ملخص لـ كلمات زعماء العالم في الدورة الـ 78 للجمعية العامة للامم المتحدة
تاريخ النشر: 19th, September 2023 GMT
بدأت أعمال الدورة الـ78 للجمعية العامة للأمم المتحدة تحت شعار "إعادة بناء الثقة وجسور التضامن العالمي"، بحفل استقبال يقيمه الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش حيث تستمر القمة الأممية أسبوع، ستركز على إحياء أهداف التنمية المستدامة الـ17 للقضاء على الفقر والجوع، وتحسين التعليم والرعاية الصحية.
والقى عدد من زعماء دول العالم تعرض البوابة ملخصات لها.
الرئيس الاميركي جو بايدن قال في كلمته انه لا توجد أمة يمكنها بمفردها مواجهة التحديات الحالية
واشنطن تعمل على جعل سياسات الذكاء الاصطناعي آمنة للاستخدامالولايات المتحدة تدعم توسيع مجلس الأمن وزيادة عدد الأعضاء الدائمينجو بايدن يدعو في كلمة أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة إلى توحيد الجهود الدولية لمواجهة الأوبئة والأمراضبايدن يدعو إلى نزع فتيل المخاطر في العلاقات مع الصينبايدن يحذر من تنامي ظاهرة الانقلابات العسكرية في إفريقياسنواصل العمل بلا كلل لتحقيق سلام عادل ودائم بين إسرائيل وفلسطين بهدف إقامة دولتين لشعبين.غوتيريس: التحديات الدولية تتصاعدالأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريس اعلن في كلمته إن "التحديات الدولية تتصاعد، ونحن نبدو غير قادرين على الاجتماع للاستجابة والرد عليها".نواجه تهديدات وجودية من أزمة المناخ إلى التكنولوجيا، في وقت فوضوي.تعدد الأقطاب لا يضمن السلام لوحده.الحرب في أوكرانيا فتحت المجال أمام الفوضى والانتهاكات.الإجراءات الأحادية تقوض حل الدولتين للقضية الفلسطينية.السودان يواجه خطر الانقسام.جهود ضمان الأمن الغذائي حول العالم مستمرة.
ومن المقرر أن يتحدث 145 زعيما خلال جلسات الجمعية، وهو عدد كبير يعكس كثرة الأزمات والصراعات. ويتغيب الرئيس الصيني شي جين بينغ، والروسي فلاديمير بوتين، والفرنسي إيمانويل ماكرون، ورئيس الوزراء البريطاني ريشي سوناك عن جلسات الجمعية العامة هذا العام.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ للأمم المتحدة
إقرأ أيضاً:
أسامة السعيد: ترامب يتبنى نهجًا استباقيًا ضد الحوثيين بعكس بايدن
قال الدكتور أسامة السعيد، رئيس تحرير جريدة الأخبار، إن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لا يريد اتباع نهج الرئيس السابق جو بايدن في التعامل مع الحوثيين بأسلوب رد الفعل، بل يسعى للمبادرة بالفعل قبل تحرك الجماعة.
وأوضح السعيد، خلال مداخلة مع الإعلامية آية لطفي، ببرنامج "ملف اليوم"، المذاع على قناة القاهرة الإخبارية"، أن بايدن كان يرد على هجمات الحوثيين ضد السفن والممرات الملاحية في البحر الأحمر بعد وقوعها، بينما ترامب استبق الأحداث وشن ضربات ضد الحوثيين قبل انتهاء الهدنة.
وأشار إلى أن ترامب يسعى لإظهار أنه يدعم السلام لكنه لن يتخلى عن استخدام القوة لردع أي تهديد للمصالح الأمريكية والإسرائيلية، كما أنها رسالة قوية لإيران بأن جميع وكلائها في المنطقة، مثل حزب الله وحماس، يمكن أن يكونوا عرضة للهجوم كما يحدث مع الحوثيين.
أضاف الدكتور أسامة السعيد، رئيس تحرير جريدة الأخبار، أن الإدارة الأمريكية ربما ترى أن ردود فعل إيران على الضربات السابقة لم تكن قوية بما يكفي لردع القوات الأمريكية، مما دفع ترامب لاتخاذ نهج أكثر حدة، لافتًا إلى أن الولايات المتحدة، بوصفها القوة المهيمنة في النظام الدولي، تعتبر نفسها مسؤولة عن حماية الممرات الملاحية، وبالتالي ترى في الحوثيين تهديدًا دائمًا لحركة الملاحة الدولية.
وختم السعيد بالقول إنه رغم قوة الضربات التي أمر بها ترامب مقارنةً بنهج بايدن، فإنها لن تقضي على جماعة الحوثي، بل قد توفر لها مبررات لتصعيد هجماتها على الملاحة الدولية أو استهداف مصالح الدول المتحالفة مع الولايات المتحدة.