أعلنت مبادرة المرأةً في القانون في النمسا رسميا عن جميع الحائزين على جوائز العدالة "جوستيتيا " التي تمنحها المبادرة لعام 2023 بفروعها الثلاثة في إطار المؤتمر الدولي الذي تنظمه تحت عنوان  “المرأة في القانون” بفيينا، وهي الجائزة الرئيسية فئة القائد مدى الحياة علي المستوي الدولي والتي منحت للسفيرة  الدكتورة نميرة نجم، وتعرفها مبادرة نساء في القانون في لوحة الشرف الفائزين علي أنه أول مديرة للمرصد الأفريقي للهجرة.

 

 وكانت أول مستشارة قانونية للاتحاد الأفريقي ، وتصفها بدبلوماسية محنكة وأستاذة جامعية ومحامية دولية ، استخدمت مناصبها لدعم المحاميات في مكتبها للتسريع وكذلك زملائهن الرجال ،وانطلاقًا من إيمانها بقدرات المرأة وتفانيها، قامت بتحويل أقوالها إلى أفعال من خلال القيادة بالقدوة لتشجيع المزيد من النساء على الانضمام إلى مهنة المحاماة.


وتقول نجم  في  لوحة الشرف الفائزين" يعد القانون أمرًا بالغ الأهمية بالنسبة للمرأة لفهم حقوقها وكذلك التزاماتها من أجل كسر الصور النمطية وعدم المساواة بين الجنسين. لكي يتم الاستماع إلى النساء وتمكينهن، يتعين عليهن اللجوء إلى القانون، وهو ما يساعدنا على صياغة حجج جيدة التنظيم لعرض احتياجاتنا في المفاوضات في البرلمانات والجمعيات والحكومات وكذلك على المستوى الدولي. 

 

وتابعت: "إن المزيد من تمثيل المحاميات سيكون بمثابة بطاقة اليانصيب الرابحة لنا جميعًا للوصول إلى آفاق جديدة واكتساب المزيد من الحقوق الفائزة الثانية بجائزة القائد مدى الحياة “علي مستوي النمسا، هي القاضية إليزابيث لوفريك وهي رئيسة المحكمة العليا في النمسا الآن ،وتعرفها المبادرة علي انها منذ بداية عملها كقاضية قبل 36 عامًا، كان الاهتمام الخاص لها هو ضمان أداء السلطة القضائية لواجباتها المهمة بكفاءة وبشكل جيد ،وكان من المهم بالنسبة لها أن تتقدم النساء المؤهلات بنجاح لشغل مناصب عليا في القضاء”.


وتقول إليزابيث لوفريك في  لوحة الشرف الفائزين "إن تكافؤ الفرص للنساء في المهن القانونية ينبغي أن يكون أمراً طبيعياً اليوم ،وهذا لا يفيد المرأة المعنية فحسب، بل يفيد أيضًا الشركة أو المؤسسة، وبالطبع عملائها. تساعد مبادرة المرأة في القانون على تحقيق هذا الهدف وتمنح المرأة الفرصة للتواصل كما فعل الرجال دائمًا".

وفي فئة جائزة الأوساط الأكاديمية ،فازت بالجائزة مناصفة الدكتورة رشا تقي الدين، أستاذة القانون الدولي الخاص بجامعة المنصورة من مصر ،وتعرفها  مبادرة نساء في القانون في لوحة الشرف علي انها تعمل في المجال القانوني منذ 25 عامًا ، و عملت مستشارة بمجلس النواب المصري وعضوة باللجنة التشريعية بالمجلس القومي للمرأة المصرية ، وحصلت على جائزة عبد الحميد شومان للباحثين العرب الشباب كأول امرأة عربية في مجال الدراسات القانونية والشرعية عام ٢٠٠٩.


