كيف تشارك فى معسكرات «الشباب» و«الأمم المتحدة» لتطوير مهاراتك الحياتية؟
تاريخ النشر: 19th, September 2023 GMT
أعلنت وزارة الشباب والرياضة، ممثلة في الإدارة المركزية لتمكين الشباب، والإدارة العامة لريادة الأعمال والمشروعات الناشئة، بالتعاون مع منظمة الامم المتحدة للطفولة «يونيسيف» عن انطلاق معسكرات «مشواري» داخل مراكز الشباب بمختلف محافظات الجمهورية.
وأوضحت وزارة الشباب والرياضة، أنّ المعسكرات تستهدف النشء والشباب لتعليمهم المهارات الحياتية وتأهيل الشباب لسوق العمل، وتستهدف المعسكرات تدريب أكثر من 120 ألف من المستفيدين في الفترة من سبتمبر حتى ديسمبر المقبل.
وترصد السطور التالية، أهداف معسكرات مشواري والفئات المستهدفة، ومجالات التدريب في المعسكرات، ضمن الخدمات التي تقدمها للقراء.
الفئات المستهدفةأولا:
- النشء من سن 10 لـ14 عاما، وسيتم تدريبهم على ما يلي.
- مهارات التفكير الإيجابي.
- الأساليب التحفيزية.
- التقبل.
- تعلم كيفية التعلم.
- تواصل المرسل والمستقبل.
- التواصل اللفظي وغير اللفظي.
- التفكير الإبداعي.
- مناطق التعلم
ثانياالفئة العمرية من 15 إلى 25 عاما، وسيتم تدريبهم على ما يلي.
- مهارة التواصل
️- مهارة التفكير الابتكاري
️- مهارة اتخاذ القرار
️- مهارة العمل الجماعي
️- مهارة كتابة السيرة الذاتية
️- مهارة اجتياز المقابلة الشخصية.
كيفية الاشتراك والالتحاق بالمعسكر التدريبيأوضحت وزارة الشباب والرياضة، أنّ الراغبين في الاشتراك والالتحاق بالمعسكر التدريبي، عليهم التواصل من خلال الصفحة الرسمية لوزارة الشباب والرياضة لمعرفة موعد وأقرب مركز شباب يتم التدريب فيه داخل المحافظة المقيم بها، من هذا الرابط: https://www.facebook.com/groups/261798429351845/
يذكر أنّ وزارة الشباب والرياضة، تستهدف ضمن استراتيجيتها تطوير مهارات الشباب وتأهيلهم لسوق العمل فضلا عن توفير فرص عمل للشباب.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: وزارة الشباب الأمم المتحدة المهارات الحياتية وزارة الشباب والریاضة
إقرأ أيضاً:
بعثة الاتحاد الأوروبي تُرحّب بالإفراج عن عدد من «المحتجزين»
رحّبت بعثة الاتحاد الأوروبي لدى ليبيا، “بالخطوات الإيجابية التي اتخذتها السلطات الليبية لإطلاق سراح المعتقلين”.
وجاء في بيان البعثة، “تنضم بعثة الاتحاد الأوروبي لدى ليبيا إلى بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا في الترحيب بالخطوات الإيجابية التي اتخذتها السلطات الليبية لإطلاق سراح المعتقلين”.
وأضافت، “وفي الوقت نفسه، نشارك بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا، قلقها العميق إزاء التقارير المقلقة عن حالات الاخفاء القسري، بما في ذلك حالة “محمد القماطي”.
وختمت البعثة البيان بالتأكيد أن “صون حقوق الإنسان الأساسية وسيادة القانون مسؤولية جوهرية تقع على عاتق أي دولة”، وحثّت “جميع المؤسسات المعنية على التحقيق السريع في اختفائه واتخاذ جميع التدابير اللازمة لضمان إطلاق سراحه فورًا وعودته سالمًا إلى عائلته”.