زنقة 20 | متابعة

أعلن مقدم الأخبار في قناة الجزيرة عثمان اي فرح مغادرة المغرب ، بعد انتهاء مهمة تغطيته لفاجعة الزلزال التي حلت بالمملكة.

وكتب اي فرح على حسابه تويتر : “اليوم نغادر المغرب… خوتي و أخواتي في المغرب..كنشكركم بزاف بزاف..على كرم الضيافة و طيب المعشر..و جمال روحكم”.

اليوم نغادر #المغرب… خوتي و أخواتي في #المغرب.

.كنشكركم بزاف بزاف..على كرم الضيافة و طيب المعشر..و جمال روحكم..و تحية كبيرة على تضامنكم و تكافلكم الذي يدرس مع المتضررين..الله يرحم من مات..و يصبر الناس و يكون في عونهم..واخا جيناكم في ظروف صعيبة..و لكن الله غالب..إن شاء الله… pic.twitter.com/dmcGm3BMyK

— عثمان آي فرح (@ayfaraho) September 19, 2023

و أضاف : “تحية كبيرة على تضامنكم و تكافلكم الذي يدرس مع المتضررين..الله يرحم من مات..و يصبر الناس و يكون في عونهم..واخا جيناكم في ظروف صعيبة..و لكن الله غالب..إن شاء الله نزوركم في ظروف أفضل..اتهالو في روسكم..الله يحفظكم..و يحفظ المغرب..نترككم في حفظ الله و رعايته”.

المصدر: زنقة 20

إقرأ أيضاً:

«فيديو».. أستاذ بجامعة الأزهر يكشف سبب تعدد الطرق الصوفية

أكد الدكتور محمد مهنا، أستاذ الشريعة بجامعة الأزهر، أن تعدد الطرق الصوفية ليس غريبًا أو متناقضًا، بل هو أمر طبيعي يعود إلى اختلاف اجتهادات البشر في فهم وإدراك الحقيقة الإلهية، كما هو الحال في مذاهب الفقه المختلفة، فإن التصوف يعد علمًا يتعلق بمعرفة الله تعالى، ويسعى كل مريد للوصول إلى الله تعالى من خلال التربية الروحية والصدق في التوجه إليه.

وأشار أستاذ الشريعة بجامعة الأزهر، خلال حلقة برنامج "الطريق إلى الله"، المذاع على قناة الناس، اليوم الخميس إلى أن التصوف يرتكز على مفهوم "الصدق" الذي يعد ثاني أعلى درجات الإيمان بعد النبوة، حيث يقتضي أن يكون المسلم في حال من الارتباط القوي بالله سبحانه وتعالى، مشيرًا إلى أن الطرق الصوفية متعددة بناءً على اختلاف قدرات الناس على إدراك هذه الحقيقة، فكل طريقة تعبّر عن فهم الشخص للحقيقة حسب تجربته الروحية ودرجة وصوله إلى الفهم والمعرفة.

وأضاف أن التصوف يقوم على مبدأ "مقام الإحسان"، وهو ما فسره النبي صلى الله عليه وسلم في حديث جبريل، حيث بين أن الإحسان هو أن تعبد الله كأنك تراه، فإن لم تكن تراه، فاعلم أنه يراك، موضحا أن هناك طرقًا روحية تتفاوت بين "المشاهدة" و"المراقبة"، حيث يرى بعض الصوفية الحقيقة بعيون الإيمان، في حين يكتفي آخرون بالمراقبة والتقوى في العبادة.

وأوضح الدكتور محمد مهنا أن الطرق الصوفية تتنوع بحسب استعدادات النفوس، فبعض الناس يميلون إلى الزهد، وآخرون يجدون راحتهم في العبادة والعمل الصالح، وكل طريقة تجد تلاميذها بما يتناسب مع استعداداتهم الروحية.

ونصح كل شخص بأن يسعى لفهم نفسه واكتشاف طريقه الروحي الخاص، مع الالتزام بالكتاب والسنة، والاعتراف بتعدد الطرق في سعيها نحو الحقيقة الإلهية، طالما كانت موجهة نحو الله تعالى.

مقالات مشابهة

  • القبيلة اليمنية … استهدافها في الماضي ودورها في الحاضر والمستقبل
  • أستاذ بجامعة الأزهر يكشف سبب تعدد الطرق الصوفية «فيديو»
  • «فيديو».. أستاذ بجامعة الأزهر يكشف سبب تعدد الطرق الصوفية
  • كيف كان النبي يستقبل شهر شعبان؟ أعمال مأثورة ومستحبة
  • المأثور عن النبي في شهر شعبان .. علي جمعة يوضح بالدليل
  • دار الإفتاء: بعد غد الجمعة أول أيام شهر شعبان 1446 هـ 2025 م
  • نائب رئيس جامعة الأزهر: العداوة والبغضاء سبب عدم إقامة العدل والمساواة بين الناس
  • تزامنا مع الاحتفال بمولدها.. معلومات مهمة عن السيدة زينب ورحلتها إلى مصر حتى وفاتها
  • حكم أداء ركعتين سنة قبل صلاة المغرب
  • عثمان جلال يكتب: وتتوالى بشارات معركة الكرامة