وتقول د. رشا تقي الدين في  لوحة الشرف الفائزين " تواجه مصر تحديات في تعزيز المساواة بين الجنسين في المجال القانوني، مع وجود عميدتين فقط في كليات الحقوق في تاريخها، وانخفاض نسبة النساء في المناصب القضائية، وخاصة في القضاء العادي. ويلعب أساتذة القانون دوراً حاسماً في دعم وتشجيع الطالبات على ممارسة مهن في القانون، وتسلط منظمات مثل Women in Law الضوء على النماذج الناجحة لتعزيز تمثيل المرأة في هذا المجال.


و الفائزة الثانية بجائزة الأوساط الأكاديمية مناصفة مع الفائزة المصرية هي ساتانج نابانيه من جامبيا وهي باحث وناشط مشهور، وله تأثير كبير على الحوار العالمي حول حقوق الإنسان ، وتركز أبحاثها على تأثير القوانين والسياسات الدولية والإقليمية والوطنية على الفئات المهمشة، مع التركيز بشكل خاص على النساء. ومن خلال تحدي أنظمة القمع القائمة المتعلقة بالعرق والانتماء العرقي والجنس والإعاقة، فإنها تسعى إلى إحداث تغيير ملموس في السياسات والممارسات لتحسين حياة المتضررين.


وتقول  ساتانج نابانيه في  لوحة الشرف الفائزين بمسابقة نساء في القانون "باعتباري امرأة جامبية، واجهت التحديات المتعلقة بالجنسين، والصور النمطية، والأحكام المسبقة، والتمييز التي تواجهها العديد من النساء الأفريقيات. على الرغم من المواقف التقليدية، كنت أتحدى دائمًا أفكارًا مثل "مكان المرأة هو المنزل" ،باعتباري باحثة نسوية أفريقية وناشطة في القانون، أعمل على تحسين وضع المرأة في القانون وتحدي عدم المساواة بين الجنسين ،ولهذا السبب، تعد مبادرة المرأة في القانون بمثابة منصة تشتد الحاجة إليها لربط المهنيات القانونيات.


والجائزة الثالثة في فئة مغيرو اللعبة "الرواد والمنجزون الشباب" ،منحت منصفة بين الفائزة الاولي جليلة حيدر وتعرفها مبادرة نساء في القانون في لوحة الشرف بأنها  ، أول محامية وناشطة في مجال حقوق الإنسان وزعيمة نسوية من أقلية الهزارة المضطهدة أخلاقيا في باكستان ،وتقدم مساعدة قانونية مجانية للنساء والأطفال والأقليات الذين لا يستطيعون تحمل تكاليف التمثيل القانوني ،وهي تعمل من أجل سيادة القانون والديمقراطية، فضلاً عن التحدث علناً ضد جميع أشكال التمييز، مثل الاختفاء القسري، والتعذيب أثناء الاحتجاز، والعنف القائم على النوع الاجتماعي، ليس فقط في مهنتها، ولكن أيضًا في الأماكن العامة .


وتقول جليلة حيدر في  لوحة الشرف الفائزين "تلعب المرأة دوراً حيوياً في مهنة المحاماة؛ وإذا أتيحت لهم فرص متساوية، فسوف يحققون الهدف الأساسي المتمثل في تعزيز المساواة بين الجنسين وإنشاء نظام عادل. كوني أول محامية في مجتمعي، تواجه تحديات متعددة الطبقات في بيئة أبوية، أريد أن ألهم المحاميات لدخول هذا المجال، واستعادة مساحاتهن، ومحاربة نقابة المحامين التي يهيمن عليها الذكور.

