RT Arabic:
2024-07-06@03:40:32 GMT

الجيش الإسرائيلي يكشف عن "دبابة المستقبل" (صور)

تاريخ النشر: 19th, September 2023 GMT

الجيش الإسرائيلي يكشف عن 'دبابة المستقبل' (صور)

أعلنت مديرية العربات والمدرعات (MNATC) في وزارة الدفاع الإسرائيلية، والذراع البري وسلاح المدرعات ولواء "آثار الحديد" (401) في الجيش الإسرائيلي، عن دبابة "باراك".

شركة إسرائيلية تبيع مسيرات قتالية لدولة أوروبية

 

وحسب ما ذكر الجيش الإسرائيلي، فإن هذه الدبابة تتضمن تقنية الذكاء الاصطناعي التي تحدد مواقع الأهداف في الوقت الفعلي، والتي يمكن نقلها بسهولة إلى مجموعات الهجوم والتسليح والتواصل مع الفرق الأخرى في ساحة المعركة، وبالتالي، أصبح التواصل مع الأطراف خارج الدبابة أسهل منه في أي وقت مضى، ودون مغادرة الدبابة للحظة واحدة، أصبح لدى طاقم الدبابة معلومات واسعة ودقيقة حول ما يحدث في الخارج.

وتمت الإشارة إلى أن هذا النموذج المتقدم من الدبابات لديه القدرة على الكشف عن الأهداف وإنشاء أهداف للقوات المقاتلة في ساحة المعركة، والقتال المغلق الكامل على أساس المراقبة المحيطية بزاوية 360 درجة، وخوذة "طيارين" للقائد، وشاشات اللمس المتعددة، ووحدات التحكم المتقدمة في العمليات، والتكيف مع المواقف القتالية المتغيرة وتحسين القدرة على الصمود، وفق ما نقل الإعلام العبري.

وقال الجيش الإسرائيلي إن هذه "ليست سوى بعض من قدرات الدبابة الجديدة التي دخلت هذه الأيام الخدمة في إطار الجيش".

المصدر: "RT + "I24

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: كورونا أسلحة ومعدات عسكرية الجيش الإسرائيلي تل أبيب تويتر غوغل Google فيسبوك facebook الجیش الإسرائیلی

إقرأ أيضاً:

جيش الاحتلال يستولي على ربع قطاع غزة.. هل يُمهد لتوسيع الاستيطان؟

استولي جيش الاحتلال الإسرائيلي على ربع مساحة قطاع غزة منذ بدء العملية البرية في 27 تشرين أول / أكتوبر الماضي،وسط تساؤلات عن تمهيده للتمدد الاستيطاني أسوة بما يجري في الضفة الغربية والقدس.

وقالت صحيفة "هآرتس" العبرية، في تقرير استند إلى تحليل صور الأقمار الصناعية وغيرها من مصادر المعلومات المرئية.

وقالت: "بحسب حسابات هآرتس التي تم إجراؤها على أساس تحليل صور الأقمار الصناعية وغيرها من مصادر المعلومات المرئية، فإن مساحة الأراضي التي يسيطر عليها جيش الاحتلال الإسرائيلي الآن تصل إلى 26 بالمئة من قطاع غزة".

وأضافت أن "نشاط جيش الاحتلال الإسرائيلي في الأراضي التي تم الاستيلاء متنوع"، مشيرة إلى أنه "يوسع القواعد (العسكرية) ويبني البنية التحتية وحتى يشق الطرق".

ونقلت الصحيفة عن ضابط كبير في الجيش لم تسمه، إشارته إلى أن الأراضي التي تم الاستيلاء عليها في قطاع غزة "محاولة للاحتلال المستمر".

لكن الصحيفة قالت إن "النشاط العسكري يوفر مكاسب غير متوقعة لمؤيدي تجديد المستوطنات (في غزة)، هكذا يتم تهيئة الظروف لخلق واقع جديد: سيطرة إسرائيلية طويلة الأمد على قطاع غزة".

ولفتت الصحيفة بهذا السياق إلى أنه "بعد تسعة أشهر تقريبًا من الحرب، أصبح ترحيل مئات الآلاف من سكان غزة إلى جنوب قطاع غزة دائمًا".


وأضافت: "في الأماكن الاستراتيجية التي فر منها سكان غزة، احتل الجيش الإسرائيلي وسوى بالأرض وأنشأ مساحات تستخدم للسيطرة على القطاع".

