ندوة دينية "لشباب الشرقية عن الإصلاح الأسرى" بالشرقية
تاريخ النشر: 19th, September 2023 GMT
قال الدكتور محمود عبد العظيم وكيل وزارة الشباب والرياضة بالشرقية، إنه تحت رعاية وزير الشباب والرياضة ومحافظ الشرقية وبالتعاون مع لجنة الدعوة الإسلامية، تم ظهر اليوم الثلاثاء، تنظيم ندوة دينية بعنوان
الإصلاح الأسرى.. الزواج العرفي وخطورته على الفرد والمجتمع.
ولفت إلى أنه تم عرض فاعليات الندوة عن طريق البث المباشر على صفحة مديرية الشباب والرياضة بالشرقية وصفحة لجنة الدعوة الإسلامية بالمحافظة.
وأوضح وكيل وزارة الشباب والرياضة، أن الندوة حاضر فيها الشيخ أحمد السيد عبد الهادي، من علماء الأزهر الشريف وعضو لجنة الدعوة الإسلامية بالمحافظة، وقدمتها هبة العرايشي، وأشرف عليها باسم زكريا المشرف العام على أعمال لجنة الدعوة الإسلامية بالمحافظة.
وأشار إلى أن الندوة تحدثت عن: الزواج آيه ربانية وسنة نبوية، حكم الزواج العرفي، خطورة الزواج العرفى والمشكلات المترتبه عليه فى المجتمع، شروط عقد الزواج الصحيح، أسباب زيادة معدلات الزواج العرفي، كيف يمكن الحد من الزواج العرفي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ندوة دينية الإصلاح الأسري شباب الشرقية الدعوة الاسلامية لجنة الدعوة الإسلامیة الشباب والریاضة الزواج العرفی
إقرأ أيضاً:
ندوة لمركز “تريندز”.. التصدي للتطرف مفتاح الاستقرار العالمي
أكدت ندوة علمية نظمها مركز تريندز للبحوث والاستشارات في مجلس اللوردات البريطاني ضرورة مكافحة التطرف كخطوة أساسية لضمان الأمن والاستقرار على المستويين المحلي والدولي.
وشددت على أهمية تصحيح الأيديولوجيات المتطرفة وتوفير بدائل تعليمية واقتصادية واجتماعية تمنع انتشار الفكر المتشدد، لا سيما بين الشباب، الذين يعدون الفئة الأكثر استهدافاً من قبل الجماعات المتطرفة.
وأوضحت الندوة أن مواجهة التطرف تحتاج إلى نهج شامل يجمع بين الحلول الأمنية، والفكرية، والتكنولوجية لضمان مستقبل أكثر أماناً واستقراراً للجميع.
واستضاف مجلس اللوردات البريطاني الندوة التي تعد الثانية خلال أقل من شهرين، تحت عنوان “تعزيز الشراكة بين الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وبريطانيا في مواجهة التطرف وتعزيز الرخاء”، برعاية فخرية من اللورد والني – Lord Walney -، وبحضور نخبة من أعضاء المجلس والباحثين والخبراء في مكافحة التطرف.
وأدار الندوة اللورد والني، الذي أكد أن التطرف يشكل تهديداً عالمياً يتطلب إستراتيجية دولية موحدة لمواجهته، كما ألقى اللورد دونالد أندرسون، عضو مجلس اللوردات، كلمة رئيسية شدد فيها على أهمية تعزيز التعاون بين بريطانيا ودول الشرق الأوسط وشمال أفريقيا لمجابهة التطرف، مشيراً إلى الدور الفاعل لمراكز الأبحاث في تحليل وفهم التحديات التي تواجه المجتمعات الغربية نتيجة انتشار الفكر المتطرف.
وأكد الدكتور محمد العلي، الرئيس التنفيذي لمركز تريندز في كلمته الرئيسية، أن التعاون الدولي هو المفتاح الأساسي لمواجهة التطرف وتعزيز قيم التسامح موضحا أن مركز تريندز يعمل بجدية على تفكيك خطاب الجماعات الإرهابية، من خلال تحليل علمي دقيق لمفاهيم وأيديولوجيات هذه التنظيمات.
شارك في الندوة كل من السير ليام فوكس، رئيس مجموعة اتفاقيات إبراهيم البريطانية، والليدي أولغا ميتلاند، النائبة السابقة في البرلمان البريطاني، وهانا بالدوك، المحررة بمجلة “التركيز على الإسلام السياسي الغربي”، وآنا ستانلي، الباحثة في منتدى الشرق الأوسط، وتوم توغندهات، عضو المجموعة البرلمانية لمكافحة التطرف، ودانيال كافتشينسكي، عضو البرلمان البريطاني وأفيرام بيلايشي، رئيس مشروع مكافحة التطرف، والباحث الرئيسي عوّض البريكي، رئيس قطاع “تريندز جلوبال، والباحث الرئيسي عبدالعزيز الشحي، نائب رئيس قطاع البحوث في “تريندز”، والباحثين في “تريندز” شما القطبة، وزايد الظاهري.وام