ملكة الأردن بصحبة نخبة نسوية عالمية لمناقشة دور المرأة بنهضة العالم بنيويورك
تاريخ النشر: 19th, September 2023 GMT
حضرت جلالة الملكة رانيا العبدالله إلى جانب ملكة بلجيكا الملكة ماتيلد يوم أمس الاثنين في نيويورك، الغداء الذي نظمته مبادرة "النساء ينهضن لأجل الجميع"، وذلك وفق ما نشرته وكالة الأنباء الأردنية.
وتضمن الغداء الذي استضافته نائب الأمين العام للأمم المتحدة أمينة محمد، حوارات شاركت بها رئيسة وزراء نيوزيلندا السابقة جاسيندا أرديرن، والرئيس المشارك لمؤسسة بيل وميلندا غيتس ميلندا غيتس، وتم تسليط الضوء على أهمية قيادة المرأة من أجل تحقيق أهداف التنمية المستدامة لعام 2030.
وحضر النشاط الذي جرى على هامش الدورة الثامنة والسبعين للجمعية العامة للأمم المتحدة عدد من النساء المؤثرات في قطاعات مختلفة بينهن رئيسات دول وحكومات ومن المجتمع المدني والمنظمات العالمية والقطاع الخاص، ويحتفل بالإسهامات البارزة للقيادات النسائية المؤثرة في جميع القطاعات.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
الإمارات مقصد الأثرياء وريادة عالمية في سوق العقارات الفاخرة
تبرز دولة الإمارات وجهة أولى مفضلة للباحثين عن الرفاهية والأناقة في عالم يتسابق فيه الأثرياء والمستثمرون لاقتناء أفضل العقارات الفاخرة حول العالم، ووفقًا لتقرير حديث صادر عن مجلة "فوربس"، تبوأت الإمارات مكانة رائدة عالميًا في سوق العقارات الفاخرة، مستفيدة من موقعها الاستراتيجي، والبنية التحتية المتطورة، والسياسات الجاذبة للاستثمار.
وفي هذا السياق، لفت عبدالله العجاجي، المؤسس والمدير التنفيذي لشركة "درِفن للعقارات"، أن "دبي تواصل تألقها وسطوعها وجهة عالمية لجذب الأثرياء من مختلف أنحاء العالم، مع توقع اختيار 6,700 فرد من أصحاب الثروات الضخمة الإمارة مقراً لهم في عام 2024، وهو ما يُعتبر أعلى تدفق على مستوى العالم". بنية تحتية وقال عبدالله العجاجي عبر 24: "تتفرد دبي بامتلاك سوق عقاري ديناميكي مع مستوى مبيعات قياسي للعقارات الفاخرة، وبنية تحتية ذات طراز عالمي، كما تتسم بنمط حياة يُجسد الرفاهية والابتكار. وبالإضافة إلى ذلك، فإن رؤية دولة الإمارات الاستراتيجية ومنحها لبرامج مثل التأشيرة الذهبية ووجود بيئة تمتاز بالإعفاءات الضريبية، يجعلها ملاذًا آمناً للحفاظ على الثروات ويساهم في نموها الاستثنائي."وأشار إلى أن "من المرتقب أن تعمل دبي في عام 2025 على تعزيز موقعها قوة عالمية بفضل ترابطها السلس ومركزها المالي المزدهر، لتستقبل أكثر من 60 صندوق تحوط عالمي، مؤكدةً مجدداً على مكانتها مقراً تزدهر فيه فرص الاستثمار وتبلغ فيها رفاهية الحياة آفاقاً غير مسبوقة". قوانين مرنة بدوره، لفت زياد المخزومي الخبير العقاري، إلى أن "دولة الإمارات واحدة من أبرز الوجهات العالمية لتملك العقارات الفاخرة، بفضل البنية التحتية المتطورة، والقوانين المرنة، والأمان الاجتماعي، والاستقرار الاقتصادي، والبيئة الاستثمارية المحفزة، والمدن الإماراتية الذكية، خاصة في إمارتي دبي وأبوظبي، اللتين أصبحتا وجهة مثالية لأثرياء العالم لتملك العقارات".
وأكد أن مدناً مثل دبي وأبوظبي تستقطب اهتمام الأثرياء الباحثين عن أسلوب حياة فاخر وعائدات مالية مرتفعة بفضل مشاريعها العقارية المبتكرة التي تمزج بين التصميم العصري والمرافق الفاخرة، مما يعكس تحول الإمارات إلى وجهة متميزة تجمع بين جودة الحياة العالية والإمكانات الاستثمارية الواعدة.