عروض بالجملة.. وكيل أوسوريو يكشف حقيقة اقترابه من الدوري السعودي
تاريخ النشر: 19th, September 2023 GMT
أكد محمد حبشي، وكيل الكولومبي خوان كارلوس أوسوريو، المدير الفني للفريق الأول لكرة القدم بنادي الزمالك، أن المدرب تأتي له عدد كبير من العروض؛ من أجل الرحيل خلال الفترة الحالية.
وقال “حبشي”، فى تصريحات عبر برنامج “في الملعب وأنت سايق” مع الإعلامي إبراهيم فايق، "كل ما قيل بشأن تصريحاته أن الكولومبي خوان كارلوس أوسوريو يرغب فى الرحيل إلي الدوري السعودي، تم تفسيره خطأ ، لأن المدرب ليس له أى نية للرحيل الوقت الحالي عن الزمالك".
وأضاف وكيل الكولومبي “أوسوريو”، "أنه تلقى عددا من العروض خلال الفترة الماضية، والمدرب رفض الرحيل عن الزمالك رغم وصول أكثر من عرض بأرقام مادية كبيرة".
وتابع “أوسوريو يعلم الآن الوضع داخل نادي الزمالك، ولكنه مستمر، ولو كان يرغب في الرحيل كان سيقرر ذلك، سواء للسعودية أو أى مكان”.
وأتم حديثه قائلاً "أوسوريو تلقي جميع مستحقاته المالية من نادي الزمالك".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أوسوريو الزمالك الدوري السعودي محمد حبشي نادي الزمالك
إقرأ أيضاً:
مؤسس تلغرام يكشف حقيقة الوصول إلى «الرسائل الخاصة»
أكد مؤسس تطبيق “تلغرام” بافل دوروف “أن التطبيق لم يكشف أبدا عن “بايت” واحد من الرسائل الشخصية بين مستخدميه طوال 12 عاما من وجوده”.
وأوضح دوروف في منشور له تطبيق “تلغرام”، “أن التطبيق لا يمكنه الكشف سوى عن عناوين الـ IP وأرقام هواتف الأشخاص المشتبه في ارتكابهم جرائم”.
وقال “إن “تلغرام” على مدار تاريخه الممتد لـ 12 عاما، لم يكشف عن الرسائل الخاصة للمستخدمين، وبموجب قانون الخدمات الرقمية بالاتحاد الأوروبي، لن يكشف “تلغرام” إلا عن عناوين المشتبه بهم جنائيا فقط، وليس عن الرسائل إلا في حالة صدور أمر قضائي ساري المفعول”.
وكان رجل الأعمال “غادر فرنسا، 15 مارس الماضي، إلى دبي، وقال محاميه إنه “لا توجد مشاكل مع القضاء الفرنسي” مؤكدا أن “التحقيق في القضية المرفوعة ضده في فرنسا لا يزال مستمرا”، لكن الأمور “تتحسن أكثر فأكثر، وتم اعتقال بافل دوروف في مطار لو بورجيه، 24 أغسطس 2024، ما أثار انتقادات عامة واسعة النطاق في عدد من البلدان”.
وفي فرنسا “يواجه دوروف عشر جرائم وجنح جنائية، وقد يواجه عقوبة تصل إلى 10 سنوات في السجن، وفي مساء يوم 28 أغسطس أطلق سراح دوروف بكفالة قدرها 5 ملايين يورو، ومنع من مغادرة الأراضي الفرنسية، وفي أوائل شهر ديسمبر تم استجواب دوروف للمرة الأولى في إطار القضية من قبل قاضي التحقيق، واستغرق الاستجواب 10 ساعات”.
وقال دوروف نفسه “إنه يعتبر أسئلة السلطات الفرنسية مفاجئة بالنظر إلى الإجراءات التي اتخذتها الخدمة لمكافحة التهديدات على المنصة”. وقال أيضا “إنه ساهم منذ فترة طويلة في إنشاء خط ساخن بين “تلغرام” والسلطات الفرنسية لمكافحة الإرهاب في البلاد”.
وأشار إلى “أنه إذا كانت لأي دولة مطالبات ضد منصات مثل “تلغرام”، فيجب عليها مقاضاة الخدمة نفسها، بدلا من مقاضاة رئيسها”.