 

 وتعتبر منصات مثل مبادرات المرأة في القانون حيوية لبناء التضامن ومعالجة قضايا المحاميات الفائزة الثانية في فئة مغيرو اللعبة "الرواد والمنجزون الشباب" علي مستوي النمسا هي ساندرا كونستاتزكي وتعرفها مبادرة نساء في القانون في لوحة الشرف علي انها  رئيسة مكتب أمين المظالم المعني بالمساواة في المعاملة، وهي هيئة المساواة لمكافحة التمييز وتعزيز المساواة ، وكانت نشطة في وظائف مختلفة، متخصصة في قانون المساواة بين الجنسين مع التركيز على المساواة في الأجور ، وتساعد  في تشكيل التطوير الإضافي للمعاملة المتساوية على المستويين الوطني والدولي ، وساهمت بنشاط في تطوير الشبكة الأوروبية لهيئات المساواة، EQUINET، وهي نشطة في جمعية قانونية نسائية تسمى "Die Juristinnen".

 

وتقول ساندرا كونستاتزكي للمبادرة في لوحة الشرف الفائزين "لقد كانت رغبتي دائمًا في الجمع بين القانون والعدالة. خلال عملي في مكتب أمين المظالم المعني بالمساواة في المعاملة، تمكنت من تشجيع النساء على مكافحة التمييز ضدهن ،لقد كان هذا يرضيني دائمًا ، يعد الدعم النسائي المتبادل ضروريًا لتحقيق النجاح في القيام بذلك والمضي قدمًا ،مبادرة "المرأة في القانون" تجعل المرأة في هذا المجال مرئية وتمنح الثقة لتكون على الطريق الصحيح.".

 

وتقيم مبادرة نساء في القانون مسابقة سنوية تتكون من ثلاث فئات القادة الدوليون ، جائزة " العدالة " مدي العمر ، و تحتفي هذه الفئة بالنساء الأكثر موهبة وتأثيرًا في المهن القانونية، تقديرًا لإنجازاتهن ومساهماتهن في المجتمع و المرشحة هي المرأة الأبرز و المتميزة في  العام، مما يدل على التميز باعتبارها أكثر المنجزات إبداعًا ورائدة على الإطلاق.


والفئة الثانية من الجوائز هي الأوساط الأكاديمية وهي للمرشح الذي  أحدث المرشح تأثيرًا كبيرًا، وحقق نتائج ملموسة يمكن قياسها نوعيًا أو كميًا مقارنة بالموارد المستثمرة، وأثر على تغييرات واضحة في المواقف والمعتقدات والممارسات تجاه المساواة بين الجنسين في المهن القانونية.


والفئة الثالثة للجوائز هي مغيرو اللعبة "الروادالمنجزون الشباب" والمرشحة تكون هي من غيرت قواعد اللعبة وكان لها تأثير في تعزيز الأساليب المبتكرة التي أدت إلى توفير فرص للنساء في القانون، أو أنها محترفة قانونية شابة حطمت السقف الزجاجي في مجالها ،ويتضمن ذلك أساليب عمل جديدة حيث فشل "العمل كالمعتاد" ونجحت حلولها المبتكرة "الخارجة عن المألوف".

 

وتقول أليكس فرانك توماسر، مؤسسة ورئيسة مبادرة المرأة في القانون والمؤتمر الدولي للنساء في القانون بالنمسا ان الأمانة العامة للجوائز السنويةً "جوستينا " وتعني "العدالة "باللغة الالمانية "تقوم  ان الأمانة العامة للجوائز السنويةً تقوم بفحص جميع المرشحين للتأكد من امتثالهم للمعايير الرسمية ،بعد ذلك، واستنادًا إلى معايير التقييم الواردة في وصف الفئات، يتم تقديم قائمة مختصرة مقترحة لجميع أعضاء لجنة الانتخابات (المحلفين) الذين، مع ذلك، غير ملزمين بالقائمة المختصرة المقترحة ،و جميع الأصوات تأتي حصرا من لجنة الانتخابات ،بعد التصويت، تتم مناقشة النتائج واتخاذ المزيد من القرارات بناءً على توصية الأمانة العامة (على سبيل المثال، توزيع الجوائز على القسم المحلي والدولي أو في حالة التعادل) ،ونظراً للمنافسة الشرسة هذا العام كان لدينا أكثر من 170 مرشحاً هذا العام ، فمن المحتمل أنه حتى المرشحين المؤهلين جداً لن يصلوا إلى القمة ، ومع ذلك، إنه لشرف عظيم أن يتم الترشيح، وتقدير أكبر أن يتم إدراج في القائمة المختصرة، وبالطبع أعلى شرف الحصول على الجائزة.


