وزير الدفاع التقى سفير قطر وتأكيد استمرار الدعم القطري للبنان
تاريخ النشر: 19th, September 2023 GMT
التقى وزير الدفاع الوطني في حكومة تصريف الاعمال موريس سليم في مكتبه في اليرزة قبل ظهر اليوم، سفير دولة قطر الجديد في لبنان الشيخ سعود بن عبد الرحمن بن فيصل ثاني آل ثاني، في زيارة بروتوكولية وجرى عرض للعلاقات الثنائية بين البلدين.
وأكد السفير القطري" وقوف قطر الدائم إلى جانب لبنان وشعبه"، مشددا على" عمق العلاقات بين البلدين".
وعبر الوزير سليم عن" تقديره للدعم القطري المستمر للبنان شعبا ومؤسسات ومساندتها الدائمة للمؤسسات العسكرية والأمنية".
وعرض وزير الدفاع مع النائب سليم عون للمستجدات والإستحقاقات على الساحة الداخلية.
والتقى وزير الدفاع أمين الهيئة القيادية في حركة الناصريين المستقلين – المرابطون العميد مصطفى حمدان، وجرى تداول الأوضاع العامة في البلاد.
المصدر: لبنان ٢٤
كلمات دلالية: وزیر الدفاع
إقرأ أيضاً:
الرئيس السيسي: المباحثات مع رئيس كينيا تناولت تنشيط التبادل التجاري بين البلدين
قال الرئيس عبد الفتاح السيسي، إن زيارة رئيس كينيا أتاحت المجال لعقد مباحثات ثنائية بناءة جرى خلالها التأكيد على استمرار العمل لتعزيز العلاقات الثنائية وتطويرها، لتصل إلى مستوى الشراكة الاستراتيجية والشاملة بما يفتح المجال لمزيد من التعاون الثنائي في كافة المجالات، لا سيما الدفاع والأمن ومكافحة الإرهاب وموضوعات المياه والثقافة والتعليم وتبادل الخبرات وبناء القدرات.
وأضاف الرئيس خلال مؤتمر صحفي مع نظيره الكيني: «لقد أكدت خلال هذه المباحثات على أهمية توثيق الروابط الاقتصادية وتنشيط التبادل التجاري بين البلدين، وتعزيز التعاون الاستثماري عبر دعم تواجد الشركات المصرية في الأسواق الكينية لا سيما في القطاعات ذات الاهتمام المشترك والتي تحظى بأولوية لدى الجانب الكيني وتتمتع فيها الشركات المصرية بميزات نسبية وخبرات متراكمة وأهمها البنية التحتية والصحة والزراعة والري بالإضافة إلى استمرار العمل المشترك نحو بناء الكوادر الكينية في شتى المجالات».
وتابع الرئيس: «كما اتفقت وأخي فخامة الرئيس على استمرار توطيد أواصر الحوار السياسي والتنسيق في القضايا ذات الأولوية سواء على المستوى الإقليمي أو فيما يتعلق بالعمل الإفريقي المشترك تحت مظلة الاتحاد الإفريقي ولا سيما في مجالات التكامل الإقليمي وتعزيز السلم والأمن الإقليميين وتنفيذ أهداف أجندة 2063 التنموية والإصلاح المؤسسي والدفع بأولويات القارة الإفريقية على الأجندة الدولية».