حالات فصل التيار الكهربائي وفسخ التعاقد من شركة الكهرباء
تاريخ النشر: 19th, September 2023 GMT
فصل التيار الكهربائي من الأمور التي يعاني منها المواطن لذلك أوضح جهاز مرفق الكهرباء وحماية المستهلك، عبر موقع التواصل الاجتماعي الفيس بوك، أن هناك حالات تدفع شركات توزيع الكهرباء لاتخاذ إجراءات رسمية، بفسخ التعاقد وإزالة العداد وفصل تيار الكهرباء عن المشترك.
نائب وزير الكهرباء يترأس وفد رفيع المستوى للمشاركة في الدورة السابعة لمؤتمر التعاون الصيني العربي خطوات استبدال كارت الكهرباء للعداد مسبق الدفع حال تلفه أو فقدانهوترصد"بوابة الوفد" الحالات التي تعرض المشترك لفصل التيار الكهربائي وإزالة العداد وفسخ التعاقد حال حدوثهفي التقرير التالي:
حالات فصل التيار الكهربائيحالة قيام المستهلك بزيادة الأحمال عن القدرة المتعاقد علیھا دون التصریح من شركة توزيع الكهرباء.قيام المشترك بمنع مندوبى الشركة من القيام بأعمال المراقبة أو التفتيش أو التغییر أو الصيانة أو الإصلاح أو التعديل التي ترى الشركة لزومھا سواء للمھمات المركبة لتوصيل التغذیة الكھربائیة أو العدادات.عدم تسجيل قراءة العداد لمدة دورتي كشف متتالیتین بسبب یرجع للمستهلك يتم إخطاره بأنه ستتم محاسبته وفقاً لمتوسط استھلاكه الشھري عن السنة الأخيرة أو متوسط استھلاكه الشھري من تاريخ التعاقد، وذلك بحد أقصى مدة 6 أشھر تالیة، وللشركة بعد ذلك الحق في قطع التغذیة الكھربائیة ورفع العداد وفسخ عقد التوريد.قیام المشترك بھدم أو إزالة الموقع المتعاقد على تورید التغذیة الكھربائیة.رغبة المشترك فى إنھاء التعاقد مع الشركة.تأخر المشترك عن سداد قيمة المطالبة خلال 30 یوما من تاریخ المطالبة.عدم التزام المستهلك بمعالجة أو الحد من أي أضرار كهربائية والتي تعكسها أحماله على الشبكة المغذية له أو على المستهلكين الآخرين.في حالة إذا تم فصل التيار الكهربائي ورفع عداد الكهرباء مع عدم ارتكاب أي من الأخطاء التي تم التحذير منها، يمكن لأى مشترك متضرر التوجه لجهاز تنظيم مرفق الكهرباء ويتم اللجوء للجهاز لتقديم الشكوى له ثم يقوم الجهاز على الفور ببحث الشكوى والعمل على حلها.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الكهرباء حماية المستهلك الفيس بوك إجراءات رسمية فسخ التعاقد فصل التيار الكهربائى فصل التیار الکهربائی
إقرأ أيضاً:
وزير الكهرباء يبحث في الرياض مشروعات التخزين بأنظمة البطاريات المستقلة ومشروع الربط الكهربائي
التقى الدكتور محمود عصمت وزير الكهرباء والطاقة المتجددة، الأمير عبدالعزيز بن سلمان وزير الطاقة السعودي، بالعاصمة السعودية الرياض، لبحث سبل دعم وتعزيز التعاون والشراكة فى مجالات الطاقة وفتح آفاق جديدة فى مجالات تخزين الكهرباء والطاقات المتجددة والوقوف على مستجدات تنفيذ مشروع الربط الكهربائي بين البلدين.
تناول اللقاء أوجه التعاون بين مصر والمملكة العربية السعودية في مجال الكهرباء والاستفادة من الخبرات السعودية فى مشروعات تخزين الكهرباء بتقنية البطاريات المستقلة وما حققته من استقرار للشبكة الكهربائية ودورها فى تلبية الطلب المتزايد على الكهرباء وتحقيق مرونة فى النظام الكهربائي داخل المملكة، وتم التطرق إلى العدادات الذكية وأنظمتها التقنية ووسائل الاتصال الخاصة بها والتحول الرقمي على طريق تحويل الشبكة من نمطية إلى شبكة ذكية تكون قادرة على استيعاب القدرات الهائلة من الطاقات المتجددة، وكذلك مشروع الربط الكهربائي بين شبكتي الكهرباء فى البلدين بهدف التبادل المشترك للطاقة فى إطار الاستفادة من اختلاف أوقات الذروة وزيادة الأحمال فى الدولتين، لتعظيم العوائد وحسن إدارة واستخدام الفائض الكهربائي وزيادة استقرار الشبكة الكهربائية في مصر والسعودية.
شمل اللقاء التباحث حول فتح آفاق جديدة وزيادة الاستثمارات الخاصة فى مشروعات الطاقة الجديدة والمتجددة والجهود المشتركة للاستثمار في الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، فى إطار سياسة الدولتين وخطط العمل التى تستهدف تحقيق أهداف التنمية المستدامة، ودعم التعاون فى مجال نقل وتبادل الخبرات الفنية والتقنيات الحديثة في مجالات توليد ونقل وتوزيع الكهرباء، وفى هذا الإطار ، قام الدكتور محمود عصمت بجولة ميدانية تفقد خلالها العديد من مشروعات بطاريات التخزين المستقلة، واستمع إلى شرح تفصيلي حول القدرات التخزينية الحالية والمستقبلية ودورها فى استقرار الشبكة والتغذية الكهربائية وضمان استمرارية التيار الكهربائي فى ظل التوجه نحو الاعتماد على الطاقات المتجددة وتم التوافق حول التعاون وسبل دعم وتسهيل تنفيذ التوجه المشترك بإقامة مشروعات الطاقة وتعزيز البنية التحتية الكهربائية.
أشاد الدكتور محمود عصمت بالتعاون بين الدولتين والجهود المبذولة لتعزيز سبل الشراكة فى مجالات الكهرباء والطاقة المتجددة والتى تعد نموذجا لتحقيق الفائدة المشتركة وتعظيم العوائد من الموارد الطبيعية المتاحة خاصة فى مجالات الطاقة الشمسية وطاقة الرياح ، مشيرا إلى خطط المملكة لتنفيذ مشروعات لتخزين الكهرباء بقدرات تصل إلى 26 جيجاوات و48 جيجاوات بحلول عام 2030 ، وكذلك الشراكة الاستراتيجية بين مصر والمملكة العربية السعودية لتحقيق أمن الطاقة والتوجه نحو الاعتماد على الطاقات الجديدة والمتجددة، موضحاً أن هناك جهودا كبيرة من قبل جميع الأطراف للانتهاء من مشروع الربط الكهربائي المصرى السعودى وبدء التشغيل والربط على الشبكة الموحدة مطلع الصيف المقبل وفى سبيل تحقيق ذلك فإن هناك فريق عمل تم تشكيله ويواصل عمله لتذليل كافة العقبات لضمان الالتزام بالجدول الزمنى لإنهاء أعمال المشروع، وان تشغيل هذا المشروع العملاق سيفتح المجال أمام مشروعات عديدة أخرى خلال المرحلة المقبلة فى إطار سياسة التوسع فى مشروعات الطاقة النظيفة وخفض انبعاثات الكربون والحد من استخدام الوقود الأحفوري.