وتضيف ألكس ان  المرأة تواجه في القانون في أفريقيا وآسيا وأمريكا الجنوبية في كثير من الأحيان مواقف مختلفة وصعبة للغاية مقارنة بالنساء في القانون في أوروبا وأمريكا الشمالية. لقد اكتسبنا خبرة مفادها أن مثل هذه المواقف غالبًا ما تكون غير قابلة للمقارنة ، من المؤكد أن النساء العاملات في مجال القانون في أفريقيا وآسيا وأمريكا الجنوبية يساهمن بشكل كبير في قضية تعزيز المساواة والتنوع.


وتذكر ألكس علي سيبيل المثال أنها لدي ابنتان عمرهما 20 و22 عامًا ، كلاهما يعتزان ببيئة نمساوية توفر لهما المساواة والتنوع ولكن يعرفان جيدًا أنه يتعين عليهما القيام بمساعي مستمرة للاستمتاع بهذه البيئة.

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: مبادرة المساواة بین الجنسین مبادرة المرأة المزید من دائم ا جمیع ا

إقرأ أيضاً:

ترمب يعتزم تفعيل قانون الأعداء الأجانب لعام 1798 لترحيل المهاجرين

سرايا - وعد الرئيس الأمريكي المنتخب، دونالد ترمب، بتفعيل قانون غير معروف عمره 226 عاما عندما يعود إلى السلطة، وكان جون آدامز رئيسًا لأمريكا حينها عندما وافق الكونغرس على هذا الإجراء لأول مرة وكانت الولايات المتحدة تتكون من 16 ولاية فقط ، وحينها بدت الحرب مع فرنسا تلوح في الأفق.



وقال ترمب في تجمع حاشد يوم 4 تشرين الثاني/ نوفمبر: "هذا هو المدى الذي كان علينا أن نعود إليه، لأنه في تلك الأيام، لم نكن نلعب الألاعيب.. سألجأ إلى قانون الأعداء الأجانب لعام 1798 لاستهداف وتفكيك كل شبكة إجرامية للمهاجرين تعمل على الأراضي الأمريكية".



وزعم ترمب أن القانون سيمنح إدارته "سلطة هائلة" ويسمح للمسؤولين "بإبعاد جميع أعضاء العصابات المعروفين أو المشتبه بهم أو تجار المخدرات أو أعضاء الكارتيلات من الولايات المتحدة".



ويقول الخبراء القانونيون إن محاولات تفعيل القانون قد تواجه معركة شاقة في المحكمة، ولكن بالنظر إلى عدد المرات التي أشار فيها ترمب إلى هذا القانون أثناء حملته الانتخابية، ووجوده في برنامج الحزب الجمهوري هذا العام، فمن المحتمل أننا سنسمع عنه أكثر في الأشهر المقبلة.



وفيما يلي نظرة على بعض الأسئلة والأجوبة الرئيسية حول القانون الذي أشار ترامب إلى أنه سيكون جزءًا من خطته للترحيل الجماعي:



ما هي الظروف التي تسمح للرئيس بتفعيل قانون الأعداء الأجانب؟

ينص نص قانون الأعداء الأجانب على أنه يمكن الاحتجاج به في أي وقت يتم فيه إعلان الحرب بين الولايات المتحدة و"أي دولة أو حكومة أجنبية" أو "يتم ارتكاب أو محاولة أو التهديد بالغزو أو التوغل ضد أراضي الولايات المتحدة من قبل أي دولة أو حكومة أجنبية" وأن "الرئيس يعلن الحدث علنا".



