12 مليون جنيه تكاليف حفل زفاف شاب مصرى بمدينة طالخا بالدقهلية
تاريخ النشر: 19th, September 2023 GMT
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعى صور لفرح كبير ، وظهر فى صور الحفل أكثر من مطرب من نجوم الغناء منهم تامر حسني وائل جسار ، والذى جعل مدينة طلخا حديث مواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات القليلة الماضية، وذلك بعد أن شهدت فرح أسطوري تم التجهيز له قبل أكثر من عام مع تكاليف هائلة للحفل .
.عقوبة استعمال الأسلحة والألعاب النارية في التجمعات
عريس طلخا والفرح الاسطورى :
أوضح العريس حسام الصياد صاحب الـ 32 عام، أن فكرة حضور أكثر من مطرب في حفل الزفاف كانت بالإتفاق مع زوجته، قائلًا: "الفكرة كانت بينا احنا الإثنين، كل واحد اختار مطربه المفضل، لكن الحقيقة كل اللي جبناهم، بنحبهم زي بعض".
وأضاف قائلًا أنها المرة الأولى لبعض الفنانين، إحياء حفل زفاف في طلخا مثل تامر حسني وحماقي، وأنهم وافقو ينزلوا بطلب مني، ودي حاجه بسطتني جدًا، حيث حضر الزفاف أيضًا "وائل جسار ورضا البحراوي وأحمد شيبة ومحمد حماقي".
من هو حسام الصياد صاحب الفرح ؟
يعتبر حسام مستثمر مصري أمريكي، وصيدلي في أمريكا، وصاحب مجموعة من الصيدليات، حيث بدأ حسام تجهيزات حفل الزفاف منذ 12 شهرًا، حتى يخرج بهذا الشكل الأسطوري، بداية من حجز المطربين والمصورين، وتجهيز فستان العروسة والميك آب، وأيضًا التنظيم والديكورات، موضحا: "الفرح خد مننا سنة تجهيز بكل تفاصيله، الموضوع بياخد وقت، لأننا لازم نختار الأحسن في كل حاجة.
كم تكلفة فرح بطلخا ؟
أما عن تكاليف حفل الزفاف، أوضح حسام قائلًا: "محسبتش بالظبط بس هو من 10 مليون لـ12 مليون جنيه، ده غير الحنة اللي في البلد"، وحاليًا يقضي العريس شهر العسل مع زوجته في المالديف.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: حديث مواقع التواصل الاجتماعي الساعات القليلة الماضية
إقرأ أيضاً:
ضجة على مواقع التواصل بعد ظهور فيديو نادر لاغتيال السادات.. ما القصة؟
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
اشتعلت مواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات الماضية بعد تداول مقطع فيديو نادر يُظهر لحظة اغتيال الرئيس الراحل محمد أنور السادات، أثناء العرض العسكري بمناسبة ذكرى انتصار السادس من أكتوبر عام 1981، في مشهد لا يُنسى من تاريخ مصر السياسي الحديث.
الفيديو، الذي لم يكن متداولًا من قبل، ظهر بجودة عالية وزاوية تصوير جديدة تُظهر لحظة نزول الجناة من الشاحنة العسكرية وسط العرض، وفتحهم النار على المنصة الرئيسية التي كان يجلس فيها السادات وكبار قادة الدولة. ويبدو أن المقطع تم تصويره من زاوية قريبة نسبيًا، تُمكن المشاهد من متابعة تحركات الجناة لحظة بلحظة، وهو ما أثار تساؤلات حول مصدر الفيديو، وكيف لم يُكشف عنه طوال السنوات الماضية.
هل الفيديو حقيقي أم مفبرك؟على الرغم من الترويج للمقطع باعتباره جديدًا، فإن التحقيقات الرقمية أظهرت أن الفيديو قديم، وتمت إعادة تداوله خارج سياقه الأصلي، المقطع الذي تبلغ مدته نحو 4 دقائق و30 ثانية، جزء من فيديو أطول مدته 23 دقيقة، نُشر في الأصل على قناة أرشيفية معنية بتوثيق الأحداث التاريخية الكبرى.
ورغم التفاعل الواسع، لم تُصدر أي جهة رسمية حتى الآن بيانًا يوضح حقيقة الفيديو أو يحدد مصدره، ما فتح الباب أمام سيل من التحليلات والافتراضات. البعض رجّح أن الفيديو قد يكون جزءًا من أرشيف رسمي تم تسريبه عن طريق الخطأ أو بفعل فاعل، المقطع نُشر لأول مرة في مايو 2022 تحت عنوان يوثق لحظة الاغتيال، ولم يكن بثًا حديثًا كما ادعت بعض الحسابات.
كيف انتشر الفيديو بهذا الشكل المفاجئ؟بدأ انتشار المقطع بشكل سريع جدا صباح الاثنين 21 أبريل 2025، بعد أن نشرته صحفية مصرية عبر حسابها على منصة "إكس"، مرفقًا بتعليق خبري. لكن سرعان ما التقطت حسابات أخرى الفيديو وأضافت إليه روايات وتحليلات متباينة، ادعت أن النشر الأخير يحمل رسائل سياسية أو إشارات ضمنية موجهة لدول أو جهات بعينها.
دعوات للتحقق قبل التفاعليشدد خبراء الإعلام الرقمي على أهمية التحقق من مصدر المحتوى وتاريخ نشره الأصلي قبل الانجراف وراء التفسيرات المضللة، خاصة عندما يتعلق الأمر بلحظات تاريخية حساسة تمس وجدان الشعوب.