زنقة 20 | الرباط

رصد نشطاء أمازيغ العديد من الأخطاء الفادحة في كتابة أسماء مؤسسات عمومية من مدارس و بنايات حكومية باللغة الأمازيغية.

و بالإضافة للمؤسسات العمومية ، سجل نشطاء أمازيغ ، ارتكاب شركات بينها شركة الترامواي بالدارالبيضاء لأخطاء في تسمية محطاتها باللغة الامازيغية.

و تطرق هؤلاء إلى أخطاء بالجملة تهم بالاساس المؤسسات التعليمية ، حيث رصدوا أخطاء في الترجمة الامازيغية لاسماء المدارس المكتوبة باللغة العربية.

و ذكروا أن كتابة اسماء المؤسسات و الاماكن السياحية و علامات التشوير ، بحروف “تيفيناغ” مغلوطة يغير المعنى بشكل كامل.

ودأبت المؤسسات والوزارات والإدارات العمومية والخاصة في المغرب على كتابة الأسماء باللغات العربية والأمازيغية والفرنسية، وفقا للدستور المغربي الذي ينص في مادته الخامسة على أن الأمازيغية لغة رسمية للدولة.

و يرى نشطاء أمازيغ ، أن عجز مؤسسات عمومية و خاصة عن توفير ترجمة أو كتابة صحيحة مرده ليس غياب مترجمين، بل اعتقاد خاطئ بأن اللغة الأمازيغية لا تقرأ.

وحمّل هؤلاء المعهد الملكي للثقافة الأمازيغية الذي يلتهم الملايين دون جدوى، المسؤولية لإنقاذ اللغة الامازيغية.

المصدر: زنقة 20

إقرأ أيضاً:

التحديات الرقمية وواقع الترجمة فى ندوة بنادي أدب أسيوط

 

 

 

 

عقد نادى أدب أسيوط بالتعاون مع نادى الترجمة الحديثة ندوة ثقافية بعنوان مستقبل الترجمة بين الواقع وتحديات التحول الرقمى وذلك بقصر ثقافة أسيوط بحضور الأدباء وطلاب الجامعات، وحاضر فيها الدكتور سعيد ابوضيف والدكتورة ولاء حسنين والباحثة آلاء أسامة والباحث محمد حسين صالح


وتناولت الندوة أهمية التطبيقات الحديثة في دعم العمل بمجال اللغة والترجمة، وقدموا مجموعة من النصائح والخبرات للخريجين والطلاب في كيفية استخدام ادوات الذكاء الاصطناعي، بينما اختتمت بامسية ثقافية تضمنت الشعراء محمد جابر المتولى ونور الجيزاوى والقاص شعبان المنفلوطى والفنان الكبير حسن صالح عازف الكمان، وذلك ضمن خطة إقليم وسط الصعيد الثقافي برئاسة ضياء مكاوى وقصر ثقافة أسيوط برئاسة الفنانة التشكيلية صفاء كامل


وتحدث الدكتور سعيد ابوضيف رئيس نادى ادب اسيوط عن فرص المترجم التحريرى والشفاهى فى ايجاد فرص عمل في ظل التطور التكنولوجي والذكاء الاصطناعي في مجال اللغات والترجمةواذ الترجمة الالية اصبحت اكثر دقة بفضل الذكاء الاصطناعي والتعلم العميق، ممت يسهل التواصل بين الثقافات المختلفة ورغم ذلك فهناك تحديات كالحفاظ على الدقة الثقافية واللغوية عند التعامل مع النصوص المعقدة والمتخصصة، فالترجمة البشرية لا تزال ضرورية لضمان الجودة والدقة وخصوصا في مجالات حساسة كالقانون والطب لكن المستقبل سوف يشهد تعاونا اكبر بين المترجمين البشر وبين التكولوجيا لتحقيق أفضل النتائج.
تناولت الدكتورة ولاء حسنين المهارات التى يجب ان يكتسبها الخريج لمواكبة التطور التكنولوجي، وباستخدام ادوات وتطبيقات الذكاء الاصطناعي من اجل تحسين اداء المترجمين وخلق فرص في سوق العمل

مقالات مشابهة

  • «كاف» يتحرك بعد أخطاء تحكيمية في مباراة الأهلي واستاد أبيدجان
  • إسرائيل ترتكب 7160 مجزرة وتمسح 1410 عائلات كاملة في غزة
  • الهيئة 302: "أونروا" ترتكب مجزرة إنسانيّة بحق عدد من موظفيها بالقدس
  • عن الإنجليزية في السودان
  • لقجع يؤكد ترسيخ اللغة الأمازيغية في وزارة الميزانية
  • التحديات الرقمية وواقع الترجمة فى ندوة بنادي أدب أسيوط
  • ندوة خاصة حول جائزة الشيخ حمد للترجمة في معرض الكويت الدولي للكتاب
  • الإعيسر يشيد بمجتمع البحر الأحمر وحكومته لتسهيل عمل المؤسسات والمواطنين
  • الصالون الدولي للأشغال العمومية.. التوقيع على خمس مذكرات تفاهم
  • نشطاء يبحثون عن مركز الصيانة الذي أعاد شباب إلهام شاهين .. صور