عاجل.. الموت يفجع كامل أبو علي رئيس النادي المصري
تاريخ النشر: 19th, September 2023 GMT
توفيت اليوم الثلاثاء الموافق التاسع عشر من شهر سبتمبر شقيقة رجل الأعمال كامل أبوعلي رئيس مجلس إدارة النادي المصري.
الموت يفجع كامل أبو علي رئيس النادي المصريأعلن النادي المصري عبر صفحته الرسمية علي شبكة التواصل الإجتماعي أن جنازة شقيقة كامل أبوعلي ستشيع عقب صلاة العصر من مسجد عبد الرحمن لطفي شبارة بشارع 23يوليو نطاق حي الشرق في محافظة بورسعيد إلي مثواها الأخير، علي أن يكون العزاء بالمنزل خلف مدرسة القناة الإعدادية بنين في بورسعيد.
تحولت الصفحة الرسمية إلى سرادق عزاء لتقديم التعازي إلي رئيس النادي المصري في وفاة شقيقته حيث قدموا التعازي.
وفي سياق أخر، يستعد الفريق الأول لكرة القدم بالنادي المصري لمواجهة نظيره الأهلي في تمام الساعة السابعة مساء اليوم الثلاثاء بأولي جولات الدوري الممتاز.
يدير هذا اللقاء طاقم التحكيم المكون منمحمد عادل حكمًا للساحة ومعه كل من محمود أبو الرجال وسامي هلهل كمساعدين بالإضافة إلى جلال أحمد حكما رابعا فيما يتولى طارق مجدي مهام حكم الفيديو بمعاونة من زميله محمد علاء هاشم.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: كامل أبو علي رئيس النادي المصري النادي المصري كامل أبوعلي النادی المصری
إقرأ أيضاً:
ابن شقيقة مسنة القابوطي: زوجها قتلها أثناء صلاة قيام الليل
روى محمد سعد، ابن شقيقة الحاجة فاطمة محمد إسماعيل 70 سنة، ضحية زوجها فى بورسعيد تفاصيل الجريمة المروعة التي راحت ضحيتها خالته، إحدى سكان منطقة القابوطي بحي الضواحي في بورسعيد، بعد أن قتلها زوجها أثناء أدائها صلاة قيام الليل داخل منزلها.
ابن شقيقة مسنة القابوطي: زوجها قتلها أثناء صلاة قيام الليل ومشهود لها بحسن الخلق والسيرةوقال محمد سعد إن خالته كانت تعيش حياة أسرية مضطربة مع زوجها الذي اعتاد ضربها وإهانتها طوال سنوات، مضيفًا أنها كانت تواجه اعتداءاته المتكررة بترديد عبارة «حبيبي يا رسول الله»، مما كان يدفعه إلى مزيد من الغضب والاعتداء.
وأوضح أن الحاجة فاطمة أنجبت من زوجها خمسة أولاد وبنتين، ولها أحفاد مقبلون على الزواج، مشيرًا إلى أنها كانت قد أدت مناسك العمرة قبل شهر رمضان الماضي، وعقب عودتها اشتدت معاناتها مع زوجها، حتى اضطرت إلى الإقامة في منزل ابنتها لمدة شهرين خوفًا على حياتها، ورغم محاولات ابنتها منعها من العودة إلى بيت الزوجية، أصرت الحاجة فاطمة أمس على الرجوع إلى منزلها.
وأضاف أن الجريمة وقعت عند عودة الزوج إلى المنزل في الثانية عشرة منتصف الليل، حيث وجد زوجته تصلي كعادتها، وكان بحوزته ساطور اشتراه مسبقًا، فباغتها بضربات قاتلة في الرقبة والكتف، أودت بحياتها على سجادة الصلاة.
وأكد ابن شقيقة المجني عليها، أن جميع الجيران شهدوا بأخلاق الحاجة فاطمة، مؤكدين أنها كانت سيدة طيبة القلب، لسانها لا يفتر عن ذكر الله، وعلاقتها طيبة بالجميع، وكانت محبة لفعل الخير ومساعدة الآخرين.
وفي أعقاب الحادث، قام الزوج، المدعو «عبد الحميد. س» (70 عامًا)، بتسليم نفسه إلى قسم شرطة الضواحي، معترفًا بارتكاب الجريمة، وزاعمًا أن شكوكًا ساورته في أن زوجته قد وضعت له السم في الطعام، كما أبدى خوفه من انتقام أبنائه بعد مقتل والدتهم.
وتباشر جهات التحقيق إجراءاتها حاليًا لكشف ملابسات الواقعة، وسط حالة من الحزن الشديد التي خيمت على أهالي القابوطي بعد مقتل السيدة المشهود لها بحسن الخلق والسيرة الطيبة.