هدفها الدمج المجتمعي.. التضامن تكشف كيفية الاستفادة من مبادرة "العمر الذهبي" (فيديو)
تاريخ النشر: 19th, September 2023 GMT
أكد محمود شعبان، مدير عام الإدارة العامة لرعاية المسنين بوزارة التضامن الاجتماعي، أن الهدف الأساسي من مبادرة "العمر الذهبي" هو الدمج المجتمعي لكبار السن، والتأكيد لهم أن المجتمع متفاعل ومتعاون معه، ويحدث تفاعل بين كبير السن وأقرانه في المحافظات الأخرى، بالإضافة لتفاعل منظمات المجتمع المدني معهم.
التضامن: مبادرة "العمر الذهبي" هدفها الأساسي الدمج المجتمعي لكبار السن (فيديو) التضامن الاجتماعي تدشن المرحلة الثانية من مبادرة «العمر الذهبي» لكبار السنوأضاف "شعبان"، خلال حواره مع برنامج "صباح الورد" المذاع عبر فضائية "ten"، اليوم الثلاثاء، أن المسن أمضى رحلة حياة طويلة من عمل وعطاء وبحاجة لرد الجميل له، موضحًا أن المبادرة تتضمن مجموعة من البرامج منها المسابقات الثقافية على مستوى عالي والتي تشبه برنامج "العباقرة"، بجانب فقرة خاصة بالمواهب مثل التمثيل والشعر والغناء، وتقديم مواهب الرسم والفن والاعمال اليدوية، ومشاركة الفرق الموسيقية والمسرحية.
وتابع مدير عام الإدارة العامة لرعاية المسنين بوزارة التضامن الاجتماعي، أن المبادرة تستهدف المسنين المقيمين داخل الدور تحت مظلة الوزارة وأعضاء أندية المسنين، ومستقبلًا سيتم فتح المبادرة لجميع المسنين بنظام معين للدمج بين المسن المقيم بمنزله والمسن المقيم داخل دار أو عضو في أندية المسنين، مشيرًا إلى أن هناك 192 نادي مسن منتشر على مستوى الجمهورية بجميع الأحياء، بعضوية 50 جنيه سنويًا تتيح للمسن الاستمتاع بالرحلات والمصايف والندوات واللقاءات التي ينظمها النادي.
ونوه، بأن من يرغب في الاستفادة من المبادرة عليه الانضمام لنادي المسنين.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: منظمات المجتمع المدني وزارة التضامن الاجتماعي التضامن الاجتماعى المجتمع المدني وزارة التضامن رعاية المسنين الفرق الموسيقية الدمج المجتمعي العمر الذهبی
إقرأ أيضاً:
ختام فعاليات مبادرة «صيفنا آمن» بجنوب الباطنة
الرستاق - سعيد السلماني
اختتمت هيئة حماية المستهلك بمحافظة جنوب الباطنة فعاليات ومناشط النسخة الثانية من مبادرة «صيفنا آمن»، التي استهدفت أكثر من 750 طالبًا وطالبة من المراكز الصيفية في ولايات الرستاق والعوابي والمصنعة، وذلك بالتعاون مع المديرية العامة للتربية والتعليم، وإدارة الأوقاف والشؤون الدينية، وجمعيات المرأة العمانية، إلى جانب فريق رافد الثقافي.
وجاء تنظيم المبادرة في إطار مبدأ الشراكة المجتمعية والتكامل بين مختلف المؤسسات في توعية المجتمع، لا سيما فئة الناشئة، بقوانين حماية المستهلك والسلع غير المطابقة للمواصفات والمقاييس.
وتنوّعت فعاليات المبادرة بين الجوانب التوعوية والتثقيفية، واشتملت على تقديم معلومات مبسطة ومبتكرة حول السلوك الاستهلاكي الصحيح، من خلال عروض تفاعلية وحلقات تعليمية، بالإضافة إلى فقرات ترفيهية جاذبة تناسب الفئة العمرية المستهدفة، إلى جانب معرض توعوي ضم نماذج من السلع غير المطابقة أو المخالفة لقانون حماية المستهلك.
مشروبات كحولية كتبت نهاية مأساوية لأسرة كاملة.. ماذا حدث في المقطم؟