في ذكرى رحيله.. الفنان جميل راتب يكشف سر احتفاظه بصداقة زوجته بعد انفصالهما
تاريخ النشر: 19th, September 2023 GMT
تحل اليوم الذكرى الخامسة لرحيل الفنان جميل راتب، الذي فارق الحياة في 19 سبتمبر عام 2018، تاركا لنا رصيد لا ينسى من الأعمال الفنية المحفورة في وجدان جمهور الفن المصري.
واحتفظ هذا الفنان صاحب التجارب العالمية بصورة النجم البارع في انتزاع إعجاب جمهوره كلما وقف في مواجهة الكامير.. سوا بتمثيله أو عبر تصريحاته، خاصة حين قال إن نقطة ضعفه الحقيقية كانت حبه لزوجته مونيكا مونتيفير، والتي جمعه بها قصة حب كبيرة لم ينل منها انفصالهما.
قال جميل راتب في تصريحات سابقة لـ «الوطن»: «قلبى لم يعشق سوى السيدة مونيكا مونتيفير، التى عشت معها 15 عاماً، ثم انفصلنا فى سلام تام، ولكن ظللنا أصدقاء، وبعدها لم أفكر فى الزواج، وعشت من أجل الفن».
وعن فكرة عدم إنجابه قال: «لم أستطع الإنجاب خوفاً من عدم استطاعتى تأدية الواجب تجاه ابنى أو ابنتى، ورغم ذلك فأنا لم أفكر فى تبنى طفل، وهانى مدير أعمالى من أقرب الأشخاص لى، وأعتبر أبناءه أحفادى».
رحيل جميل راتبتعرض الفنان جميل راتب لوعكة صحية شديدة قبل 5 سنوات، دخول على اثرها إلى إحدى المستشفيات، ولفظ أنفاسه الأخيرة هناك.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: جميل راتب الفنان جميل راتب رحيل جميل راتب جمیل راتب
إقرأ أيضاً:
هاريس أخبرت مستشاريها سرًا: أفكر في الترشح للرئاسة عام 2028
بعد خسارتها في انتخابات 2024، تأخذ كامالا هاريس وقتًا للتفكير في خطواتها القادمة، حيث تقضي بعض الوقت مع عائلتها وكبار مستشاريها في ولاية هاواي بعيدًا عن الأنظار لتقييم خياراتها المستقبلية، وعلى الرغم من ذلك الاسترخاء، فإن هاريس أمرت مستشاريها بالحفاظ على خياراتها مفتوحة، سواء من خلال التفكير في الترشح للرئاسة في عام 2028 أو حتى السعي لشغل منصب حاكم ولاية كاليفورنيا في الفترة المقبلة، بحسب تقرير لصحيفة «بوليتيكو» الأمريكية.
موقف هاريس من الحياة السياسيةلم تفقد هاريس فقط فرصتها في الفوز بالرئاسة بعد هزيمتها في انتخابات 2024، بل تزايدت التساؤلات حول مستقبلها السياسي داخل الحزب الديمقراطي، ومع ذلك، فإن العديد من حلفائها يشيرون إلى أن مكانتها داخل الحزب قد ازدادت رغم خسارتها، خاصةً أن حملة الانتخابات التي قادتها عززت علاقاتها مع قطاع كبير من الأمريكيين، وأحد العوامل المهمة التي تخدم مكانتها هي قدرتها على الاستفادة من تجربتها السياسية الماضية.
وأكدت هاريس في محادثاتها الخاصة أنها «لا تزال في المعركة» ولم تغلق الباب أمام أي من الاحتمالات المستقبلية، ويعتقد المقربون منها أنها قد تأخذ وقتًا أطول قبل اتخاذ أي قرار حاسم بشأن ترشحها للانتخابات المقبلة، مع استمرار تحضير نفسها سياسيًا للتأثير علي الحياة العامة، من خلال إنشاء منصة سياسية جديدة تتيح لها الحفاظ على علاقاتها مع جمهوره.
التحديات القادمة أمام هاريستواجه هاريس تحديات متعددة في اتخاذ قراراتها المستقبلية، خاصةً فيما يتعلق بالتوقيت، حيث يعتقد العديد من مساعديها أنها قد تستغرق وقتًا طويلًا قبل اتخاذ قرار بشأن ما إذا كانت ستترشح في انتخابات 2028 أو تخوض السباق لمنصب حاكم كاليفورنيا.
كما أن هناك فئة من المقربين يشيرون إلى أن الترشح لمنصب الحاكم قد يتطلب منها التركيز الكامل على القضايا المحلية في الولاية مثل تكلفة المعيشة والبطالة والتشرد، وهو ما قد يصعب عليها الترشح لمنصبين مختلفين في وقت قريب.
وفي النهاية، مهما كانت الخيارات التي ستختارها هاريس في المستقبل، فإن المؤكد هو أنها ستبقى عنصرًا رئيسيًا في الساحة السياسية الأمريكية.