بوابة الوفد:
2025-03-10@03:45:53 GMT

الجيش الكيني يعلن تحطم مروحية عسكرية ومصرع جنود

تاريخ النشر: 19th, September 2023 GMT

 

أعلن الجيش الكيني اليوم الثلاثاء، 19 سبتمبر عن تحطم مروحية عسكرية داخل غابة في مقاطعة لامو، خلال مطاردة لعناصر حركة الشباب الإرهابية.

وفاة 5 جنود من الجيش المالي في هجوم

وقال رئيس الاتصالات الاستراتيجية العسكرية الكينية، العميد زيبورا كيوكو، إن الطاقم والأفراد العسكريين الآخرين الذين كانوا على متن الطائرة كانوا جزءًا من المراقبة الجوية للعملية الأمنية المستمرة في مقاطعات لامو ونهر تانا وجاريسا وكيليفي، وتهدف إلى طرد مسلحي حركة الشباب الذين يعتقد أنهم يختبئون داخل غابة بوني الكثيفة.

وأوضح المسئول العسكري الكيني "تحطمت مروحية تابعة للقوات الجوية الكينية من طراز هيوي الليلة الماضية أثناء قيامها بدورية ليلية في مقاطعة لامو"، بحسب ما أوردته صحيفة "ستار" الكينية.

 

وتحطمت المروحية يوم الاثنين حوالي الساعة 7.30 مساءً وتم نقل جثث ركابها إلى نيروبي صباح الثلاثاء.

 

كان الفريق يتصرف بناء على بلاغ استخباراتي وقام بمداهمة المخبأ الذي يعتقد أنه أحد المعسكرات اللوجستية للجماعة الإرهابية، حيث كانت فرق العبوات الناسفة المسلحة تعمل منها.

 

ولدى وصولها إلى المنطقة، انقضت القوات الخاصة على المسلحين الذين كانوا يختبئون في الأدغال، مما أدى إلى اشتباك عنيف وطويل الأمد مع القوات الخاصة.

 

وكان الجنود قد تلقوا تقارير استخباراتية تفيد بمشاهدة مسلحين من حركة الشباب في منطقة بودي العامة في مقاطعة لامو قبل تنفيذ الكمين وقتل الاثنين.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الجيش الكيني تحطم مروحية

إقرأ أيضاً:

هذا عدد أسرى الاحتلال الذين قتلوا بنيران الجيش الإسرائيلي في غزة

كشفت صحيفة "هآرتس" العبرية، اليوم السبت، عن عدد أسرى الاحتلال الإسرائيلي الذين قتلوا بنيران الجيش الإسرائيلي في قطاع غزة، منذ بداية حرب الإبادة الجماعية في السابع من تشرين الأول/ أكتوبر لعام 2023.

وذكرت الصحيفة أن "41 أسيرا إسرائيليا من بين 251 أسرتهم حماس في غزة، قُتلوا في الأسر، بعضهم قُتل بسبب العمليات العسكرية الإسرائيلية التي شنتها على غزة".

وأضافت أن "الخرائط العسكرية تؤكد أن موقع مقتل 6 من الأسرى على يد الجيش الإسرائيلي في أغسطس/ آب الماضي، كان ضمن مناطق العمليات المحدودة".

وأشارت الصحيفة إلى أن "الجيش الإسرائيلي عندما نشر تحقيقه حول مقتل الأسرى الستة، قال إنه لم يكن يعلم بوجودهم في المنطقة"، مؤكدة في الوقت ذاته أن الجيش "كان على علم بالخطر الذي يحدق بالأسرى عندما عمل في المنطقة التي قُتل فيها الرهائن الستة".

يشار إلى أن الأسرى الإسرائيليين الستة الذين تم قتلهم هم: هيرش جولدبرج بولين، أوري دانينو، إيدن يروشالمي، أليكس لوبانوف، كارميل جات، وألموج ساروسي.



