشركة محسن حيدر درويش، وذلك بعد أن أصبحت الموزع لستيلانتيس في سلطنة عمان والتي تعدّ رابع أكبر صانع للسيارات في العالم.
وجلبت هذه الشراكة الاستراتيجية علامات تجارية مثل جيب ودودج ورام وألفا روميو إلى مجموعة محسن حيدر درويش، إلى جانب العلامات التجارية الأخرى المعروفة مثل جاكوار، لاندروفر، جيتور، اينيوس، ماكلارين، هونشي، وإم جي موتور.
وتعليقًا على إطلاق صالة عرض ستيلانتيس الرائدة، قال محسن هاني البحراني الرئيس التنفيذي: "نعبر عن فخرنا بإطلاق صالة العرض الجديدة، وبعد أن أصبحنا الموزع لستيلانتيس في سلطنة عمان، نسعى جاهدين لتقديم تجربة فريدة لعملائنا، حيث يمكنهم استكشاف مجموعة متنوعة من سيارات ستيلانتيس والاستفادة من خبراء فريقنا، وتدل صالة العرض الجديدة هذه على التزامنا بتزويد السوق العماني بإمكانية الوصول إلى العلامات التجارية العالمية، لقد عملنا بشكل وثيق مع شركة ستيلانتيس لتطوير هذه المساحة الفريدة التي تجمع بين الميزات الحديثة والتكنولوجيا المتطورة والخدمات عالية الجودة لزبائننا".
من جانبها، صرَّحت أريج محسن حيدر درويش رئيسة مجلس إدارة الشركة: "نفتخر بتوسيع وجودنا كواحد من أبرز موزعي السيارات في سلطنة عمان، وبالتوافق مع متطلبات السوق قمنا بإطلاق هذه الصالة الفريدة كإثبات لالتزامنا بالابتكار وخدمة زبائننا في سلطنة عمان".
وأوضح سمير شرفان الرئيس التنفيذي للعمليات في ستيلانتس الشرق الأوسط وإفريقيا، أن الشراكة مع شركة محسن حيدر درويش للمركبات لعبت دورًا أساسيًا في توسيع تواجد الشركة في سلطنة عمان، مضيفا: "إننا نلتزم معًا بتقديم أفضل تجربة للزبائن، مدعومة بخبرة أفضل تتمثّل في منتجات رفيعة المستوى وخدمات استثنائية قبل وبعد البيع، ويجسد هذا المعرض التزامنا المتبادل بوضع أعلى معايير أداء الجودة في السوق العماني، كما ستتاح للزبائن فرصة فريدة للتفاعل بشكل كامل مع الابتكار الاستثنائي الذي يميز كل علامة من علاماتنا التجارية الشهيرة".
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
إقرأ أيضاً:
سفير عمان عن اختيار بلده ضيف شرف معرض القاهرة للكتاب: يعكس عمق العلاقات
قال عبد الله بن ناصر الرحبي، سفير سلطنة عمان بمصر، إن سلطنة عمان تحل هذا العام ضيف شرف على معرض الكتاب الدولي الذي يعد حدثا متميزا يقام على أرض الكنانة، وهذا يعكس العمق في العلاقات التاريخية بين سلطنة عمان ومصر.
وأضاف سفير سلطنة عمان بمصر، في تصريحات تليفزيونية، أن العلاقات المصرية العمانية تضرب بجذورها عمق التاريخ، واختيار عمان ضيف شرف يُعد تكريما للدور الثقافي لعمان باعتبارها جسرًا ممتدًا بين الأصالة والحداثة.
ولفت إلى أن الثقافة هي الوسيلة الأكثر تأثيرًا في مد التواصل والحوار بين الشعوب، مما يُرسخ الإيمان بأهمية الثقافة كقوى ناعمة في تقريب القلوب، وبناء مستقبل أكثر إشراقًا، موضحا أن الكتاب لم يكن يومًا مجرد صفحات مكتوبة، ولكنه أداة للتواصل بين الحضارات.
وأكد أن جناح عمان في معرض القاهرة للكتاب يضم 22 دار نشر عمانية ومؤسسات مجتمع مدني، بالعديد من العناوين التي تمثل مخطوطات قديمة تاريخية، بالإضافة لجيل جديد من الشباب الذي نال الكثير من الجوائز العربية والعمانية.
هل ينوي رجال الأعمال السوريون العودة إلى وطنهم بعد سقوط نظام الأسد؟