قال الدكتور علي عبدالمحسن رئيس القطاع الاقتصادي بوزارة الزراعة واستصلاح الأراضي، إن الوزارة وفرت 100% من احتياجات المزارعين من تقاوي القمح هذا العام بسعر التكلفة، وجرى تخفيض السعر الذي كان 650 جنيه للشكارة إلى 550 جنيه فقط، ويتم توفير هذه التقاوي للمزارعين وفقا للخريطة الصنفية لكل محافظة.

الزراعة: القيادة السياسية تولي اهتمامًا كبيرًا بالمزارعين (شاهد) عضو الغرفة التجارية بالإسماعيلية: الزراعة أقوى الأدوات لمحاربة الفقر وبناء دولة قوية المحاصيل الاستراتيجية 

وأضاف في حواره ببرنامج “صباح الخير يا مصر” المذاع على القناة الأولى والفضائية المصرية: “ننفذ حملات إرشادية للنهوض بالمحاصيل الاستراتيجية في حقول المزارعين حتى نعرفهم بالممارسات الزراعية الجيدة التي ستؤدي إلى زيادة الإنتاجية”.

الأسمدة الكيماوية

وتابع رئيس القطاع الاقتصادي بوزارة الزراعة واستصلاح الأراضي: “نوفر للمزارعين الأسمدة الكيماوية، حيث يبلغ سعر شكارة اليوريا حوالي 240 جنيه اما سعرها في السوق العالمي فهو 650 جنيه، ويتم طرحها في الجمعيات الزراعية، ونجهز الأسمدة في الوقت الحالي لأننا في فترة لا تشهد أي محاصيل، حيث نحصد المحصول الصيفي وتبقى شهران من أجل بداية زراعة القمح”.
 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الزراعة المحاصيل الزراعية المزارعين بوابة الوفد الوفد

إقرأ أيضاً:

شاب عماني يستثمر مزرعته لإنتاج طنين من أصناف المانجو

أظهرت شجرة المانجو (الأمبا) نجاحا عند زراعة مختلف أصنافها في نطاق الشريط الجبلي لمحافظة ظفار، حيث تميز حصاد أغلب أصنافها بكثرة الإنتاج وجودة الثمار التي لاقت إقبالا كبيرا ورواجا في السوق المحلي.

ويستبشر بحلول موسم إنتاج المانجو في جبال ظفار، حيث يبدأ من منتصف شهر مايو ببعض الأصناف التي تنضج مبكرا ويستمر الحصاد إلى نهايات شهر أغسطس.

ونجح مزارع عماني شاب من استثمار مزرعته في إنتاج طنين من أصناف المانجو، الذي قام بالبناء على جهد والده في المزرعة التي أنشئت منذ ما يقارب 40 سنة، وتطويرها لتكون أنموذجا ناجحا لزراعة العديد من الفواكه.

"عمان" التقت بالمزارع الشاب عامر بن أحمد المعشني الذي بدأ العمل في المزرعة مع والده رحمه الله منذ نعومة أظفاره، حيث قال: تمكنت من خلال الجهد والتطوير أن أجنى أكثر من طنين من فاكهة المانجو لوحدها بالمزرعة الواقعة بمنطقة شيحيت بولاية طاقة بمحافظة ظفار.

وأضاف: إنه وبعد وفاة والدي رحمه الله أحسست أني مؤهلا لتكملة ما بدأه من خلال مرافقتي ومشاركتي له في العمل الزراعي، فقررت إدارة المزرعة بنفسي وطورتها ووسعت نطاق الرقعة الزراعية فيها وأدخلت عليها بعض المحاصيل الزراعية الجديدة مثل: تفاح الورد والجوافة والليمون و المستعفل والموز والرمان و النارجيل.

وتطرق في حديثه لبعض الصعوبات التي تعيق وفرة الإنتاج وتشكل عبئا على كاهل أغلب المزارعين من ذوي الدخل مثل تنوع الحشرات الضارة والتي تفتك بالمحاصيل مما يكلف شراء مستلزمات وأدوات وأدوية، بالإضافة إلى شح المياه في كثير من الأحيان مما يدفع المزارعين إلى شراء المياه واستئجار "التناكر" لسقى المزروعات.

مقالات مشابهة

  • وزير الزراعة يلتقي عددا من المزارعين في أول يوم عمل بالوزارة
  • علاء فاروق يلتقي عددا من المزارعين في أول يوم عمل له بالوزارة
  • من القطاعين العام والخاص.. 40 جهة في أول تحالف للتقنيات الزراعية والغذائية
  • سعر الشيكارة تجاوز ألف جنيه.. نقيب الفلاحين يوجه نداءً عاجلًا لوزير الزراعة
  • شاب عماني يستثمر مزرعته لإنتاج طنين من أصناف المانجو
  • عودة إنتاج الأسمدة تبعث الفرحة والأمل لدى المزارعين بالإسكندرية
  • وزير الزراعة: نعمل على تحقيق الاكتفاء الذاتي في جميع المنتجات (فيديو)
  • نقيب الفلاحين: نأمل من وزير الزراعة الجديد إنهاء أزمة الأسمدة
  • ملفات مهمة أمام وزير الزراعة.. أبرزها مواجهة تغير المناخ وتوفير الأسمدة
  • صرف نحو 21 مليار ليرة من أثمان القمح بالسويداء