الشيخ بن حبريش يطمئن على صحة الشخصية القبلية كرامة بن عمرو بن حمادة الثعيني
تاريخ النشر: 19th, September 2023 GMT
(عدن الغد)خاص:
اطمأن الشيخ عمرو بن حبريش العليي وكيل أول محافظة حضرموت رئيس حلف قبائل حضرموت رئيس مؤتمر حضرموت الجامع، خلال زيارته لمديرية الريدة وقصيعر أمس على صحة الشخصية القبلية كرامة بن عمرو بن حمادة الثعيني.
وتبادل الشيخ بن حبريش ومعه عضو رئاسة مؤتمر حضرموت الجامع الشيخ خالد محسن العامري والأمين العام المساعد لمؤتمر حضرموت الجامع الدكتور عبدالعزيز الصيغ الأحاديث الودية مع المقدم كرامة بن عمرو بن حمادة الثعيني والاطلاع على وضعه الصحي.
وأعرب الشيخ بن حبريش عن سعادته لزياره المقدم كرامة بن عمرو بن حمادة الثعيني في منزله بالريدة الشرقية والاطمئان على صحته بوصفه أحد الشخصيات القبلية والاجتماعية البارزة في المنطقة التي لها تاريخ ومواقف عديدة واسهامات مشهودة في خدمة المجتمع وإصلاح ذات البين بالإضافة إلى ادواره كشاعر متميز في المشقاص.. متمنيًا له الصحة و دوام العافية.
رافق الشيخ بن حبريش في هذه الزيارة المدير العام لمديرية الريدة وقصيعر عبدالباسط عبدالله باحميد , والأمين العام للمديرية أحمد ناجي الموسطى، ورئيس مكتب الهيئة التنفيذية لمؤتمر حضرموت الجامع بالمديرية المقدم عادل صالح بن راتع القرادي وعدد من القيادات والمشايخ والأعيان.
المصدر: عدن الغد
كلمات دلالية: حضرموت الجامع
إقرأ أيضاً:
لبنان تحت وقع الصدمة بعد عملية كوماندوز إسرائيلية في البترون واختطاف عماد أمهز
لا يزال الغموض يلف حادثة اختطاف عماد أمهز، الذي اعتُقل في عملية كوماندوز نفذتها قوة إسرائيلية في بلدة البترون شمال لبنان يوم السبت الماضي.
ورغم المطالبات بالكشف عن التفاصيل، تلتزم الأجهزة الأمنية اللبنانية الصمت حول هذا الموضوع.
عملية على الطريقة "الجيمسبوندية"وصف مستشار قناة "العربية" في بيروت، علي حمادة، هذه العملية بأنها "جيمسبوندية" نسبةً إلى الدقة العالية التي نفذتها بها قوات النخبة الإسرائيلية.
وأوضح حمادة أن 25 عنصراً من وحدة الكوماندوز الإسرائيلية دخلوا مرتدين أزياء مشابهة لقوات الأمن اللبنانية، حيث قاموا بخطف أمهز من شاليه قريب من الشاطئ، وغادروا بزوارق سريعة عبر البحر. ولفت إلى أن هذه العملية التي استغرقت وقتاً طويلاً للكشف عنها، تشير إلى دقة التخطيط وصعوبة اكتشاف الاختطاف مباشرةً.
الشكوك حول دور أمهزتتزايد التساؤلات حول هوية ودور أمهز، وسط تضارب في المعلومات بين نفي والده انتماء ابنه لأي حزب، وبين اتهامات إسرائيلية بأنه عنصر بارز في حزب الله.
وأثارت العثور على جوازات سفر أجنبية وشرائح هاتفية في شقته تكهنات بوجود علاقات استخباراتية قد تكون مرتبطة بنشاطه البحري وتدريبه في معهد العلوم البحرية والتكنولوجيا في لبنان، حيث كان يتابع دراسته للحصول على شهادة قبطان.
ردود فعل رسمية لبنانيةدعا رئيس حكومة تصريف الأعمال، نجيب ميقاتي، وزارة الخارجية اللبنانية لتقديم شكوى عاجلة إلى مجلس الأمن، في حين يتولى الجيش اللبناني وقوات اليونيفيل التحقيق في الحادثة.
ولكن حمادة أشار إلى أن السلطات اللبنانية تفتقر إلى القدرات لمراقبة السواحل الطويلة، ما يعقد الوضع الأمني.
التوترات المتصاعدةيأتي هذا الاختطاف في ظل تصاعد التوترات في لبنان، حيث شهد الجنوب اللبناني والضاحية الجنوبية لبيروت غارات إسرائيلية أسفرت عن مقتل أكثر من 1900 شخص، وفق وزارة الصحة اللبنانية، فيما قُتل 37 جندياً إسرائيلياً منذ بدء العمليات البرية مطلع أكتوبر.