كاتي بيري تبيع أرشيفها الغنائي بـ 225 مليون دولار
تاريخ النشر: 19th, September 2023 GMT
بعد مسيرة فنية امتدت أكثر من 20 عاماً، توصلت المغنية الأمريكية كاتي بيري إلى صفقة بـ 225 مليون دولار، باعت بموجبها حقوق أرشيفها الغنائي إلى Litmus Music العالمية.
باع جاستن بيبر أرشيفه الفني الممتد 15 عاماً بقيمة 200 مليون دولار
وحسب مجلة "بيبلبورد"، اشترت "ليتموس" حقوق ألبوماتها الخمسة بين 2008 و2020، بما فيها ألبومها Teenage Dream الذي طرحته في 2010 ورشح لجائزة غرامي.
ولكن هذه الصفقة لا تعني أن للشركة الصلاحية التدخل في تعاقدات كاتي بيري، لاسيما عقدها مع Universal Group، التي تدير أعمال بيري لإنتاج ألبومات وإحياء حفلات والمهرجانات.
والألبومات الخمسة التي سبق أن أنتجتها Capitol Records، هيOne of the Boys، وTeenage Dream، وPRISM ،وWitness وSmile. ولم يكشف المزيد من التفاصيل عن الصفقة.
وتعليقاً على الصفقة، وصف هانك فورسيث، المؤسس المشارك والرئيس التنفيذي لشركة "ليتموس" أغاني بيري بـ "جزء من النسيج الثقافي العالمي، إذ لم تحقق نجاحاً تجارياً متميزاً فحسب، بل أثرت بشكل كبير على الثقافة الشعبية. وأضاف "ممتنون جداً للعمل مع مثل هذا الشريك الموثوق ".
شقت طريقها لأول مرة في المشهد الموسيقي في 2008 بأغنيتها المنفردة "I Kissed A Girl". وحققت النجمة المولودة في سانتا باربرا نجاحات كبيرة بمبيعاتها الفردية والألبومات.
وتشارك كاتي بيري في لجنة تحكيم برنامج المسابقات الغنائية "أمريكان أيدول"، مع المغني لاينل ريتشي، والمغني الشاب ولوك بريان.
بعد إصدار ألبومها الثاني في 2010 حلم مراهقة، أصبحت الفنانة الوحيدة التي تعادلت مع مايكل جاكسون بخمس أغان فردية من نفس الألبوم. ومع ذلك.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: زلزال المغرب التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني كاتي بيري
إقرأ أيضاً:
"اختفاء" 151 مليون دولار من أموال "إطعام الجيش الأميركي"
كشف تحقيق أجراه موقع "ميليتري دوت كوم" الذي يهتم بأخبار الجيش الأميركي، أن 151 مليون دولار من الأموال المخصصة لإطعام الجنود تم اقتطاعها وتوجيهها إلى غرض آخر "مجهول".
وأثارت المعلومات الواردة في التحقيق مطالب بـ"المساءلة السريعة" من جانب نواب أميركيين.
ووجد التحقيق الذي سلطت عليه الضوء شبكة "فوكس نيوز" الإخبارية الأميركية، أن من أصل 225 مليون دولار مخصصة لدفع بدل طعام لجنود الجيش الأميركي العام الماضي، فإن 151 دولار "اختفت".
ووفقا لموقع الجيش الأميركي على الإنترنت، يتلقى الجندي نحو 465 دولارا شهريا تحت اسم "بدل معيشة"، وهو ما يفترض أنه مخصص لشراء الطعام.
وقال مسؤول عسكري مطلع في حديثه عن الأموال المقتطعة: "عادت كمية كبيرة من أموال الجيش، وتستخدم في مكان آخر"، لكن المتحدث طلب عدم كشف هويته.
وليس من الواضح، وفق موقع "ميليتري دوت كوم" وشبكة "فوكس نيوز"، على أي شيء تنفق الأموال المقتطعة من بدل إطعام الجنود.
وقالت النائبة الديمقراطية من هاواي جيل توكودا، إنه يجب التحقيق في هذه البيانات.
وأوضحت لموقع "ميليتري دوت كوم": "سرقة أموال الطعام من جنودنا ليست الطريقة التي نحقق بها الجاهزية العسكرية".
وأضافت: "حقيقة أنه تم جمع ما لا يقل عن 151 مليون دولار وعدم إنفاقها على الطعام كما هو مطلوب لا تتطلب تحقيقا فوريا فحسب، بل تتطلب أيضا المساءلة السريعة".
وأفادت تقارير صحفية أن الجيش الأميركي كافح لتوفير وجبات الطعام للجنود في السنوات الأخيرة، مشيرة إلى أن أكبر قاعدته، فورت كافازوس في تكساس، لم يكن بها سوى اثنتين من قاعات الطعام العشر مفتوحة في صيف عام 2023.
وفي نوفمبر الماضي، قدمت قاعدة فورت كارسون في كولورادو وجبات للجنود من الفاصوليا والخبز المحمص فقط.
كما بدأت بعض القواعد أيضا في تقديم وجبات معدة مسبقا من أكشاك خارجية، تحتوي على نسبة عالية من السكر ومنخفضة من البروتين، وهو بديل أرخص من الوجبات المطبوخة.
وأشار مسؤولون في الماضي إلى انخفاض الاهتمام بوجبات الطعام في القواعد العسكرية الأميركية، حيث يبلغ الجنود كثيرا عن لحوم غير مطهية جيدا، ونقص في المكونات الطازجة، ووجبات غير متبلة يتم تقديمها هناك.