عربي21:
2024-11-08@20:55:04 GMT

طعن مشجع نيوكاسل الانجليزي في ميلانو

تاريخ النشر: 19th, September 2023 GMT

طعن مشجع نيوكاسل الانجليزي في ميلانو

تعرض أحد مشجعي نيوكاسل الانجليزي لكرة القدم، ن الليلة الماضية في مدينة ميلانو، قبل المواجهة المرتقبة بين النادي الإنجليزي ومضيفه ميلان الإيطالي، ضمن الجولة الأولى من المجموعة السادسة بدوري أبطال أوروبا.

وقالت الشرطة الإيطالية، إن إصابة الرجل ليست خطيرة وأن "عناصر من مركز شرطة بورتا تيتشينيسي تدخلوا بعد الاعتداء على رجل بريطاني كان برفقة أحد الأصدقاء".



وأضافت: "اقترب مجموعة من الأشخاص الملثمين من الرجل البالغ 58 عاما، وطعنوه في ذراعه وظهره. تم نقله إلى مستشفى ميلانو وسيتمكن من مغادرته قريبا".

وخلصت الشرطة إلى أنه تم فتح تحقيق لتحديد ما إذا كان الاعتداء مرتبطا بشجار بين جماهير الناديين أم بعمل إجرامي.

من ناحيته، أعرب متحدث باسم نيوكاسل عن قلقه بعد التقارير عن الهجوم العنيف على أحد مشجعيه في ميلانو.

وأتم: "تواصلنا مع السلطات المحلية لفهم ملابسات هذا الاعتداء. قلوبنا مع المشجع وعائلته، ونأمل في الشفاء العاجل والسريع".

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي رياضة نيوكاسل ميلانو ميلان ميلان دوري الابطال كرة القدم ميلانو نيوكاسل رياضة رياضة رياضة تغطيات سياسة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة

إقرأ أيضاً:

عودة ترامبية.. من الباب الكبير

عاد الرجل المثير الكبير، عاد عودةً ظافرة باهرة، بفوز صريح مريح له ولحزبه، بكل مواقع القرار الجوهري في الولايات المتحدة الأميركية، هكذا تكون العودة المثيرة في حلبة السياسة.

عودة تشبه دونالد ترامب؛ رجل المال والأعمال... ورجل الميديا والسوشيال ميديا، والآن رجل السياسة المختلفة، المقبل من خارج نخبة واشنطن، ومن خارج علب التقاليد الحزبية والبيروقراطية.
فاز المرشح الجمهوري دونالد ترامب بمقعد القيادة في البيت الأبيض، وفاز حزبه معه في الكونغرس، لنكون بمواجهة 4 سنين حافلة وجديدة، لنطوِيَ صفحة بايدن - هاريس، ومِن خلفهما أوباما والأوبامية، الـ4 سنين السالفة شهدنا تغييراً في بعض السياسات بالعالم ومنطقتنا بسبب الإدارة الديمقراطية، وشهدنا حرباً خطيرة، وما زلنا، مع روسيا في أوكرانيا، وشهدنا حرباً مدمرة في لبنان وغزة، وشبه حرب بين إسرائيل وإيران، وشهدنا من الميليشيات الحوثية تهديداً خطيراً للملاحة في البحر الاحمر
وشهدنا غير ذلك، فهل سيختلف شيءٌ من هذا في السنوات الـ4 المقبلة!؟
هذا هو الاختبار الفعلي فيما يخصّنا من ترامب وحزبه وأميركا.
ماذا سيفعل مع روسيا وبوتين؟ وهل سيُنهي الحرب أو الحروب المشتعلة في العالم كما وعد أكثر من مرة في خطبه الانتخابية بوقت سريع!؟
ماذا سيفعل مع الصين؛ الخطر الأكبر على أميركا في العالم؟
تَباهى ترامب بروابطه الوطيدة بالرئيس شي جينبينغ، معتدّاً بمقاربته للعلاقات الدولية «القائمة على الصفقات»، وأعربت الصين عن أملها في «تعايش سلمي» مع الولايات المتحدة بعد إعلان ترمب عن فوزه.
الرجل يرفع شعار «أميركا أوّلاً» خصوصاً في مجال التجارة... فهل سيقبل الصينيون والروس ويسار أميركا اللاتينية ذلك؟ وهل سيتصالح رعاة الإسلام السياسي؛ «الإخوان» و«الخمينية» مع ذلك، أم سيزيد ذلك من شراستهم؟! أم ستجد أميركا ترمب طريقة للتفاهم معهم، أو ردعهم أو إهمالهم؟!
لا شك أننا أمام مرحلة مثيرة وجديدة، وسنراقب أحداثاً كبيرة وتحولات لافتة، سيحاول بعض «الحذَقة» التموضع الجديد مع المرحلة، كما فعلوا من قبل، ولبس ثوب جديد؛ ثوب على «ديزاين» المرحلة... لكن أظنه سيكون ثوباً شفيفاً غير ساتر وغير ضافٍ.
وعدَ الرجل كثيراً، وحان وقت الوفاء؛ لجمهوره، وللعالم، على الأقل بجوهر هذه الوعود، وليس حرفيتها، ومن ذلك إنهاء الحرب في أوكرانيا والشرق الأوسط، ليس بغمضة عين أو مكالمة تليفون، كما قال، لكن على الأقل، بجهد واضح متتابع للوصول إلى هذه المحطة.
مرة أخرى، إنها رحلة سياسية مثيرة وكبيرة لهذا الرجل المختلف في كل شيء.

مقالات مشابهة

  • هل يجب أن نخَشِيَ ترامب؟
  • بعد الاعتداء على مشجعين لمكابي تل أبيب.. الجيش الإسرائيلي يكشف ما إذا كان سيُرسل بعثة إنقاذ إلى هولندا
  • تحقيق في احتجاز محتمل لرهائن.. الشرطة الهولندية تكشف تفاصيل بشأن الاعتداء على إسرائيليين
  • الشرطة تلقي القبض على المتهمين في قضية الاعتداء الجماعي على امرأة
  • الأردن يدين الاعتداء على قوات اليونيفيل في صيدا
  • الاحتلال يعتقل شابين من مخيم شعفاط
  • مشجع يعرض خاتم نيمار للبيع
  • مستشارة أسرية: المرأة إذا بغيت تقتلها اهجرها .. فيديو
  • قيادة الجيش اللبناني تسلم تقريرها عن حادث عملية البترون إلى ميقاتي
  • عودة ترامبية.. من الباب الكبير