الأمير سعود بن جلوي يستقبل رئيس وأعضاء جمعية “مبادر”
تاريخ النشر: 19th, September 2023 GMT
المناطق_واس
استقبل صاحب السمو الأمير سعود بن عبدالله بن جلوي محافظ جدة، بمقر المحافظة اليوم، رئيس مجلس إدارة جمعية المبادرات المتميزة “مبادر” معالي الدكتور غسان بن أحمد السليمان، والمدير العام للتعليم بمحافظة جدة منال اللهيبي، وعدداً من أعضاء مجلس إدارة الجمعية.
واطلع سموّه خلال الاستقبال على تقرير موجز عن منجزات جائزة أهالي جدة للمعلم المتميز خلال الأعوام العشرة الماضية، والنسخة العاشرة للجائزة، إضافة إلى عرض عن الفعاليات التي ستنفذها الجمعية بالشراكة مع إدارة تعليم جدة للاحتفاء بالمعلمين والمعلمات خلال شهر أكتوبر 2023م بمناسبة الاحتفاء باليوم العالمي للمعلم.
وثمّن سمو محافظ جدة مبادرة جائزة أهالي جدة للمعلم المتميز، مؤكداً أهمية دعم وتشجيع المعلمين والمعلمات المتميزين.
من جهته, قدم رئيس مجلس إدارة جمعية المبادرات المتميزة “مبادر” شكره وتقديره لسمو محافظ جدة على اهتمامه ومتابعته للجائزة، مبيناً أن الجمعية بصدد تقديم عدد من الفعاليات المصاحبة للجائزة هذا العام تحت شعار “كلنا نقدرك” والتي تتضمن الفعاليات في عدد من المراكز التجارية بجدة, وتنفيذ أكبر لوحة جدارية لتقدير المعلمين والمعلمات (جدارية كلنا نقدرك) بالواجهة البحرية.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: جدة
إقرأ أيضاً:
“الإنسانية أقوى من الكراهية”: دعوات في الجمعية العامة للأمم المتحدة لمكافحة كراهية الإسلام
يمن مونيتور/قسم الأخبار
بمناسبة اليوم الدولي لمكافحة كراهية الإسلام، دعا الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش إلى التمسك بقيم المساواة وحقوق الإنسان والكرامة، “وبناء مجتمعات شاملة، حيث يمكن لكافة الناس العيش في سلام ووئام بصرف النظر عن الديانة التي يعتنقونها”.
جاء ذلك في رسالته للجمعية العامة التي أقامت اجتماعا اليوم الجمعة لإحياء اليوم الدولي ومناقشة المساعي الدولية لمحاربة هذه الآفة. وقال السيد غوتيريش إن شهر رمضان المبارك أقبل فيما يعيش العديد من المسلمين في جو من “الخوف من التمييز والإقصاء، بل وحتى الخوف من العنف”.
وأكد أن ظاهرة التعصب ضد المسلمين تتنامى، وهي تتجسد “في إجراءات التصنيف العنصري، والسياسات التمييزية المنتهكة لحقوق الإنسان وكرامته”، والعنف ضد الأفراد ودور العبادة.
وشدد على أن هذا الواقع ليس سوى مظهر من آفة أوسع نطاقا قوامها التعصب والأيديولوجيات المتطرفة والاعتداءات ضد الطوائف الدينية والفئات المستضعفة.
وقال: “ولكن كلما تعرضت فئة من الفئات للاعتداء، أصبحت حقوق وحريات جميع الفئات الأخرى عرضة للخطر. لذا يجب علينا، بوصفنا أسرة عالمية، أن ننبذ التعصب ونستأصل شأفته. ويجب على الحكومات أن تعزز التماسك الاجتماعي وأن تشمل الحرية الدينية بالحماية. ويجب أن تكبح المنصات الإلكترونية جماح خطاب الكراهية والتحرشات. ويجب علينا جميعا أن نجهر بمناهضة التعصب وكراهية الأجانب والتمييز”.