رئيس مجلس القيادة وعضو المجلس عيدروس الزبيدي يشاركان في الجلسة الافتتاحية للجمعية العامة للامم المتحدة
تاريخ النشر: 19th, September 2023 GMT
(عدن الغد) خاص :
شارك فخامة الرئيس الدكتور رشاد محمد العليمي، رئيس مجلس القيادة الرئاسي، ومعه عضو المجلس عيدروس الزبيدي في الجلسة الافتتاحية للمناقشة العامة للدورة الثامنة والسبعين للجمعية العامة للامم المتحدة التي انطلقت اعمالها، اليوم الثلاثاء، في مدينة نيويورك بحضور قادة الدول ورؤساء الحكومات، وممثلي المنظمات الاقليمية والدولية.
ويضم وفد اليمن الى الدورة الحالية للجمعية العمومية، مدير مكتب رئاسة الجمهورية الدكتور يحيى الشعيبي، ووزير الخارجية وشؤون المغتربين الدكتور احمد عوض بن مبارك، ومندوب اليمن الدائم لدى الامم المتحدة عبدالله السعدي، وسفير اليمن لدى الولايات المتحدة محمد الحضرمي.
وسيلقي رئيس مجلس القيادة الرئاسي الخميس المقبل، كلمة الجمهورية اليمنية الى القمة الاممية، يتطرق فيها الى مستجدات الوضع الوطني، ورؤية المجلس والحكومة بشأن فرص تحقيق السلام الدائم والشامل المبني على المرجعيات المتفق عليها وطنيا واقليميا ودوليا، اضافة الى الموقف من بعض التطورات على الصعيدين الاقليمي والدولي.
واستهلت الجلسة الافتتاحية بكلمتي امين عام الامم المتحدة انطونيو غوتيريس، ورئيس الدورة الحالية للجمعية دينيس فرانسيس، كجزء من المناقشات السياسية العامة للحدث الدولي الرفيع.
وبعد ذلك، ووفقا للتقاليد الراسخة في الاجتماعات السنوية، تحدث الرئيس البرازيلي لويز إيناسيو لولا دا سيلفا، و الرئيس الأمريكي جوزيف بايدن.
وتنعقد الدورة الاممية الجديدة هذا العام تحت شعار"إعادة بناء الثقة وإعادة إشعال التضامن العالمي: تسريع العمل بشأن خطة عام 2030 وأهداف التنمية المستدامة نحو السلام والازدهار والتقدم والاستدامة للجميع".
المصدر: عدن الغد
إقرأ أيضاً:
مجلس الأمن يعقد جلسة الاثنين حول “إنهاء الحرب وتأمين السلام الدائم”
الثورة نت/وكالات يعقد مجلس الأمن الدولي، يوم الاثنين المقبل، جلسة إحاطة في إطار بند جدول الأعمال “الوضع في الشرق الأوسط”، بعنوان “إنهاء الحرب وتأمين السلام الدائم” برئاسة وزير خارجية المملكة المتحدة ديفيد لامي. ويستمع المجلس إلى إحاطة من المنسق الخاص لعملية التسوية في الشرق الأوسط تور وينيسلاند. وأعدت المملكة المتحدة، التي ترأس المجلس لهذا الشهر، مذكرة مفاهيمية لجلسة يوم الاثنين، والتي تنص على أن إنهاء الحرب في قطاع غزة، ولبنان، والتركيز على ضمان تهدئة إقليمية أوسع نطاقًا من خلال وقف الصراع. ووفقًا للمذكرة المفاهيمية، فإن الجلسة توفر فرصة للتفكير في الكيفية التي يمكن بها للمجلس “ضخ زخم متجدد في الجهود الرامية إلى إنهاء الصراعات في المنطقة، ولمناقشة كيف يمكن أن يمثل نهاية الصراع نقطة تحول من شأنها أن تضع المنطقة على الطريق نحو مستقبل مستقر وآمن “.