سرقة شاحنة تحتوي على المجموعة الجديدة لعلامة بالمان للأزياء في باريس
تاريخ النشر: 19th, September 2023 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- سُرقت العشرات من الملابس من المجموعة القادمة للعلامة التجارية الفرنسية "بالمان"، عندما اختطفت مجموعة من الأشخاص شاحنة توصيل، وفقًا لما ذكره المدير الفني للشركة، أوليفييه روستينج.
ووقّعت السرقة المزعومة في وقتٍ مبكّر من يوم السبت، وقبل أقل من أسبوعين من الموعد المقرّر لكشف العلامة التجارية عن تصاميمها الجديدة في نسخة ربيع/ وصيف 2024 من أسبوع الموضة في العاصمة الفرنسية باريس.
وفي بيان نُشر عبر موقع "إنستغرام"، أشار روستينج إلى سرقة "أكثر من 50" من العناصر الجديدة للعلامة التجارية، إضافةً للشاحنة التي كانت تنقلها.
صورة لمصمم الأزياء، أوليفييه روستينج، خلال النسخة الأخيرة من أسبوع الموضة في باريس في مارس/آذار من عام 2023. Credit: Stephane Cardinale - Corbis/Getty Imagesوأضاف أنّ الحادث وقع أثناء تسليم الملابس من المطار إلى مقر الشركة في وسط باريس، لكنه لم يحدّد المطار.
وتم إبلاغ المصمم الفرنسي، والذي أدار علامة "بالمان" منذ عام 2011، عن السرقة من قِبَل سائق الشاحنة، مشيرًا إلى أنّه "في مأمن".
وكتب روستينج في بيانه: "هذا أمر غير عادل للغاية"، مضيفًا أنّ علامة "بالمان" ومورديها سيعملون "ليلاً ونهاراً" لإعادة تصنيع الملابس المفقودة.
المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: أزياء باريس جرائم سرقة سرقات موضة
إقرأ أيضاً:
فرانسوا بايرو يكشف عن تشكيلة الحكومة الفرنسية الجديدة
الثورة نت/
أعلن رئيس الوزراء الفرنسي فرانسوا بايرو الإثنين عن تشكيلة حكومته بعد عدة أيام من المشاورات مع الأحزاب السياسية.
من بين التعيينات البارزة، تم اختيار رئيسة الحكومة السابقة إليزابيت بورن وزيرة للتربية الوطنية، وعُيّن الوزير الاشتراكي السابق فرانسوا ريبسامين وزيرا للتخطيط الإقليمي واللامركزية.
كما جُددت الثقة في برونو روتايو كوزير للداخلية، وحافظ جان-نويل بارو في تولي على حقيبة الخارجية، بينما تولى سيباستيان لوكورنو حقيبة وزارة الدفاع.
بالإضافة إلى ذلك، تم تعيين رئيس الوزراء الاشتراكي السابق مانويل فالس وزيرا لأقاليم ما وراء البحار، وأسندت وزارة العدل إلى وزير الداخلية السابق جيرالد دارمانان.
ويأتي تشكيل هذه الحكومة بعد عشرة أيام من تعيين فرانسوا بايرو في منصب رئيس الوزراء، ما يشكل بداية مرحلة سياسية جديدة للسلطة التنفيذية في فرنسا.
وينتمي فرنسوا بايرو البالغ 73 عاما إلى تيار الوسط، وكُلف بتشكيل الحكومة في 13 ديسمبر الجاري بعد سحب الثقة من حكومة سلفه ميشال بارنييه، وسعى لتشكيل حكومة جديدة قبل حلول عيد الميلاد.
وبايرو هو سادس رئيس وزراء فرنسي في عهد ماكرون منذ الولاية الأولى للرئيس في 2017 والرابع في سنة 2024 وحدها، في مؤشر على عدم استقرار سياسي لم تشهد فرنسا مثله منذ عقود.
وأجرى ماكرون وبايرو محادثات الأحد، لكن خلافا لما كان متوقعا لم تعلن الحكومة مساء الأحد.
ومن أبرز تحديات الحكومة الجديدة أن تكون قادرة على نيل ثقة الجمعية الوطنية وإقرار ميزانية العام المقبل.