تداول فيديو للاعتداء على سياح مصريين في ميدان تقسيم بتركيا
تاريخ النشر: 19th, September 2023 GMT
تداول مستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو يظهر اعتداء عدد من الأتراك على سياح مصريين في ميدان تقسيم بمدينة إسطنبول.
إعتداء جبان ليلة البارحة في ميدان تقسيم على سياح مصريين في محل حافظ مصطفى بعد اعتراضهم على الفاتورة حيث تم تسجيل اطباق لم يطلبوها ولم يستلموها ، وانظر الى الجبناء كيف تجمعوا على شخصين الحقيقة لا اعلم اذا هذا سلوكهم وهذه ثقافتهم مالسر في سفر الناس اليهم ؟؟؟!!!! pic.
ووفقا لناشري الفيديو جاء الاعتداء على المصريين بعد اعتراضهم على الفاتورة، حيث تم تسجيل أطباق لم يطلبوها ولم يتم تقديمها لهم من قبل القائمين على المطعم.
وأظهر الفيديو اعتداءات بالأيدي من قبل الأتراك على المصريين، ونشوب مشاجرة بالأيدي بينهم بأحد شوارع ميدان تقسيم في إسطنبول، وذلك بعد يوم واحد من واقعة اعتداء أتراك على مواطن كويتي وأسرته بالضرب العنيف خلال قضائهم عطلة سياحية بتركيا جدلًا واسعًا.
وعلق أحد المستخدمين ويدعى إسماعيل بن عبدالله البصري قائلا في تغريدة له: "اعتداء جبان ليلة البارحة في ميدان تقسيم على سياح مصريين في محل حافظ مصطفى بعد اعتراضهم على الفاتورة حيث تم تسجيل اطباق لم يطلبوها ولم يستلموها، وانظر إلى الجبناء كيف تجمعوا على شخصين، الحقيقة لا أعلم إذا هذا سلوكهم وهذه ثقافتهم مالسر في سفر الناس اليهم ؟؟؟!!!!".
في حين علق آخر ويدعى أبو ناصر قائلا: "ميدان تقسيم، ضرب الأتراك سواح عرب من مصر. أمام محل حافظ مصطفى. وللأسف ولا تركي واحد يقف في صف العربي لو يموت كل الأتراك ضده".
وجاءت واقعة اعتداء الأتراك على السياح المصريين عقب يوم من اعتداء آخر على سائح كويتي وأسرته في تركيا بصورة عنيفة.
المصدر: القاهرة 24
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا أخبار مصر أخبار مصر اليوم القاهرة غوغل Google
إقرأ أيضاً:
تعرض المتحدثة باسم حكومة فرنسا للاعتداء خلال حملة انتخابية
وكالات
كشف رئيس وزراء فرنسا غابرييل أتال عن تعرض المتحدثة باسم الحكومة، بريسكا تيفينو، لاعتداء أثناء الحملة الانتخابية، وذلك قبل أيام قليلة من الانتخابات التشريعية.
وقال أتال، على منصة التواصل الاجتماعي “إكس”، إن تيفينو، المرشحة عن التحالف الوسطي، الذي يقوده الرئيس إيمانويل ماكرون، ونائبها وناشطاً حزبياً، كانوا يضعون ملصقات انتخابية قرب باريس، مساء الأربعاء، قبل الانتخابات التشريعية المقررة في 7 يوليو عندما هاجمهم بعض الأشخاص.”
وأعلن مكتب المدعي العام أنه فتح تحقيقاً في اعتداء بالسلاح على موظف عمومي، لكنه لم يقدم أي إشارة للدافع وراء الهجوم.
ودخلت فرنسا الأربعاء الشوط الأخير من سباق الانتخابات التشريعية المبكرة والتي قد تؤدي إلى وصول أقصى اليمين إلى السلطة أو تحالف بين اليسار والوسط ويمين الوسط في خضم وضع غير مسبوق سياسياً في البلاد.
يذكر أن الرئيس إيمانويل ماكرون أحدث زلزالاً سياسياً حقيقياً في التاسع من يونيو حين أعلن فور تبين فشل تكتله في انتخابات البرلمان الأوروبي، حل الجمعية الوطنية، في رهان محفوف بالمخاطر كان له وقع الصدمة في فرنسا والخارج.