الملكة رانيا تحضر في نيويورك نشاط لمبادرة “النساء ينهضن لأجل الجميع”
تاريخ النشر: 19th, September 2023 GMT
صراحة نيوز- حضرت جلالة الملكة رانيا العبدالله إلى جانب ملكة بلجيكا الملكة ماتيلد يوم أمس الاثنين في نيويورك، الغداء الذي نظمته مبادرة “النساء ينهضن لأجل الجميع”.
وتضمن الغداء الذي استضافته نائب الأمين العام للأمم المتحدة السيدة أمينة محمد، حوارات شاركت بها رئيسة وزراء نيوزيلندا السابقة جاسيندا أرديرن، والرئيس المشارك لمؤسسة بيل وميلندا غيتس ميلندا غيتس، وتم تسليط الضوء على أهمية قيادة المرأة من أجل تحقيق أهداف التنمية المستدامة لعام 2030.
وحضر النشاط الذي جرى على هامش الدورة الثامنة والسبعين للجمعية العامة للأمم المتحدة عدد من النساء المؤثرات في قطاعات مختلفة بينهن رئيسات دول وحكومات ومن المجتمع المدني والمنظمات العالمية والقطاع الخاص، ويحتفل بالإسهامات البارزة للقيادات النسائية المؤثرة في جميع القطاعات.
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا زين الأردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة
إقرأ أيضاً:
الأرجنتين تسحب عناصرها من «اليونيفيل»
بيروت (الاتحاد)
أخبار ذات صلة الإمارات تدعو إلى خريطة طريق لإنهاء الصراع الفلسطيني الإسرائيلي واشنطن: تقدم إضافي نحو وقف إطلاق النار بين لبنان وإسرائيلقالت الأمم المتحدة، أمس، إن الأرجنتين سحبت عناصرها المشاركة بقوات حفظ السلام الأممية المؤقتة في جنوب لبنان «اليونيفيل».
وفي تصريحات صحفية، أفاد وكيل الأمين العام للأمم المتحدة لعمليات السلام، جان بيير لاكروا، بأن الأرجنتين سحبت قواتها من «اليونيفيل»، دون أن تصدر توضيحاً حول الأمر.
من جهته، أكد متحدث «اليونيفيل» أندريا تيننتي في تصريحات صحفية، طلب الأرجنتين عودة عناصرها العاملين في صفوف القوة الأممية، دون ذكره دوافع وأسباب القرار.
وبحسب المعلومات المتوافرة على الموقع الرسمي للأمم المتحدة، فإن الأرجنتين لديها 3 عناصر في صفوف «اليونيفيل».
وكانت «اليونيفيل» أعلنت في أكتوبر الماضي ونوفمبر الجاري، تعرض قواتها ومنشآتها جنوب لبنان، لثلاث هجمات متفرقة، أسفرت إحداها عن إصابة 4 من عناصرها.
وتأسست «اليونيفيل» بقرار من مجلس الأمن في مارس 1978.
وتؤدي البعثة البالغ عدد أفرادها 11 ألفاً، منهم 10 آلاف عسكري، دوراً مهماً في المساعدة على تجنب التصعيد بين إسرائيل ولبنان من خلال آلية الاتصال التابعة للبعثة.