الوقت المناسب لـ تغيير بوجيهات السيارة | تفاصيل
تاريخ النشر: 19th, September 2023 GMT
الكثير من ملاك السيارات لا يعرفون كيفية التعامل الصحيح مع البوجيهات للحفاظ عليها من التلف ، وذلك لأن البوجيهات من الأجزاء الهامة التي يجب الاهتمام بها بالسيارة لأنها تؤثر علي عزم وقوة السيارة .
. سيارات 2024 عائلية| صور
البوجيهات تؤثر على سرعة السيارة وعلي قوتها وهي مصدر الشرارة النارية في السيارة، وتعمل بعد خلط الهواء بالبنزين ومن ثم الي محرك السيارة بداخل غرفة الاحتراق ، حيث يحتاج المحرك لهذه الشرارة لحرق البنزين وإعطاء السيارة قوة دفع للتحرك .
تحتوي السيارات علي عدد بويجهات حسب عدد الأسطوانات " السلندرات" المتواجدة في المحرك ، وتتكون البويجهات من قطب موجب وقطب سالب ن وتتسبب البويجهات المعطلة في في عدة مشاكل منها صعوبة التشغيل ، وانخفاض عدد الكيلومترات من الوقود، والتباطؤ وعدم السلاسة، وصعوبة التسارع .
وينتج أيضا من البوجيهات المتوقفة أضرار كبيرة منها عدم القدرة علي تشغيل محرك السيارة ، وذلك يؤدي الي عدم حركتها ، وبالتالي يجب تغير البوجيهات من مدة تتراوح ما بين 30 ألف /كم وتصل الي 60 ألف /كم، والان يوجد بالسيارات الحديثة أنظمة تعطي السائق أشاره بضرورة تغير البوجيهات اذا كان بها عطل .
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
«أمين الفتوى» بدار الإفتاء: الماء المخزن يبقى طاهرا إذا تغير طبيعيا
أجاب الشيخ علي قشطة، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، على سؤال حول إمكانية استخدام الماء المخزن في الخزان للطهارة أو الشرب إذا تغيرت صفاته، بسبب الرواسب أو العوامل الطبيعية، ومتى يصبح الماء متنجسا.
الماء المخزن والطهارةوأوضح أمين الفتوى، خلال حلقة برنامج «فتاوى الناس»، المذاع على قناة «الناس»، أنه إذا كان الماء قد تغير بسبب عوامل طبيعية مثل المكوث لفترة طويلة أو وجود الطحالب أو الرواسب الطبيعية، فلا يضر ذلك في طهارته، ويبقى طاهرا طالما لم يقع فيه شيء نجس بشكل واضح.
وأشار «قشطة» إلى أن الفقهاء اعتبروا أن الماء المخزن يظل طاهرا حتى وإن مر عليه وقت طويل، وفي حال لم تتلوث المياه بنجاسة واضحة، فإنه يمكن استخدامها للطهارة أو الشرب، مشددا على أن التغير الذي يحدث في الماء نتيجة لوجود الطحالب أو الرواسب في الأماكن التي يجري تخزينه فيها لا يؤثر على طهارته، لأنه يعد تغيرا طبيعيا وليس تلوثا.
مياه خزانات الأمطارأما فيما يخص مياه الخزانات التي يستخدمها الأهالي لتخزين مياه الأمطار، أوضح أمين الفتوى أنه حتى وإن كانت تحتوي على بعض الرواسب أو الترسبات، فهي تبقى طاهرة طالما لم تتعرض للنجاسة، ويمكن استخدامها للطهارة والشرب.
وفي حال وقع شيء من النجاسة في الماء المخزن، أشار إلى أنه إذا رأيت النجاسة بعينك، يجب الحكم على الماء بأنه أصبح متنجسا، مضيفًا أنه إذا كان حجم الماء أقل من 200 لتر، يصبح ماءً قليلًا ولا يمكن استخدامه للطهارة، أما إذا كان الماء أكثر من 200 لتر، فيظل طاهرا إلا إذا أثرت فيه النجاسة بشكل واضح، مستشهدا بالحديث النبوي الشريف: «إذا بلغ الماء القلتين لم يحمل خبثه».
بعد اجتماع مع الشرع..سوريا: اتفاق على حل الفصائل المسلحة