فرض رسوم اشتراك على جميع مستخدمي إكس
تاريخ النشر: 19th, September 2023 GMT
كشف إيلون ماسك إلى أن شركة “إكس”، المعروفة سابقًا باسم تويتر، تستعد لفرض رسوم على جميع المستخدمين مقابل الوصول إلى المنصة.
وقال مالك "إكس" إن إنشاء نظام حظر الاشتراك غير المدفوع حول الشركة من شأنه أن يمنع الروبوتات، أو الحسابات الآلية، التي أصبحت مصدر قلق لـ" ماسك ".
في حديثه في اجتماع مع بنيامين نتنياهو، رئيس الوزراء الإسرائيلي، اقترح الرئيس التنفيذي لشركة تسلا وأغنى شخص في العالم أن “إكس” ستفرض رسومًا على قاعدة مستخدميها.
حاليًا، لا تفرض تويتر رسومًا على المستخدمين إلا مقابل خدمة الاشتراك الخاصة بها X Premium، والتي تقدم امتيازات مثل علامة التحقق من الحساب وتكلف 11 دولارًا شهريًا في الولايات المتحدة لأجهزة iPhone و11 جنيهًا إسترلينيًا في المملكة المتحدة.
وأضاف ماسك: "إننا نتجه نحو الحصول على دفعة شهرية صغيرة مقابل استخدام النظام".
وأوضح ماسك أيضًا إن لدى منصة إكس 550 مليون مستخدم شهريًا يولدون ما يصل إلى 200 مليون مشاركة يوميًا.
في السابق، كانت المنصة تقيس قاعدة مستخدميها بطريقة مختلفة، وهي المستخدمين النشطين يوميًا الذين يمكن تحقيق الدخل منهم، والذين بلغ عددهم 238 مليونًا قبل أن يشتري ماسك الشركة في أكتوبر 2022.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ماسك أكس إيلون ماسك تسلا تويتر
إقرأ أيضاً:
رغم رسوم ترامب..نائب رئيس الوزراء الصيني يدعو إلى التعاون مع واشنطن
أكد نائب رئيس الوزراء الصيني هي ليفينغ، أن على بكين وواشنطن التعاون في استكشاف سبل للتعاون بينهما، رغم إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب فرض رسوم جمركية إضافية على الصين، ثاني أكبر اقتصاد في العالم.
وقال هي خلال مأدبة عشاء في بكين أمس الجمعة، استضافته غرفة التجارة الأمريكية: "للصين والولايات المتحدة مصالح مشتركة واسعة ومجال واسع للتعاون"، حسب وكالة أنباء الصين الجديدة، شينخوا.
وأضاف "طبيعة العلاقات الاقتصادية والتجارية بين البلدين قائمة على المنفعة المتبادلة، واستفادة الجانبين".
ولكنه أشار إلى أن الصين سترد على الرسوم بتدابير مضادة إذا واصلت الولايات المتحدة تطبيق قيود تجارية إضافية، حسب ما نقلت وكالة بلومبرغ للأنباء عن مصدرين حضرا العشاء، ورفضا كشف هويتيهما.
كما تحدثت سارة بيران، نائب رئس البعثة الدبلوماسية بالسفارة الأمريكية في بكين، فشددت على أن الولايات المتحدة تريد النزاهة والمعاملة بالمثل في العلاقة التجارية.
وقالت بيران: "نريد أن نرى نهاية للدعم غير العادل، وغير ذلك من التدابير التي تجعل الساحة مناوئة للشركات الأمريكية"، حسب تصريحات نشرتها السفارة الأمريكية في بكين.