#سواليف

أكدّ الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، أنّ الاختلاقات بين القوى الاقتصادية والعسكرية في العالم تتعمق يومًا بعد يوم.

وقال غوتيريش في افتتاح أعمال الجمعية العامة للامم المتحدة اليوم الثلاثاء، إنّ مجلس الامن يجب أن يكون شبكة أمان للدول النامية، مشيرًا إلى أنّ العالم متعدد الأقطاب وبحاجة غلى مؤسسة تعددية عالمية.

وأضاف في كلمته أنّ العالم يواجه مجموعة من التهديدات الوجودية كأزمة المناخ والتكنولوجيا التي لا تزال في مرحلة انتقال فوضوية كالذكاء الاصطناعي، وما حدث في مدينة درنة الليبية مثال واضح على التحديات والكوارث المحيطة باببشر.

مقالات ذات صلة الشوبكي .. شتاء صعب بانتظار الأردنيين 2023/09/19

وأشار إلى أنّ الديمقراطية مهددة في الكثير من دول العالم ويجب علينا احترام القانون الدولي.

وتابع أنّ الانقلابات التي تشهد بعض الدول الإفريفية تهدد أمن القارة والمنطقة بشكل عام، وأنّ الامم المتحدة والدول جميعًا يجب أن تسعى يومًا بعد يوم لإنهاء الحرب الروسية الأوكرانية.

ونوه إلى منطقة أنّ الشرق الاوسط تشهد تصعيدًا للعنف خاصة في فلسطين والمبادرات الأحادية تهدد حل الدولتين.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف

إقرأ أيضاً:

لا “دولار” ولا “يورو”..” الريال” جاي دورو

تعزز السعودية مكانتها بين دول العالم الكبرى، في سباق محموم مع الزمن لها قصب السبق فيه– ولله الحمد – وفق رؤية مدروسة بدقة؛ لتتبوأ مكانتها المستحقة بين الدول العظمى في العالم.
وهذا سعي مهم من القيادة الرشيدة؛ لنيل استحقاق كبير، يعكس مكانة المملكة العالمية، وليس على المستوى الإقليمي- وحسب. فهي تحتل المرتبة السادسة عشرة بين أكبر 20 اقتصادًا عالميًا من حيث الناتج الإجمالي المحلي، وتتقدم الجميع من حيث مؤشر التنافسية، والدولة الأكثر أمنًا بين دول المجموعة.
جميع هذه المعطيات التي تؤكدها المؤشرات الدولية المعتمدة، تشير- بما لا يدع مجالًا للشك- أن المملكة تستحق بجدارة، أن تكون ضمن مصاف الدول العظمى، وهذا بالطبع إلى جانب الدور السياسي الكبير، الذي تضطلع به المملكة في ترسيخ السلام العالمي، وردم هوة الخلافات حتى بين الدول العظمى، والدور المهم الذي تلعبه في دعم السلام في المنطقة في أكثر قضاياها حساسية وتأثيرًا، عمل كبير يقوم به خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان ولي العهد رئيس مجلس الوزراء– حفظهما الله– بهدوء كبير، وحكمة سياسية لا مثيل لها في ممارسة دور المملكة القيادي والمؤثر، دون الالتفات للأصوات النشاز.
وامتدادًا لكل هذا الحضور الدولي والإقليمي البهي للمملكة ولقيادتها الحكيمة بعيدة الرؤية، يأتي اعتماد خادم الحرمين الشريفين لرمز عملة الريال السعودي، الذي لم يهدف إلى تعزيز هوية العملة الوطنية- وحسب- بل لتأكيد هذه المكانة الاقتصادية والسياسية والاجتماعية العظيمة للمملكة دوليًا، ويحق لنا بصفتنا شعب طويق العظيم، وأبناء هذه القيادة العظيمة، أن نقول بكل فخر:” لا دولار ولا يورو.. الريال جاي دورو”، ليس (هياطًا)، ولكن لأن النتائج تقرأ من مقدماتها، وكل المقدمات التي بدأنا نرصدها منذ العام 2015م، تؤكد– بإذن الله– أن المستقبل لنا؛ مثلما هو الحاضر لنا باقتدار- والحمدلله- على نعمة السعودية، وعلى نعمة قيادتها الرشيدة المخلصة لشعبها.
أيها العالم حاولوا اللحاق بنا.. ودمت بألف خير يا وطني.

مقالات مشابهة

  • السودان يشهد تصعيداً جديداً: 24 كياناً أبرزها “الدعم السريع” يوقعون وثيقة تؤدي إلى حكومة موازية
  • لا “دولار” ولا “يورو”..” الريال” جاي دورو
  • رئيس الجمهورية “هذه هي الجزائر التي نحبها ويحبها جميع الجزائريين.. جزائر رفع التحديات”
  • الجزائر وإسبانيا تؤكدان ضرورة تسوية قضية فلسطين وفق حل الدولتين  
  • غوتيريش يدعو الى ضرورة إحراز تقدم لا رجعة فيه نحو حل الدولتين
  • ويتكوف يكشف عن “عقبة صعبة” تهدد مفاوضات ثاني مراحل اتفاق غزة
  • غوتيريش يطالب بإحراز تقدم لا رجعة فيه نحو حل الدولتين ووقف إطلاق النار
  • محافظة حجة تشهد مسيرًا لخريجي الدفعة الثالثة من دورات “طوفان الأقصى”
  • إيران تشهد "تصعيداً مريعاً" في تنفيذ عقوبة الإعدام
  • الإعلامي “سليمان السالم”: المنتدى السعودي للإعلام فرصة لاكتشاف أحدث الابتكارات والتقنيات التي تشكل مستقبل الإعلام (خاص)