وبمعنى آخر، إذا كانت الولايات المتحدة في حالة حرب مع دولة أخرى، أو إذا قامت دولة أو حكومة أجنبية بغزو الولايات المتحدة أو هددت بذلك، فيمكن للرئيس تفعيل قانون الأعداء الأجانب.



من سيتأثر بتفعيل قانون "الأعداء الأجانب"؟

في تلك الظروف، "جميع السكان الأصليين أو المواطنين أو المقيمين أو رعايا الدولة أو الحكومة المعادية" الذين يبلغون من العمر 14 عامًا على الأقل ولم يصبحوا مواطنين أمريكيين مجنسين "يجب أن يكونوا عرضةً للقبض عليهم وتقييدهم وتأمينهم وإبعادهم" كأعداء أجانب.



وبعبارة أخرى، يمكن اعتبار بعض الأشخاص الذين ليسوا مواطنين أمريكيين "أعداء أجانب" على أساس جنسيتهم، ويمكن أن يكون هذا التصنيف أساسًا لاعتقالهم وترحيلهم.



في الأصل، كان القانون يطبق فقط على الرعايا الأجانب الذكور، لكن تم تعديله في عام 1918 بعد أن طلب وودرو ويلسون من الكونغرس منحه سلطة استهداف "النساء المولودات في ألمانيا" خلال الحرب العالمية الأولى، كما تقول الباحثة كاثرين يون إبرايت من مركز برينان بجامعة نيويورك.



ورغم أن القانون لا ينطبق عليهم من الناحية الفنية، إلا أنه في الماضي تم احتجاز الأطفال دون سن 14 عامًا مع والديهم لتجنب فصل العائلات، وكما قالت إبرايت: "في الحرب العالمية الثانية، كان البديل النموذجي هو إرسال أطفالك الصغار أو أطفال المواطنين الأمريكيين إلى دار للأيتام".



أمريكا ليست في حالة حرب مع أي دولة أخرى، هل لا يزال هذا القانون قابلاً للتطبيق؟

يقول الخبراء إنه إذا استندت إدارة ترمب إلى قانون "الأعداء الأجانب"، فمن المرجح أن يجادل المدافعون عن حقوق المهاجرين والحقوق المدنية بأنه من غير القانوني استخدام القانون لاحتجاز وترحيل المواطنين الأجانب في ظل هذه الظروف.



وتقول إبرايت: "لا يوجد غزو عسكري أو توغل عسكري تقوم به دولة أو حكومة أجنبية فعليا.. وعليه، وبصرف النظر عن مدى رغبته (ترامب) في تطبيقه على نطاق واسع أو ضيق، فإننا نعارض أي استدعاء باعتباره إساءة استخدام لسلطة حرب في وقت ليس بوقت حرب".





تابع قناتنا على يوتيوب تابع صفحتنا على فيسبوك تابع منصة ترند سرايا


طباعة المشاهدات: 636  
1 - ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه. 15-11-2024 02:13 PM

