خطوة بخطوة.. كيفية استخراج الفيش الجنائي
تاريخ النشر: 19th, September 2023 GMT
يبحث عدد كبير من المواطنين عن الالتحاق بالوظائف الفارغة سواء في القطاع الخاص أو العام، وذلك يتطلب منهم تقديم بعض المستندات المطلوبة منها تقديم "فيش وتشبيه".
وفي السطور التالية تستعرض بوابة "الفجر" الأوراق الرسمية والإجراءات.
المستندات المطلوبة
1- بطاقة الرقم القومي للبالغين، أو شهادة الميلاد لغير البالغين.
2- صورة شخصية حديثة.
3- إذا كان المتقدم يحمل جنسية أجنبية ويقيم في البلد، فيجب عليه إحضار بطاقة الإقامة الخاصة به.
4- ثم بعد ذلك التوجه إلى مركز الشرطة.
5- ملأ كافة بياناتك الشخصية.
6- سيتم أخذ البصمة العشرية، حتى إرسال بياناته للأدلة الجنائية حتى يتم فحصها ومراجعتها وينتظر 24 ساعة ليتمكن من أخذها.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفيش الجنائي الأدلة الجنائية
إقرأ أيضاً:
عائلات أسرى الاحتلال: نتنياهو قام بخطوة مروعة.. الحل بإنهاء الحرب وإعادة الجميع
وصفت عائلات أسرى الاحتلال، خرق حكومة بنيامين نتنياهو، لاتفاق وقف إطلاق النار، واستئناف العدوان على غزة بأنه "خطومة مروعة".
ودعت عائلات الأسرى، في مؤتمر صحفي عقدته اليوم الثلاثاء، إلى "وقف الحرب فورا والتفاوض لإعادة أحبائنا جميعا".
وأضافوا: "نسأل حكومتنا ماذا يمكنكم أن تفعلوا باستئناف القتال الآن ولم تفعلوه خلال 15 شهرا؟" وتابعوا: "59 مختطفا ما زال يمكننا إنقاذهم وعلينا فعل كل شيء لإعادتهم ولا سبيل لذلك إلا بصفقة".
وقالت العائلات: "دفعنا أثمانا باهظة وهذه الحرب ستزهق أرواح مزيد من المخطوفين، ونطالب فورا بإتمام التفاوض على إعادة جميع المختطفين الباقين".
وأشاروا إلى أن 41 من الأسرى، "قتلوا جاء نتيجة مباشرة للتدخل العسكري في غزة، حماس لا تموت من جراء عملياتنا العسكرية بل أحباؤنا هم من يموتون" وفق قولهم.
ووجهوا رسالة إلى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وقالوا: "رجاء تدخل فالوقت ليس في صالح الرهائن الباقين".
من جانبها نقلت القناة 12 العبرية، عن عن شقيقة الأسير القتيل إلعاد كاتسير، قولها: "القتال يزيد من فرصة ظهور المزيد من الأسرى القتلى".
وأضافت بأنه "يجب أن نعود فورا إلى المفاوضات، جميع الأسرى مقابل إنهاء الحرب، إن لم تفعلوا ذلك، فستكون أيديكم ملطخة بدماء الأسير التالي أيضا".
من جانبه قال الأسير المفرج عنه من غزة، يردين بيباس: "لقد تم أسر زوجتي وأطفالي أحياء وقتلوا في الأسر، وأخشى أن يقتل أعز أصدقائي ديفيد وأرييل كونيو اللذين ما زالا أسرى هناك".