كرميان تؤكد سيطرتها على الكوليرا: سجلنا 3 حالات تماثلت للشفاء
تاريخ النشر: 19th, September 2023 GMT
شفق نيوز/ أكدت مديرية صحة إدارة كرميان الكوردستانية، يوم الثلاثاء، سيطرتها على وباء الكوليرا ومنع انتشاره في عموم المناطق.
وقال مدير الدائرة سيروان محمد لوكالة شفق نيوز، إن "الكوليرا في كرميان تحت السيطرة ولا مخاطر من انتشارها ولم نسجل سوى ثلاث إصابات وتم معالجتها واحتوائها".
وأعلن عن "إطلاق حملات توعية وتثقيف صحي في الأماكن العامة والمؤسسات الحكومية وعبر وسائل الإعلام والتواصل الاجتماعي لتطويق خطر الكوليرا وتفادي أي إصابات محتملة".
وأضاف "مياه الشرب ووفقاً للفحوصات الصحية والمختبرية صالحة بشكل تام ولا وجود لأي ملوثات أو أخطار تشوبها وبالتنسيق مع مديرية توزيع المياه في كرميان".
واشتدت إصابات الكوليرا في محافظة السليمانية خلال الأشهر الأخيرة لأسباب ودواع عدة وفقاً لمديرية صحة المحافظة.
فيما أكدت حكومة إقليم كوردستان السيطرة على وباء الكوليرا واحتوائه بإجراءات وخطط محكمة.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير عاشوراء شهر تموز مندلي اجراءات وقائية إدارة كرميان وباء الكوليرا
إقرأ أيضاً:
“البلطجة” تحكم سيطرتها على منتجع سيدي حرازم
زنقة 20 ا متابعة
أثار تراجع مكانة منتجع سيدي حرازم بين وجهات السياحة المغربية استياءً واسعاً في صفوف المواطنين، خاصة من سكان فاس والمناطق المجاورة الذين كانوا يترددون على هذا المكان في الماضي للاستجمام والاستفادة من المياه المعدنية الشهيرة.
وكشف نشطاء على مواقع التواصل الإجتماعي أن المنتجع الذي كان يعد من أبرز الوجهات السياحية في المنطقة، أصبح اليوم يعاني من الإهمال والتهالك، ويضطرون لدفع الإتاوة إلى ما وصفوهم بـ”البلطجية” للجلوس على “الحصيرة” ما دفع الكثيرين للتساؤل عن سبب هذا التراجع.
وكان منتجع سيدي حرازم، الواقع في قلب جبال الأطلس، مقصدًا رئيسيًا للمسافرين الذين يأتون للاستمتاع بمياهه العلاجية ومناظره الطبيعية الخلابة. لكن مع مرور الوقت، ومع غياب الصيانة والتطوير المستمر، بدأ المنتجع يفقد بريقه شيئًا فشيئًا.