إطلاق خدمة “التحقق المهني” للتأكد من مؤهلات العمالة الوافدة في سوق العمل
تاريخ النشر: 19th, September 2023 GMT
جدة : البلاد
أطلقت وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية ممثلة في برنامج “الاعتماد المهني” خدمة “التحقق المهني” بالتعاون مع وزارة الخارجية, وسيتم تطبيق المرحلة الأولى من الخدمة بشكل تدريجي في 62 دولة من خلال منصة موحدة تسعى لأن تكون الأداة المكملة لرفع كفاءة السوق والارتقاء بجودة الأيدي العاملة فيه وذلك وفق إستراتيجية الوزارة الهادفة إلى بناء سوق عمل جاذب وتمكين وتطوير بيئة العمل.
وتهدف الخدمة إلى التأكد من حصول العامل الوافد على المؤهلات العلمية الموثقة قبل دخوله إلى سوق العمل السعودي، وتركز على المهن والوظائف التي تتطلب حصول العامل على مؤهل تعليمي وأكاديمي، بالإضافة إلى التحقق من مواءمة المؤهل العلمي مع المستوى والمجال التعليمي والخبرة المطلوبة للمهنة.
وستسهم خدمة “التحقق المهني” في رفع مستوى جودة الأيدي العاملة الوافدة في المملكة, وضمان عدم تدفق العمالة غير المؤهلة أكاديمًيا لسوق العمل، بالإضافة إلى المواءمة وأخذ الخبرات والمهارات في عين الاعتبار.
يذكر أن وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية تسعى من خلال برنامج “الاعتماد المهني” إلى تنظيم سوق العمل، والارتقاء بجودة العمالة ورفع مستوى الخدمات المهنية المقدمة، وتعزيز الإنتاجية.
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: التحقق المهني العمالة الوافدة سوق العمل
إقرأ أيضاً:
“السنوار 2”.. من هو الأسير الذي يخشى الاحتلال إطلاق سراحه؟
#سواليف
تبدي أوساط في #حكومة #الاحتلال تخوفها من إطلاق سراح عدد من #قادة #الأسرى #الفلسطينيين، في إطار #صفقة مرتقبة لتبادل الأسرى، خشية أن يتحول أحدهم إلى ” #سنوار_جديد “.
وفي الوقت الذي تتصدر فيه #صفقة_تبادل #المحتجزين الإسرائيليين مقابل أسرى فلسطينيين، النقاش العام في “إسرائيل”، فقد طرح مسؤول إسرائيلي اسما من بين الأسرى الأمنيين الذين يقضون أحكامًا طويلة في السجن، وحذر من أنه يمكن أن يتحول إلى قائد جديد، كبديل لرئيس حركة #حماس في غزة، يحيي السنوار.
ونقلت صحيفة “معاريف” عن اللواء دوفيدو هراري، رئيس قسم جمع المعلومات في وحدة الاستخبارات بمصلحة السجون، قوله، إن “بين الشخصيات البارزة من حركة حماس، #الأسير_إبراهيم_حامد، رئيس الجناح العسكري لحماس في الضفة الغربية في الانتفاضة الثانية، والمُدان بعشرات أحكام بالسجن المؤبد”.
ويشير هراري إلى الأسير “عباس السيد من طولكرم، الذي قاد الهجوم على فندق بارك في نتانيا، والأسير حسن سلامة من غزة، المسؤول عن الهجمات الكبرى في القدس في التسعينيات، إضافة إلى محمد عرمان، الذي كان وراء الهجوم في مقهى مومنت في القدس”.
ومن جانب حركة فتح، يبقى مروان البرغوثي الشخصية الرمزية الأكثر أهمية في الشارع الفلسطيني، وإلى جانبه يُذكر ناصر عوف من نابلس، الذي كان شخصية قيادية في فترة الانتفاضة الثانية، وفق الجنرال الإسرائيلي.
ووفقًا لبيانات مصلحة السجون، فإنه يوجد حاليًا نحو 10 آلاف أسير “أمني” فلسطيني، 40% منهم ينتمون إلى حركة فتح، و40% آخرين إلى حركة حماس، وحوالي 10% إلى حركة الجهاد الإسلامي، والبقية ينتمون إلى الجبهة الشعبية والجبهة الديمقراطية.
ولفت هراري إلى التغيير داخل السجون والتشديد الكبير على الأسرى قائلا: “منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر حدث تغيير دراماتيكي، فلقد فصلنا بين الأسرى، وقطعنا كل قدرتهم على إدارة أي نوع من بناء القوة في السجون، وكل قدرة نقل الرسائل، والهواتف، والزيارات، وكل قدرة لتوجيه أسرى آخرين، وإدارة عمليات القيادة والانتخابات داخل السجن”.