ولفتت الصحيفة العبرية إلى أنه "رغم قرار وقف نشاط الجيش الإسرائيلي في مدينة خانيونس (جنوب) بقطاع غزة، بسبب المخاوف على حياة الأسرى، إلا أنه بعد توقف ليوم واحد فقط، قرر الجيش مواصلة عملياته هناك بهدف تحديد مكان زعيم حركة حماس في قطاع غزة يحيى السنوار".

وأشارت إلى أنه "بحسب مصادر أمنية إسرائيلية، تقرر أن العثور على السنوار كان أكثر أهمية من إنقاذ أرواح الأسرى الإسرائيليين (لم يتم تحديد مكانه في حينه)".

وفي أكتوبر/ تشرين الأول 2024 أي بعد نحو عام على بدء عملية "طوفان الأقصى" وما تبعها من حرب إسرائيلية مدمرة ضد قطاع غزة، اغتيل السنوار بمدينة رفح جنوب القطاع برصاص الجيش الإسرائيلي وهو يقاتل.

ورغم تنصل رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في أكثر من مناسبة من المسؤولية عن مقتل أسرى إسرائيليين في قطاع غزة وتحميل حركة حماس مسؤولية ذلك، إلا أن المعارضة الإسرائيلية تحمله مسؤولية مقتل عدد كبير من الأسرى جراء عرقلته لأشهر طويلة التوصل إلى صفقة لإعادتهم خوفا من انهيار ائتلافه الحكومي، الذي كان وزراء من اليمين المتطرف به يضغطون لمواصلة حرب الإبادة على غزة.

ومطلع آذار/ مارس الجاري، انتهت المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار بغزة وتبادل الأسرى التي استمرت 42 يوما، فيما تنصلت إسرائيل من الدخول في المرحلة الثانية التي تشمل إنهاء الحرب.

ويريد نتنياهو، مدعوما بضوء أخضر أمريكي، تمديد المرحلة الأولى من الاتفاق، الذي دخل حيز التنفيذ في 19 يناير/ كانون الثاني 2025، للإفراج عن أكبر عدد ممكن من الأسرى الإسرائيليين دون تقديم مقابل أو استكمال الاستحقاقات العسكرية والإنسانية المفروضة في الاتفاق خلال الفترة الماضية.

مع انتهاء المرحلة الأولى من اتفاق وقف النار، أغلق الاحتلال الإسرائيلي مجددا جميع المعابر المؤدية إلى غزة لمنع دخول المساعدات الإنسانية، في خطوة تهدف إلى استخدام التجويع كأداة ضغط على حماس لإجبارها على القبول بإملاءاتها، كما تهدد إسرائيل بإجراءات تصعيدية أخرى وصولا إلى استئناف حرب الإبادة الجماعية.

وبدعم أمريكي ارتكب الاحتلال بين 7 أكتوبر 2023 و19 يناير 2025، إبادة جماعية بغزة خلفت أكثر من 160 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود.

مقالات مشابهة

  • الجيش السوداني يعلن تحقيق تقدم كبير في «النيل الأبيض»
  • في كورسك وسومي..الجيش الروس يعلن السيطرة على بلدات جديدة
  • هذا عدد أسرى الاحتلال الذين قتلوا بنيران الجيش الإسرائيلي في غزة
  • الحكومة الأمريكية تتهم ثلاثة جنود بالتجسس لصالح الصين.. باعوا أسرارا عسكرية
  • الحكومة الأمريكية تتهم ثلاثة جنود بالتجسس لصالح الصين.. باعوا أسرار عسكرية
  • قتلى وجرحى بعد تعرض مروحية للأمم المتحدة لإطلاق نار جنوب السودان
  • اعتقال 3 جنود أمريكيين بتهمة بيع أسرار عسكرية لعملاء بالصين
  • سوريا تشتعل من جديد.. اشتباكات دامية في الساحل بين الجيش السوري وفلول نظام الأسد.. والدفع بتعزيزات عسكرية ضخمة لصد الهجمات
  • الصومال: تعزيزات عسكرية لمواجهة تصاعد نشاط "حركة الشباب"
  • الجيش السوري يعلن تأمين اللاذقية ويمدد حظر التجوال في طرطوس