صراحة نيوز- حضرت جلالة الملكة رانيا العبدالله إلى جانب ملكة بلجيكا الملكة ماتيلد يوم أمس الاثنين في نيويورك، الغداء الذي نظمته مبادرة “النساء ينهضن لأجل الجميع”.

وتضمن الغداء الذي استضافته نائب الأمين العام للأمم المتحدة السيدة أمينة محمد، حوارات شاركت بها رئيسة وزراء نيوزيلندا السابقة جاسيندا أرديرن، والرئيس المشارك لمؤسسة بيل وميلندا غيتس ميلندا غيتس، وتم تسليط الضوء على أهمية قيادة المرأة من أجل تحقيق أهداف التنمية المستدامة لعام 2030.

وحضر النشاط الذي جرى على هامش الدورة الثامنة والسبعين للجمعية العامة للأمم المتحدة عدد من النساء المؤثرات في قطاعات مختلفة بينهن رئيسات دول وحكومات ومن المجتمع المدني والمنظمات العالمية والقطاع الخاص، ويحتفل بالإسهامات البارزة للقيادات النسائية المؤثرة في جميع القطاعات.

المصدر: صراحة نيوز

كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا زين الأردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة

إقرأ أيضاً:

مؤتمر حول الوضع في فلسطين بسويسرا مارس المقبل

الثورة نت /وكالات تنظّم سويسرا مؤتمرا حول الوضع في فلسطين، تحضره الدول الأطراف الموقعة على اتفاقيات جنيف. ومن المرجّح أن يكون لهذا المؤتمر، المقرر عقده في شهر مارس المقبل، تأثير سياسي كبير، وقد تتخلله مطالبات بفرض حظر أسلحة على الكيان الصهيوني، القوة القائمة بالاحتلال. وكانت الجمعية العامة للأمم المتحدة، قد منحت الحكومة السويسرية، تفويضًا بعقد مؤتمر، يركّز على حماية السكّان المدنيين، ومسألة الاحتلال الصهيوني للأراضي الفلسطينية، وواجبات الدول الأخرى. وسويسرا هي الدولة الراعية لاتفاقيات جنيف، مما يعني أنها تحتفظ بوثائق المعاهدة الأصلية في حوزتها، وتبقى في خدمة الدول الأطراف في هذه الاتفاقيات، ومطلوب منها أن تكون محايدة في النزاعات. وتنصّ اتفاقيات جنيف الأربع لعام 1949، وبروتوكولاتها الإضافية، على معايير حماية الأشخاص في أوقات الحرب. وهي تشكّل مجتمعة، أساس القانون الدولي الإنساني برمته، وتوفّر الحماية للمدنيين، والعاملين في المجال الصحي، والجرحى، والمرضى، وأسرى الحرب. وقد صادقت جميع الدول الموقّعة على اتفاقيات جنيف، وعددها 196 دولة، على هذه الاتفاقيات. وينطبق القانون الإنساني الدولي، على الأراضي الفلسطينية، لأنها تخضع للاحتلال الصهيوني العسكري. في يوليو الماضي، وبناءً على طلب من الجمعية العامة للأمم المتحدة، قضت محكمة العدل الدولية في رأي استشاري، بأن الاحتلال الصهيوني المستمر منذ عام 1967 للأراضي الفلسطينية المحتلة بما فيها القدس الشرقية، غير قانوني، ويجب إنهاؤه في أقرب وقت ممكن. ولمتابعة هذا الرأي الصادر عن محكمة العدل الدولية، قررت الجمعية العامة للأمم المتحدة في سبتمبر، عقد مؤتمر دولي بشأن اتفاقية جنيف الرابعة، الاتفاقية الرئيسية التي توفّر الحماية للسكان المدنيين. وتلتزم الدول الموقّعة على اتفاقيات جنيف بضمان احترام الاتفاقيات. وقد طُلب من سويسرا عقد مثل هذا المؤتمر في غضون ستة أشهر.

مقالات مشابهة

  • الأمم المتحدة تطلب رأي “العدل الدولية” في التزامات الكيان الصهيوني في فلسطين
  • الأمم المتحدة تطلب رأي العدل الدولية في التزامات الكيان الصهيوني في فلسطين
  • أكثر من 200 قتيل في مذبحة للعصابات بهايتي
  • البرهان يلتقي لعمامرة ويطالب بوقف إدخال السلاح لدارفور
  • استشاري: “الحمام المغربي” يضر البشرة.. ويجب الابتعاد عن الصابون الذي يقتل 99% من الجراثيم
  • جابر يلتقي المبعوث الشخصي للأمين العام للأمم المتحدة
  • لافروف وعبد العاطي يبحثان الأوضاع في سوريا وفلسطين
  • وكالات الأمم المتحدة توحد جهودها لتعزيز دعم اللاجئين وتسهيل التجارة
  • “السنوار 2”.. من هو الأسير الذي يخشى الاحتلال إطلاق سراحه؟
  • مؤتمر حول الوضع في فلسطين بسويسرا مارس المقبل