وصول طبيب جراح " روسي " لمستشفى طورالباحة
تاريخ النشر: 19th, September 2023 GMT
طورالباحة (عدن الغد ) خاص
وصل إلى مديرية طورالباحة/لحج اليوم الثلاثاء ١٩سبتمبر الجراح الروسي عبدالله قربانوف للعمل في مستشفى طورالباحة (علي مقبل علي)
حيث تم استقبال الجراح من قبل قيادة السلطة المحلية ممثله بمديرها العام العميد بسام الحرق ومدير مكتب الصحة والسكان بالمديرية الدكتور /احمد هيكل وعدد من الشخصيات الاجتماعية في المديرية
وأشار مدير مكتب الصحة بالمديرية بأن التعاقد مع الطبيب الجراح الأجنبي (جراحة عامة) يأتي نتيجة تعاون مستمر من قبل قيادة السلطة المحلية ممثلا" بمديرها العام لهدف إجراء العمليات الجراحية بشكل مستمر لتخفيف المعاناة على المرضى وتقليل تكاليف السفر الى المحافظات الآخرى
كما أوضح مدير مكتب الصحة في المديرية احمد هيكل بأن التعاقد مع الطبيب الجراح الذي تم التعاقد معه سيكون مداوم لمدة ٢٤ ساعة وبشكل يومي للعمل داخل المستشفى ،ويكون جاهز لاي طارئ .
المصدر: عدن الغد
إقرأ أيضاً:
في يوم المرأة العالمي بقلم النائب هالة الجراح
في #يوم_المرأة_العالمي بقلم النائب #هالة_الجراح
مع إيماني أن:
كل الأيام هي يوم المرأة،
وكل الأيام هي للمرأة والرجل،
وكل الأيام هي للأسرة،
فإن من المهم أن نفرد يومًا خاصًا
للحديث عن نضالات المرأة وم. كانتها.
في يوم المرأة علينا أن نؤكد المسلمات الآتية:
١-المرأة إنسان، كامل الأهلية،
وكأي إنسان آخر.
٢-المرأة إنسان مستقل، يعرّف بذاته، وليس بكونه مضافًا لأحد!
فحين نعرّف المرأة نقول:
هي ذلك الإنسان الذي يعطي
الحياة، ويمارس إنتاجها، والحفاظ عليها، واستمرارها!
ولا نقول إطلاقًا:
هي بنت الرجل
وأم الرجل.
وأخت الرجل
وزوجة الرجل
وعمة الرجل
… الخ ذلك من إضافات ومكملات، وكلمات إنشائية.!
المرأة في الأسرة هي شريكة
والرجل في الأسرة هو شريك.
والحياة هي امرأة ورجل.
لماذا أقول هذا؟
هناك نساء لسن أمهات!
وهناك نساء لسن زوجات!
وهناك نساء لا إخوة ذكور لهن
وهناك نساء لا أخوات لهن!
فالمرأة كأي إنسان:
قائم بذاته، يعرّف بذاته أولًا.
هذا هو جوهر المرأة.
أما في مجال العمل.؛
فالمرأة عاملة حيثما كانت!
فكل حياتها عمل:
في العمل عاملة
وفي “بيتها” عاملة.
تحدثنا عن المتشابهات بين المرأة والرجل.
أما عن الفروق البيولوجية،
فقد اقتضت حكمة الله:
أن تكون الحياة نتاج امرأة ورجل!
فلا أحد ينفرد بهذا الشرف.
ويجب أن لا يترتب على هذه الفروق أي فرق ثقافي أو اجتماعي!
هذا خطاب ليس منحازًا ضد أحد!، وليس مجاملًا لأحد.
إنه الواقع سيداتي وسادتي!
وآن الأوان أن تتقلد المرأة مكانتها
في المجتمع.
عيد المرأة هو عيد الجميع
وعيد الأسرة هو عيد الجميع
وأهنئكن ،وأهنئكم جميعًا بهذا العيد!