مسارات جلسة أزمة المياه البرلمانية.. أحدهم يدور حول تركيا
تاريخ النشر: 19th, September 2023 GMT
أكد عضو مجلس النواب، جاسم الموسوي، وجود إجراءات بديلة لاستخدام المياه بطريقة أمثل داخل العراق، فيما حدد مسارات جلسة مناقشة أزمة المياه البرلمانية.
وقال الموسوي، في حديث صحفي اطلعت عليه “تقدم” إن “جلسة مجلس النواب التي ناقشت ازمه المياه اتخذت مسارين؛ الأول دار حول الاستعدادات الحكومية والمتمثلة بإنشاء السدود وتنظيم عمل مجرى المياه داخل البلد واستخدام الطرق التقنية الحديثة بالزراعة، فضلاً عن الاستخدامات الأخرى”.
وأضاف، أن “هناك إجراءات احتياطية لاستخدام المياه بطريقة أمثل والاستفادة منها بالطريقة الصحيحة وهذا ما أكدنا عليه خلال تواجد وزير الموارد المائية، وممثلين عن الشعب، بمجلس النواب”.
وأوضح عضو مجلس النواب، أن “المسار الأخر تمثل باستخدام الملفات الضاغطة على تركيا من أجل الحصول على أكثر كمية من المياه لاسيما أن هناك تجارة قوية بين البلدين”.
وأكد الموسوي “وجود مبالغ مالية طائلة وهذا ما يؤثر على الحكومة التركية لزيادة الحصص المائية وتوفيرها بشكل يكفي لاحتياجات نهري دجلة والفرات واستخدام الماء بشكل عام في العراق بكافة القطاعات”.
المصدر: وكالة تقدم الاخبارية
إقرأ أيضاً:
وادي زرق من مناطق دار زغاوة استولى عليه حميدتي وحوله الى أكبر قاعدة عسكرية للدعم السريع
□□ وادي زرق من مناطق دار زغاوة بشمال دارفور، ولموقعه الإستراتيجي الذي يقود الي وادي هور ثم ليبيا، استولى عليه حميدتي وحوله الى أكبر قاعدة عسكرية للدعم السريع، ولم يكتف بذلك، بل جلب مجموعات كبيرة من الرزيقات الآبالة واستوطنهم فيه في العام ٢٠١٧، رغم معارضة موسى هلال وبعض أعيان الرزيقات.
□ والسيطرة على وادي زُرق غير انها تقطع التواصل والامداد مع ليبيا، فهي أيضاً تؤمن ولايتي الشمالية ونهر النيل
□ واستيلاء فرسان الجيش والمشتركة على منطقة زرق كان مباغتاً، وهذا يعني، بجانب الجيش والمشتركة، لعب الامن والمخابرات والاستخبارات دوراً محورياً.
□ ومنصورين دوماً باذن الله.
□ استلام زُرق لايقل أهمية عن استلام امدرمان و سنجة وعبور الكباري وغيرها من الانتصارات الكبرى أما خسائر الجنجويد، فانهم خسروا معنوياً قبل خسائر الأنفس والآليات،،
زُرق كانت معقل آل دقلو وعاصمتهم وحاضنتهم الاجتماعية جاري حصر الأسلحة والعربات وغيرها
فالعدد كبير كبير جداً هذه المعركة سوف تحدث تحولات كبيرة على مسارح العمليات بدارفور وكردفان والشمال، باعتبار ان زرق كانت أهم مصادر الإمداد عدد العربات المصفحة المستلمة مقدر بثلاثين عربة، وهذا العدد يعكس وجود عدد كبير من القادة الكبار في المنطقة
باعتبار ان العربة المصفحة تخصص لكبار القادة
الطاهر سآتي