وقالت الصحيفة: "أنشأ جيش الاحتلال الإسرائيلي منطقة عازلة على طول الحدود الإسرائيلية، فسوى بالأرض تقريباً جميع المباني الموجودة بداخلها، ومنع الفلسطينيين من دخولها، كما استولى على محور فيلادلفيا وتم تسوية العديد من المباني هناك بالأرض".

وتابعت: "استولى جيش الاحتلال الإسرائيلي على ممر نتساريم (وسط قطاع غزة) ومنع الفلسطينيين من الإقامة هناك"، مشيرة إلى أن تلك المنطقة كانت تعج بالحياة (قبل سيطرة الجيش عليها)".

وأضافت الصحيفة: "أقام جيش الاحتلال الإسرائيلي 4 قواعد على الممر (نتساريم)، وأبرز قاعدة في المستشفى التركي، ويقوم الجنود بتحميل وثائق لا حصر لها من هناك".

وأشارت إلى أن "العديد من مقاطع الفيديو التي تنشر على وسائل التواصل الاجتماعي تظهر الجنود وهم يقيمون كنس (معابد يهودية) في مواقع بقطاع غزة وحتى الدعوة إلى الاستيطان".

ونقلت الصحيفة عن الجيش تعليقه على مقاطع الفيديو والصور: "إنها حالات خطيرة ومخالفة لأوامر الجيش الإسرائيلي وقيمه، وسيتم التحقيق في الحالات والتعامل معها إذا لزم الأمر".

غير أن الصحيفة قالت: "لكن مقاطع الفيديو تظهر بانتظام على القنوات اليمينية على تلغرام ويوتيوب وفيسبوك وتويتر. وهكذا فإن حركة يهودية تستفيد من نشاطات الجيش الإسرائيلي في القطاع وتكتسب زخماً تحت الرادار".


وأضافت: "كان هناك مؤتمر استيطاني كبير ومسيرة نحو قطاع غزة؛ وظهرت دانييلا فايس (ناشطة يمينية) في ردهة الكنيست، وتحدثت عن النية الاستيطانية لمئات العائلات المستعدة للاستيطان الفوري (في غزة)، وأوضحت كيف ستبدأ الاستيطان من قواعد جيش الاحتلال الإسرائيلي".

وتابعت: "ويتجمع الناشطون بالقرب من السياج (الحدود بين قطاع غزة وإسرائيل) في انتظار الفرصة للدخول إلى القطاع".

وأشارت الصحيفة إلى أن "ما لا يقل عن 12 وزيراً يؤيدون علناً العودة إلى غوش قطيف (مستوطنة كانت في قطاع غزة قبل إخلائها عام 2005) واستيطان قطاع غزة".


ويزعم وزير المالية بتسلئيل سموتريتش، ووزير الأمن القومي إيتمار بن غفير أن الاستيطان في قطاع غزة هو مفتاح أمن دولة الاحتلال ".

ومنذ 7 أكتوبر الماضي، يشن الاحتلال الإسرائيلي بدعم أمريكي مطلق حربا مدمرة على قطاع غزة أسفرت عن أكثر من 125 ألف شهيد وجريح فلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد عن 10 آلاف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة أودت بحياة عشرات الأطفال.

وتواصل تل أبيب هذه الحرب متجاهلة قراري مجلس الأمن الدولي بوقفها فورا، وأوامر محكمة العدل الدولية بإنهاء اجتياح رفح (جنوب)، واتخاذ تدابير لمنع وقوع أعمال إبادة جماعية، وتحسين الوضع الإنساني المزري بغزة.

مقالات مشابهة

  • تقرير عبري يكشف استعداد الجيش الإسرائيلي لواقع مختلف في غزة قد لا يكون أقل تعقيدا
  • عن عملياته في لبنان.. بيان للجيش الإسرائيلي يكشف ماذا قصف
  • وزير البيئة يكشف.. الجيش الإسرائيلي أحرق 1250 هكتاراً في الجنوب
  • جريح في غارة إسرائيلية على محيط ساحة بلدة مركبا جنوب لبنان
  • الجيش الإسرائيلي يكشف سبب قصف مدرستين لوكالة الأونروا في غزة
  • عن عمليات إسرائيل في الجنوب.. بيان يكشف ماذا استهدفت اليوم
  • جيش الاحتلال يستولي على ربع قطاع غزة.. هل يُمهد لتوسيع الاستيطان؟
  • "استولت على ربع غزة".. تحقيق يكشف بدقة ما تفعله إسرائيل
  • حكم بإعدام 25 عسكريا في الكونغو الديمقراطية لفرارهم من المعركة
  • فيلم رعب بنصف تذكرة! (قصة قصيرة من وحي المعركة)