عضو بـ«التنسيقية»: المشروعات الصغيرة والمتوسطة تحقق حياة كريمة للمواطنين
تاريخ النشر: 19th, September 2023 GMT
قال مصطفى أبو زيد، عضو تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، إنّ الصناعات الصغيرة من أهم الموضوعات الخاصة بدفع عملية الصناعة، إذ تستهدف خلق فرص عمل مباشرة وغير مباشرة تؤثر في تراجع معدل البطالة، وتساهم في زيادة دخول الأفراد وتحقيق حياة كريمة للمواطنين.
التحديان الأول والثانيوأضاف في حواره عبر قناة «إكسترا لايف» على هامش مشاركته في الحوار الوطني أن قطاع المشروعات الصغيرة والمتوسطة يواجه 3 تحديات، الأول إتاحة التمويل، والثاني العامل الفني والإداري الذي يجعل الشاب قادرا على الاستدامة في مشروعه وتحقيق مستهدفاته.
وتابع عضو التنسيقية: «التحدي الثالث يكمن في التسويق للمنتج النهائي الذي يخرج من المشروع، وتحديدا في المشروعات المتوسطة التي لها روابط أمامية وخلفية، أي متشابكة مع صناعة الكرتون، فصناعة متوسطة مثل الكرتون ترتبط بصناعة أخرى في التغليف والتعبئة لصناعات الأجهزة المنزلية والكهربائية، وبالتالي فنحن نحتاج إلى وجود سبل تحفيز لهذه الفئة من الشباب عن طريق إتاحة السياسة النقدية لزيادة التمويل».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: عضو التنسيقية التنسيقية الحوار الوطني
إقرأ أيضاً:
سفيرة «حياة كريمة»: المبادرة تسعى لاكتشاف مواهب الأطفال وصقلها
قالت سماح أبو بكر، سفيرة حياة كريمة، إنّه منذ إطلاق المبادرة ومشروع تنمية الأسرة المصرية من قبل القيادة السياسية كان لدى مؤسسة حياة كريمة يقين كامل بأنّ تنمية الأسرة تبدأ بالطفل، موضحة أنّ كل فعاليات مبادرة «أنت الحياة» التي تنفذها «حياة كريمة» توجهت إلى الأطفال بمختلف القرى المصرية، معلقة: «كان يدور حوار بيني وبين الأطفال في مختلف المواضيع، وبالتالي لمست امتلاكهم للموهبة والحماس».
جهود مبادرة حياة كريمةوأضاف «أبو بكر»، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «هذا الصباح»، المذاع على فضائية «إكسترا نيوز»، أنّ مبادرة «حياة كريمة» تسعى إلى اكتشاف مواهب الأطفال وجعلهم يشعرون بالاهتمام من قبل الدولة ومنحهم الفرصة لتنمية مواهبهم، مشيرة إلى أنّه يمكن تحقيق ذلك من خلال ورش عمل توفرها المبادرة من شأنها صقل موهبة الأطفال، معقبة: «نريد رؤية حياة كريمة بعيون الأطفال الصغيرة، ويعد ذلك أحد أهداف المبادرة».
تحمل الأطفال للمسؤوليةوتابعت سفيرة حياة كريمة بأنّ المبادرة تسعى أيضا إلى جعل الأطفال قادرين على تحمل المسؤولية، فضلا عن غرس قيم أخلاقية جديدة مثل العطاء والتعاون وإكسابهم مهارات جديدة، ما أدى إلى إطلاق معسكر «بعيون صغيرة» للأطفال الموهوبين.