"كاف" يكشف المكافآت المالية لبطولته الجديدة "السوبر ليغ" بمشاركة الوداد البيضاوي
تاريخ النشر: 19th, September 2023 GMT
كشف الاتحاد الإفريقي لكرة القدم، عن المكافآت المالية لبطولته الجديدة “السوبر ليغ”، التي سيكون فيها الوداد الرياضي ممثلا للكرة المغربية في نسختها الأولى.
وفي هذا الصدد، خلص اجتماع اللجنة المنظمة لبطولة الدوري الإفريقي، الذي تم عقده مساء أمس الإثنين عبر تقنية الفيديو، حسل ما جاء في بلاغ الأهلي المصري، إلى تحديد مبلغ 900 ألف دولار، للفرق المشاركة في دور الثمانية من البطولة، على أن تحصل الفرق المتأهلة لنصف النهائي على مبلغ مليون و700 ألف دولار.
وسيحصل الفريق صاحب المركز الثاني، على مبلغ 2 مليون و800 ألف دولار، فيما سيحصل الفريق الفائز باللقب، على مبلغ 4 ملايين دولار، ليسدل بذلك الستار على المكافآت المالية لبطولة “السوبر ليغ” في نسختها الأولى، حسب البلاغ دائما.
وفي السياق ذاته، سيواجه الوداد الرياضي نظيره إنييمبا النيجيري، يوم 22 من شهر أكتوبر المقبل، بداية من الساعة السابعة مساء، في ذهاب ربع النهائي، على أن يستقبل خصمه، في الـ25 من الشهر ذاته، في التوقيت ذاته.
كلمات دلالية الاتحاد الإفريقي لكرة القدم السوبر ليغ الإفريقي الوداد الرياضيالمصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: الاتحاد الإفريقي لكرة القدم السوبر ليغ الإفريقي الوداد الرياضي السوبر لیغ
إقرأ أيضاً:
مبلغ "طائل".. كم يخسر العراق سنويا نتيجة حرق الغاز؟
الاقتصاد نيوز - بغداد
أكد الخبير النفطي كوفند شيرواني، اليوم الأربعاء، إن العراق يملك احتياطاً غازياً يكفيه لـ 100 عام، مؤكداً أن العراق يخسر 10 مليارات دولار أمريكي بسبب حرقه.
وقال شيرواني في لقاء متلفز تابعته "الاقتصاد نيوز"، أن "العراق يملك 127 ترليون قدم مكعب من احتياطي الغاز الطبيعي، ما يجعله الـ11 عالمياً على مستوى الاحتياطات، وذلك يكفيه لقرابة الـ100 عام، مع ذلك فالعراق يستورد الغاز الطبيعي ويحرقه بمعدل 10 مليار متر مكعب سنوياً، متجاوزاً كمية الاستيراد من إيران، وذلك بسبب سوء الإدارة والتقصير".
وأضاف، أن "ما يحرقه العراق من غاز طبيعي يعادل ما يتجاوز حاجز الـ100 مليار دولار سنوياً وهو رقم قابل للزيادة نتيجة ارتفاع الغاز الطبيعي بسبب الحرب الروسية الأوكرانية في شباط من عام 2022".
وبين شيرواني، أن "العراق كان أمامه فرصه ثمينة لاستغلال ما يملكه من احتياطي الغاز ليس فقط ليصل إلى الإكتفاء، بل يصل إلى مرحلة التصدير والاستفادة من إيرادات ضخمة كانت ستكون سنداً لإيرادات النفط الخام".
وتابع، أنه "على عكس النفط، فالغاز الطبيعي لا توجد منظمة خاصة به ولا توجد قيود على تصديره، وهو يمثل الوقود المستقبلي"، مضيفاً أن "العراق تلكأ في استغلال هذه الثروة وعليه أن يتهيئ إلى عصر ما بعد النفط، والالتزام بمقررات قمم البيئة".
وأشار إلى أن "قمم ومؤتمرات البيئة، حددت العام 2050 بعام الصفر الكاربوني حيث منعت احتراق الوقود، وإطلاق للغازات الكاربونية، ليس فقط داخل المنشئات النفيط بل شملت جميع المنشئات الصناعية وحتى الزراعية".
وشدد شيرواني، أنه "يجب تسديد الحاجة المحلية من الغاز المتزايدة في كل سنة، والالتزام بالمعايير الدولية للبيئة، ولا يكون العراق من المساهمين في التلوث البيئي والاحتباس الحراري، التي بدأت آثاره بالانعكاس على المنتجات الزراعية والحيوانية، وعلى صحة الإنسان وهو الأهم".
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام