عقد الاجتماع الفني لبطولة كأس العالم للأندية لكرة السلة.. اليوم
تاريخ النشر: 19th, September 2023 GMT
يعقد الاجتماع الفني لبطولة كأس العالم لكرة السلة التي تستضيفها سنغافورة خلال الفترة من 21- 24 سبتمبر الجاري في التاسعة مساء اليوم بأحد الفنادق القريبة من مقر إقامة بعثة الأهلي.
يحضر الاجتماع الفني كل من الدكتور محمد شوقي عضو مجلس الاداراة ورئيس البعثة والكابتن طارق الغنام مدير الفريق ووليد الخراط إداري الفريق.
يتم خلال الاجتماع مراجعة ألوان القمصان الخاصة بالفرق المشاركة وأرقام اللاعبين وكافة الأمور الإدارية والتنظيمية الخاصة بالبطولة.
ويؤدي الفريق أول تدريباته في سنغافورة في الثامنة والنصف مساء اليوم بتوقيت سنغافورة الثالثة والنصف بتوقيت القاهرة بصالة OSCB التي تبعد عن مقر إقامة الفريق ما يقرب من10دقائق.
وكانت بعثة الأهلي قد وصلت إلى سنغافورة مساء أمس الاثنين بعد رحلة شاقة استغرقت ما يقرب من ١٤ ساعة، حيث غادرت البعثة مطار القاهرة في الثانية صباح الاثنين إلى مطار حمد بالعاصمة القطرية الدوحة، وانتظرت البعثة ثلاث ساعات ترانزيت، ثم استقلت الطائرة المتجهة إلى سنغافورة التي استغرقت ما يقرب ٨ ساعات.
لمتابعة المزيد من الأخبار على قناة بوابة الوفد الإلكترونية بالواتساب اضغط هنا
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: كاس العالم لكرة السلة سنغافورة الأهلى بعثة الأهلي الدكتور محمد شوقي
إقرأ أيضاً:
«القاهرة الإخبارية»: الوزير الأول لسنغافورة يزور بكين وسط تحديات عالمية متزايدة
عرضت «القاهرة الإخبارية»، تقريرًا مصورًا يسلط الضوء على زيارة الوزير الأول بجمهورية سنغافورة «لي هسين لونج» إلى بكين بدعوة من نظيره الصيني، تحت عنوان: «تزامنا مع تحديات سياسية واقتصادية.. الوزير الأول لسنغافورة يزور الصين في نوفمبر».
التعاون الثنائيويزور الوزير الأول لسنغافورة، بكين، في فترة تشهد تحديات سياسية واقتصادية عالمية متزايدة، زيارة تهدف إلى تعزيز التعاون الثنائي في مجالات الاقتصاد والتجارة والبنية التحتية، مع تركيز خاص على مواجهة تداعيات السياسات التجارية الأمريكية المتشددة خاصة مع عودة الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب للرئاسة، وتأثير ذلك على تدفق التجارة الحرة وإعادة فرض تعريفات جمركية على واردتها ما يزيد الضغوط الاقتصادية على البلاد، خاصة مع اعتمادها الكبير على التجارة الخارجية.
وفي المقابل تسعى الصين من خلال هذه الزيارة للوزير الأول لسنغافورة إلى بكين إلى توثيق علاقاتها مع سنغافورة كجزء من مبادرة الحزام والطريق، حيث تعد سنغافورة بوابة استراتيجية للأسواق العالمية ومركزا تجاريا في جنوب شرق أسيا، ومن جهة أخرى تحاول سنغافورة تنويع شراكاتها الاقليمية لحماية اقتصادها من الضغوط الأمريكية المتزايدة مع توقعات بنمو الناتج المحلي الإجمالي بنسبة 1:3% في عام 2025، رغم المخاوف من تأثير السياسات التجارية الأمريكية.
الصين والدول الغربيةوبرغم عمل سنغافورة كوسيط بين الصين والدول الغربية بفضل استقرارها وموقعها الاستراتيجي، إذ تجمع بين المصالح الاقتصادية الصينية والشراكات الاستراتيجية مع الولايات المتحدة، فإن واشنطن تتطلع لتعزيز نفوذها في جنوب شرق أسيا لمواجهة التوسع الصيني ما يجعلها في مركز الصراع بين القوتين، «هل تحمل الزيارة تعزيزات جديدة للشراكة الاقتصادية بين الصين وسنغافورة أم تنجح واشنطن في استقطابها».