سرايا

لا يوجد تعليقات
رد على :
الرد على تعليق
الاسم : *
البريد الالكتروني :
التعليق : *
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :
اضافة
بيع حجر أخضر كريم بمبلغ فلكي امرأة تضبط وقتها على ساعة رجل ميت لمدة 8 أيام! لإصابتها برهاب الموز .. وزيرة سويدية تدفع مسؤولين لإخلاء الغرف من الفاكهة عاصفة غبار شديدة تضرب وسط كاليفورنيا وتخلق مشهدًا دراميًا بالفيديو .. أعمال ترهيب وتحطيم مدخل محل تجاري... "البريد الأردني" يحذر من رسائل احتيالية... شاب يعيد 8 الاف دينار ونصف لـ مسنة فقدتهم داخل... المنتخب الأردني عن منتخب العراق: "سنرد لهم... بالفيديو .. الأمن يفض مشاجرة جماعية في دير أبي... كيم يختبر مسيّرات متفجرة ويدعو إلى تسريع إنتاج ضخم...تسريبات أمنية تهز العلاقات الأميركية الإسرائيليةتحليل إسرائيلي: نتنياهو يخوض حربا "بلا...13 شهيدا جراء قصف الاحتلال الإسرائيلي مناطق عدة في... لبنان يحدد موقفه من المقترح الأمريكي لوقف النار تعيين ترمب "ديمقراطية منشقة" لإدارة الأمن...صحيفة أميركية: ترامب وافق على خطة تسوية في لبنان"مبتعدا عن غير المخلصين" .. ترامب يواصل...هجوم إسرائيلي جديد على دمشق "فقدتك يا أعزّ الناس" .. الموت يُفجع... أحمد عز يكشف كواليس أعماله في مهرجان القاهرة السينمائي سيلين ديون تتألق .. ليلة إيلي صعب في الرياض استثنائية وفاة الممثل الكوري سونغ جاي ريم و"الغموض"... بعد 36 عاماً من وفاته .. خبايا تكشف لأول مرة عن... صلاح يثير قلق ليفربول مجدداً: الكل سيغادر يوماً ما مبابي يصدم لاعبي فرنسا: ريال مدريد أهم من المنتخب مدرب العراق يحمّل لاعبيه مسؤولية نتيجة التعادل طريق منتخب الأردن إلى نهائيات كأس العالم 2026 بعد التعادل مع العراق لاعب عراقي أسبق: المنتخب الأردني سيّر المباراة وتحكم فيها شاب يلاحق المشردين من فرنسا إلى هولندا .. وما يفعله بهم مروع سرقة منظمة بقيمة 1.48 مليون يورو .. هذا ما فعلته موظفة في "لوبوتان" نوع جديد من الأدوية المناعية لعلاج السرطان ليحصلوا على تعويض .. تنكروا بهيئة دب وحطموا سيارتهم الفاخرة امرأة تضبط وقتها على ساعة رجل ميت لمدة 8 أيام المريخ يحتفل بالسنة الجديدة الذكاء الاصطناعي يساعد في ترميم كنيسة الفاتيكان رأس بشري مقطوع يرعب رواد شاطئ شهير بأمريكا بصمات سيليكون .. حيلة مبتكرة لتزوير الحضور والانصراف بالعمل في مصر أميركا .. السجن 50 عاما لامرأة أجبرت 3 أطفال على العيش مع "جثة"

الصفحة الرئيسية الأردن اليوم أخبار سياسية أخبار رياضية أخبار فنية شكاوى وفيات الاردن مناسبات أريد حلا لا مانع من الاقتباس وإعادة النشر شريطة ذكر المصدر(وكالة سرايا الإخبارية) saraynews.com
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2024
سياسة الخصوصية برمجة و استضافة يونكس هوست test الرجاء الانتظار ...

مقالات مشابهة

  • المرأة.. ذلك الكاىٔن المحير!!
  • تكنولوجيا في خدمة النساء.. منصات عربية للحد من العنف الرقمي المتزايد ضد المرأة
  • خارج السرب(خارج السرب)
  • ننشر أهداف تعديلات قانون هيئة الشرطة بعد إقراره بمجلس النواب
  • من هي الربيبة؟ احذر 7 نساء يحرم الزواج منهن فلا تعرض نفسك لغضب الله
  • المرأة العربية تُشارك في طاولة مستديرة عقدتها منظمة العالم الإسلامي
  • ترمب يعتزم تفعيل قانون الأعداء الأجانب لعام 1798 لترحيل المهاجرين
  • الطرمال تلتقي شبكة النساء المعنية بالأمن والسلم
  • 9 علامات تنذر بقرب انقطاع الدورة الشهرية
  • المعارضة في إيران ثمنها الاتهام بالجنون