3 نصائح للتعامل مع مريض الزهايمر
تاريخ النشر: 19th, September 2023 GMT
كشفت مدينة الملك سعود الطبية، عن النصائح التي يجب اتباعها أثناء التعامل مع مرضى الزهايمر ومنها مساعدتهم قدر الإمكان وتوجيهم إلى المختصين.
تعرف أحد لديه مريض بالزهايمر؟
قالت مدينة سعود الطبية، عبر حسابها في منصة اكس «تويتر سابقًا»، إن هناك بعض النصائح التي يجب اتباعها أثناء التعامل مع مريض الزهايمر ومنها ما يلي:
1- قدر شعورهم.
2- عدم الاندهاش من التغيير في شخصيته.
3- دلّهم على المختصين.
4- قدم مساعداتك قدر الإمكان.
????⚕️ | تعرف أحد لديه مريض بألزهايمر؟#أحتاجك#الشهر_العالمي_لألزهايمر pic.twitter.com/5RgV4dPvOg
— مدينة الملك سعود الطبية (@ksmcmedia) September 18, 2023تناول وجبات مريض الزهايمر
وقالت مدينة الملك سعود الطبية، إن هناك بعض الطرق التي تساعد مريض الزهايمر على تناول وجباته وذلك من خلال اتباع الآتي:
1- تقديم الأكلات التي من الممكن تناولها باليد.
2- استخدام الشفاطة للمشروبات.
3- لا تقدم أطعمة شديدة السخونة.
4- اجعله يعتمد على نفسه بتقديم أطعمة لينة، أو مقطعة لعدة قطع.
الفرق بيّن الزهايمر والخرف
وكانت قد بيّنت سعود الطبية في وقت سابق الفرق بيّن الخرف ومرض الزهايمر قائلة: "الخرف ليس مرضاً بعينه إنما هو مصطلح عام وشامل يصف مجموعة كبيرة من الأعراض المرتبطة بفقدان الذاكرة، أما ألزهايمر فهو مرض عضوي يدمر خلايا الدماغ، ويؤدي إلى مشاكل في الذاكرة وتدهور وضع المريض، وهو المرض الأكثر شيوعاً للمرض.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: مرضى الزهايمر مریض الزهایمر سعود الطبیة
إقرأ أيضاً:
استشاري صحة نفسية يقدم نصيحة ذهبية للتعامل مع النفس اللوامة
أكد الدكتور أحمد هارون، المستشار النفسي، أن النفس المطمئنة، هي التي تمنح صاحبها الهدوء بعد قدرته على التحكم في شهواته ورغباته، مما يجعله في حالة من السكينة والتأمل في ملكوت الله.
أوضح خلال تقديم برنامجه «علمتني النفوس» المذاع على قناة «صدى البلد»، أن النفس الراضية تحمل التفاؤل، حيث يرضى صاحبها بكل ما مر به وما سيواجهه.
أشار هارون إلى أن'النفس اللوّامة هي التي تواجه الإنسان عند عودته إلى منزله أو جلوسه مع أصدقائه، حيث تدفعه إلى جلد الذات المستمر، مما قد يؤثر سلبًا على أدائه وتركيزه وذاكرته، وصولًا إلى الاحتراق النفسي.
النفس اللوامةوتابع هارون:" النفس اللوامة تجعل الإنسان دائم الانشغال بالماضي، ويخلق شعورًا مستمرًا بالذنب حتى بعد انتهاء المواقف، مما يؤثر على صحته النفسية ويحد من قدرته على المضي قدمًا.
كما تحدث عن 'النفس الملهمة'، واصفًا صاحبها بالشخص المسالم، النشط، والمليء بالأمل، والذي يسعى دائمًا لمساعدة الآخرين دون أن يكون مؤذيًا موضحًا أن هذا النوع من النفس لا يُكتسب بسهولة، بل يأتي بعد معاناة وتجارب صعبة.
واختتم الدكتور أحمد هارون حديثه بالتأكيد على أن 'النفس الكاملة' لا توجد إلا في شخص واحد فقط، وهو النبي محمد ﷺ.