وزير الأوقاف يعلن انطلاق قافلتين دعويتين مع الأزهر الجمعة المقبل
تاريخ النشر: 19th, September 2023 GMT
أعلن وزير الأوقاف د. محمد مختار جمعة انطلاق قافلتين دعويتين مشتركين بين الأزهر والأوقاف إلى محافظتي (المنوفية– بني سويف) الجمعة المقبل.
يأتي ذلك في إطار التعاون المشترك والتنسيق المستمر بين الوزارة والأزهر الشريف، وبرعاية من الإمام الأكبر الأستاذ الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر، ووزير الأوقاف.
وتنطلق القافلتين الدعويتين المشتركة يوم الجمعة القادمة الموافق : (7ربيع أول 1445هـ)، الموافق(22/ 9/ 2023م)، وتضم (عشرة علماء): خمسة من علماء الأزهر الشريف، وخمسة من علماء وزارة الأوقاف، ليتحدثوا جميعًا بصوت واحد حول موضوع: " حال النبي – صلى الله عليه وسلم – مع أصحابه"، وذلك على النحو التالي:
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: وزير الأوقاف محمد مختار جمعة صلى الله عليه وسلم شيخ الأزهر الازهر الشريف الدكتور أحمد الطيب علماء الأزهر يتحدث يوم الجمعة مشتركة الشريف يعلن أحمد الطيب شيخ الأزهر علماء الأزهر الشريف من علماء الأزهر الشريف بين الأزهر والأوقاف
إقرأ أيضاً:
الشيخ إبراهيم رضا يوضح الفرق بين الحسد المباح والمذموم
قال الشيخ إبراهيم رضا، أحد علماء الأزهر الشريف، إن الحسد نوعان حسد مباح وحسد مذموم، وقد يصل الحسد المذموم إلى مرتبة الكبائر إذا كان نابعًا من قلب حاقد وممتلئ بالكراهية.
محافظ الغربية ورئيس شركة الإنتاج الحربي يناقشان سير المشروعاتشريف منير: المزيكا تساعدني في الأعمال التي أقدمها في التمثيلالحسد قد يؤثر في مسار الأمور لكنه لا يخرج عن قدر اللهوأضاف الشيخ إبراهيم رضا، أحد علماء الأزهر الشريف، خلال مقابلته، لـ «برنامج مصر جديدة»، مع الإعلامية إنجي أنور، المذاع على قناة etc، أن هناك أشخاصًا قد يحسدون دون أن يدركوا ذلك أو يقصدوه، فليس بالضرورة أن يكون كل حاسد شخصًا شريرًا؛ إذ قد يحدث الحسد نتيجة لإعجاب الإنسان بنعمة ظهرت أمامه دون أن يتحكم في مشاعره، وهو ما يجعل الحسد أحيانًا يقع عن غير قصد، وأحيانًا أخرى عن سبق إصرار وترصد.
وأوضح الشيخ إبراهيم رضا، أحد علماء الأزهر الشريف، ان الحسد قد يؤثر في مسار الأمور، لكنه لا يخرج عن قدر الله، فقد قال النبي صلى الله عليه وسلم ما أصابك لم يكن ليخطئك، بمعنى أن الحسد لا يأتي إلا بما قدّره الله، ومن المعروف أن القضاء ينقسم إلى نوعين: قضاء مبرم لا يتغير، وقضاء معلّق قد يتغير بناءً على الأسباب، ومع ذلك، يبقى الحسد والغيرة من المعاني السلبية التي تُضعف النفوس وتُفسد العلاقات، مما يجعل مقاومة هذه المشاعر والتحصّن منها واجبًا دينيًا وأخلاقيًا.