زنقة 20 ا متابعة

يستغل عدد كبير من “الشناقة” و”السماسرة”، ينحدرون من مراكش وبمحيط المناطق المتضررة من الزلزال الفاجعة لشراء الأبقار والأغنام من المتضررين بأقل الأثمان وإعادة بيعها في الأسواق بأسعار مرتفعة.

ويتجول منذ يوم أمس عدد من “الشناقة” بمركبات بالدواوير التي ضربها الزلزال ويتواصلون مع المتضررين الذين يملكون الأبقار والأغنام التي نجت من الزلزال من أجل شرائها بأقل الأسعار، مستغلين بذلك ضعفهم وعدم قدرتهم على إيواء الدواب وتوفير العلف لها في هذه الظرفية الصعبة.

وطالب نشطاء بتوفير الأعلاف للأبقار والأغنام التي نجت من الزازال لتخفيف معاناة الساكنة التي تطالب في هذه الأثناء بتسريع عمليات بناء المنازل.

المصدر: زنقة 20

إقرأ أيضاً:

سر احتفاظ مصطفى محمود بجثث الموتى في منزله.. أدت إلى مرضه

«العلم والإيمان» لم يكن مجرد اسم لبرنامج شهير قدمه الدكتور مصطفى محمود خلال حياته على شاشات التلفاز، بل كان وصفًا لرحلته العلمية الثرية بين المجالات العلمية الطبية والتوسع في فهم القرآن الكريم بالإثباتات والبراهين العلمية. قدم العالم الراحل، الذي تحل ذكرى وفاته اليوم، إرثًا كبيرًا لمحبيه تاركًا خلفه أسرارًا وكواليس غريبة قد يصعب على العقل استيعابها.

النوم فوق جثث الموتى

عشق الدكتور الراحل مصطفى محمود الطب لدرجات بالغة، حتى هوس بعالم التشريح لجثث الموتى، الذي كان جزءًا أساسيًا خلال دراسته بكلية الطب. لكن هذا العشق كان سببًا في مرضه الذي عانى منه لسنوات، وفق ما كشفته ابنته أمل في لقاء تلفزيوني نادر له، عُرض جزءًا منه في إحدى حلقات برنامج «معكم» للإعلامية منى الشاذلي، عبر شاشة «أون».

وخلال اللقاء النادر، كشف مصطفى محمود تفاصيل حبه الشديد لعالم التشريح، ما دفعه لشراء بعض من جثث الموتى لتشريحها بشكل مفصل داخل منزله خلال أوقات الإجازة. وكي يحفظ هذه الجثث، اضطر لشراء مادة الفورمالين القاتلة لحفظها من التلف.

«كنت بشتري الجثث وبخبيها تحت السرير، اشتريت نص بني آدم ومخ بشري، وجبت فورمالين وحطتهم فيه تحت السرير، وبنام وتحتي فورمالين لسنين وده قاتل وأنا معرفش كل ده»، وفق مصطفى محمود.

مشاكل صحية في الصدر 

أدى استنشاق مصطفى محمود لمادة الفورمالين القاتلة على مدار سنوات إلى إصابته بمشكلات صحية في الصدر، بدأت بالتهابات شعبية حادة، حتى تفاقم الأمر ما أدى لتدهور حالته الصحية وتوقفه عن دراسة الطب لمدة 3 أعوام.

إلى جانب حب الطب، كان لمصطفى محمود شغف بعلم الفلك أيضًا، وهو ما دعاه لشراء تلسكوب جديد بمرور كل فترة حتى يتمكن من رصد الظواهر الكونية من فوق سطح منزله، حسبما كشفت ابنته الدكتورة أمل محمود في برنامج «معكم»، مستطردة: «كان عندنا تلسكوب فوق العمارة بيشوف بيه الظواهر لو فيه كسوف ولا حاجة، كان بيستمتع بالظواهر الكونية بشكل غير عادي».

مقالات مشابهة

  • طريقة سحرية لعمل عيش السرايا بأقل المكونات
  • الحوثيون يستغلون إيرادات الاتصالات لتمويل حربهم.. تقرير أممي يكشف عن تفاصيل صادمة
  • بأقل التكاليف .. عمل القرص الطرية اللذيذة
  • الخارجية المغربية تحدث خلية أزمة لتقديم المساعدة للمغاربة المتضررين من فيضانات إسبانيا
  • إعفاءات استيراد الأبقار والأغنام كلفت خزينة الدولة 7,9 مليار درهم
  • الرملي: البعثة الأممية من ضمن المآسي التي مرت بها الدولة الليبية منذ انهيار نظام القذافي
  • تربويون: دعم الإمارات للتعليم في لبنان بارقة أمل للطلبة المتضررين
  • سر احتفاظ مصطفى محمود بجثث الموتى في منزله.. أدت إلى مرضه
  • الأردن يشتري نحو 60 ألف طن من القمح في مناقصة
  • الزراعة: تحصين 1.2 مليون جرعة للماعز والأغنام ضد مرض الطاعون